إنه من المؤسف حقاً أن نسمع بين الحين والآخر أن من أبناء الإسلام من يتنكر للجميل ويقابل الإحسان بالإساءة بعقوق والديه
ما أعظم مصيبة الموت وما أغفلنا عنه، ومصيبة الفتن تحيط بنا من كل صوب، واللهو واللعب نحيطه من كل صوب !.
البحث موجود في المرفقات