قيل للقعقاع الأوسي: قُلْ لنا شيئًا عن الجنة يشوّقنا إليها. قال: فيها رسول الله ﷺ 💚

قيل للقعقاع الأوسي:
قُلْ لنا شيئًا عن الجنة يشوّقنا إليها.
قال:
فيها رسول الله ﷺ 💚

المجتمعات....! التي ﻻ تبحث الا عن الربح المادي لا توجد قيمة فعلية عنده لأي شيء إلا للمال . لذا ...

المجتمعات....!

التي ﻻ تبحث الا عن الربح المادي لا توجد قيمة فعلية عنده لأي شيء إلا للمال .
لذا تجد من يحدد الحق والباطل هو المال لأنه لا يوجد عقل إلا فيه
وكل المبادئ والقيم سقطت وديست بالاقدام بسبب عبادة المال
وأيسر مثل لذلك حين تخرج من الصباح سوف تتجادل مع سائق التاكسي على الأجرة ، الذي يحددها قدرة السائق على السلب منك أكبر قدر من المال . أما عمل الموظفين والقطاع الحكومي فإما أن تشارك معهم في عمليات السلب والسطو والابتزاز وإما أنك مطرود منبوذ هكذا الحال مع جميع طبقات المجتمع ، حتى الذي يحكم مصير الامتحانات هو المال لأن المعادلة لا بد أن تبقى على وضعها ابن الدكتور لا بد أن يكون دكتور وابن الضابط لا بد أن يكون ضابط وفي الاخير فشل كامل في كل شيء هكذا هي بشاعة الواقع فقدان للقيم فقدان للمعنى فقدان لكل شيء لا يوجد إلا البهيمية .
...المزيد

اخله وتخلی عنه فلانه وفلانة out حتی اخرج وسنزيد في خدمة الاوطان

اخله وتخلی عنه
فلانه وفلانة out حتی اخرج
وسنزيد في خدمة الاوطان

هل حقا تشتاق إليه *** ترجو أن تسقى بيديه؟ أرغم أنف الظلم وقلها *** هل صليت اليوم عليه؟ الفائز حقا ...

هل حقا تشتاق إليه *** ترجو أن تسقى بيديه؟ أرغم أنف الظلم وقلها *** هل صليت اليوم عليه؟ الفائز حقا من صلى *** والخاسر من عنه تخلى مت يا مبغض أحمد غلا *** قد صلينا اليوم عليه بشرا نصرا لمكانته *** غيظا لمحارب سنته رب أرحمنا بشفاعته *** قولوا صلي الله عليه💜💜💜💜الهم صلي عليه وسلم تسليمااا💙 ...المزيد

توكلوا على الله لا على فصل الشتاء قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، والشرك ...

توكلوا على الله لا على فصل الشتاء

قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، والشرك بالله تعالى يدبّ إلى هذه القلوب كدبيب النمل، لذا كان على العبد المسلم وخصوصا المجاهد في سبيل الله أن يكثر من الاستعاذة بالله من الوقوع في شرك يعلمه والاستغفار مما لا يعلمه، كما أنّ على المجاهد في سبيل الله أن يعلم أن كل ما في هذا الكون هو جند من جنود الله تعالى التي قد يسخرها الله تعالى لنصرة المجاهد، فتسخيرها بأمر الله إنْ عمل هذا المجاهد بأسباب النصر التي أمر الله تعالى عباده المجاهدين بالأخذ بها، وأهمها التوكل على الله تعالى وحده والبعد عن الذنوب والمعاصي والحذر من ظلم الناس دونما تجاهل لإعداد العدة التي أمر الله تعالى بها في قوله: (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُمْ مِّنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60)) [الأنفال].

فقدوم الشتاء لا يأتي بالنصر وإن كان الشتاء جنديا من جنود الله تعالى، فلا تعتمد على هذا الجندي بل اعتمد وتوكل على ربّه، فهذا إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار قال: "حسبي الله ونعم الوكيل"، كما روى البخاريّ عن ابن عبّاس، وذكر بعض السّلف أنّه عرض له جبريل وهو في الهواء، فقال: ألك حاجة؟ فقال: أمّا إليك فلا، هذا مع أن جبريل عليه السلام جندي من جنود الله وقد أرسله الله تعالى لنصرة إبراهيم، لكن إبراهيم عليه السلام معلم الناس التوحيد أبى بث شكواه إلى جبريل وأبى الاعتماد عليه وتوكل على الله تعالى، ويوم الأحزاب لم تكن الريح سبب هزيمة المشركين بل كانت جنديا سخره الله تعالى لنصرة المؤمنين بعد أن كان منهم ذلك الموقف العظيم قال تعالى: (وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22))، فيا جنود دولة الإسلام الحذر الحذر من الركون إلى هذه الظواهر أو الاعتماد عليها، وتوكلوا على الله حقّ التوكل.

ففي رمضان الماضي -على سبيل المثال- حدّثني عدد من الإخوة عن ترقّبهم وانتظارهم لنصر عظيم يحلّ عليهم إذا ما جاء شهر رمضان، وكأن النصر لجند الله متعلق بحلول هذا الشهر مع العلم أن الفتح العظيم لمدينة الموصل كان في شهر شعبان من سنة 1435 هـ، والفتح الثاني لسهل نينوى وما بعده كان في شهر شوال من السنة ذاتها، ولم يكونا في رمضان، فلا تنتظر النصر والفتح إلا إذا أخذت بأسبابه، فقد نُصر المسلمون يوم بدر مع قلة عددهم بفضل الله تعالى، وهُزموا أول الأمر يوم حنين مع كثرة عددهم بسبب اغترارهم بهذه الكثرة وهُزموا يوم أحد، لا لكثرة أعدائهم بل لمعصيتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما أمرهم بلزوم الجبل، فالنصر من عند الله وحده، فإذا نصرت الله نصرك الله في حر الصيف أو في برد الشتاء بعدد قليل أو كثير، سواء كان من يعاديك فصيلا مرتدا واحدا أو العالم كله. فيا جند دولة الإسلام توكلوا على الله لا على فصل الشتاء، والحذر الحذر من الظلم، فالظلم جرم قد يؤخر النصر.

فهذه رسالة لولاة أمر المسلمين أن ينظروا في مظالم الرعية بأنفسهم ولا يكتفوا بإيكال هذا الأمر إلى هيئة أو قاض، فهذا القبطي قد جاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاصدا إياه من أرض مصر فقضى أمير المؤمنين له أمره وأنصفه ولم يقل له ارجع إلى قاضي بلدك أو ارجع إلى واليك، وهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضاً يعزل الصحابي المبشّر بالجنة سعد بن أبي وقاص لشكوى رجل من أرض الكوفة عليه.

المصدر: صحيفة النبأ العدد (2)
السنة السابعة - السبت 10 محرم 1437 هـ
...المزيد

الرّافضة يهدّدون أمّهم أمريكا لا يخفى على كل ذي لبٍّ متصفّح للتاريخ تحالف الروافض مع كل غازٍ ...

الرّافضة يهدّدون أمّهم أمريكا

لا يخفى على كل ذي لبٍّ متصفّح للتاريخ تحالف الروافض مع كل غازٍ لديار المسلمين، ولم يشذ روافض العراق عن هذا الأصل مع دخول الغازي الصليبي الأمريكي وحلفائه أرض العراق في محرم 1424 هـ، بل أفتى كبيرهم السيستاني بحرمة التعرض للأمريكيين، مما دعاهم إلى أن يسلموهم حكم العراق وخيراته، فبدأوا بنهبها ولم ينتهوا إلى الآن، وكان حكمهم كارثة لا تطاق، يصدق عليهم قول العربي: أربعة لا يطاقون، ذكر منهم وضيعٌ ارتفع.

ولكن أهل السنة ممن لم يرضوا الدنية في دينهم جاهدوا الأمريكيين وحلفاءهم، وأذاقوهم الويلات، وجعلوا الأرض تحت أقدامهم ناراً، حتى أخرجوهم صاغرين، وهنا رفع الروافض رأسهم مدّعين بكلِّ صلافة أنهم هم من أخرج الأمريكان، بل لم يستحوا من عرض إصدارات المجاهدين التي تبيّن هزائم الصليبيّين على أنها من إنجازات ميليشياتهم المختلفة، ومما يزيدك دهشةً وعجباً أنَّ (نوري المالكي) الذي وضع أكاليل الزهر على قبور الصليبيين صار يُنسب إلى حلف يدعى "حلف المقاومة والممانعة"، ولا ندري عن أي "مقاومة" يتحدّثون.

ومرّت الأيام، وقويت شوكة مجاهدي الدولة الإسلامية حتى دحروا الروافض من نينوى وصلاح الدين وديالى والأنبار، وهربوا من مدينة (الموصل) بلباس لا يكاد يغطي عوراتهم، وفزع الروافض إلى أسيادهم الصليبيين الذين لم يخذلوهم، فشكّلوا الحلف الصليبي لنجدتهم ونجدة خدّامهم الآخرين من مرتدّي "البيشمركة".

وانحاز المجاهدون من بعض الأراضي التي سيطروا عليها كمدينة (تكريت) التي لم يستطع الروافض دخولها رغم ضخامة حشودهم، إلا تحت غطاء من القصف الشديد لطائرات التحالف الصليبي، حيث طلب رئيس وزرائهم ووزير دفاعه رسمياً من الحلف الصليبي التدخّل لإنقاذهم، فدخلوا (تكريت) ليفسدوا فيها، ثم ادّعوا أن الأمريكيّين ما جاؤوا إلا ليفسدوا "نصرهم".

واستمرّ الصليبيون في دعمهم في مصفاة بيجي والرمادي وغيرها من المناطق، ثم يخرج أحد قيادات "الحشد الشعبي" الرافضي، المدعو (أبو مهدي المهندس) نائب هيئة الحشد الرافضي، ليهدّد ويتوعّد الأمريكان بالسلاح الذي في يده، والذي تلقّاه من أمريكا، ومن قبل هدّد طواغيت جزيرة العرب، متّهماً إيّاهم "بدعم وتأييد الدولة الإسلامية".

بل وخرجت قيادات ممّا يسمى "التحالف الوطني" الرافضي يطالبون بالاستغناء عن التحالف الصليبي الغربي الذي تقوده أمريكا، والارتباط بالتحالف الصليبي الشرقي الذي تقوده روسيا، مدّعين أن الأمريكيين لم يغنوا عنهم شيئا، كما في الطلب الذي قدموه لرئيس وزرائهم (حيدر العبادي) ذاكرين فيه أنّ التحالف الدولي بقيادة أمريكا فشل في تحقيق مهامه ولا يمكن التعويل عليه.

فماذا يريد الروافض؟ أحقّاً ينتقدون أسيادهم؟ أم أنّه نوع من الاستفزاز للحلف الأمريكي كي يزيد من دعمه لهم؟ أم أنّها سياسة النفاق التي اعتادها الروافض منذ عهودهم الأولى، كل هذا يصدق على الروافض، إضافة إلى أنّها نوع من دغدغة مشاعر أتباعهم الذين اعتادوا الصياح بالموت لأمريكا فما عساهم يقولون وهم يسيرون تحت لوائها.

المصدر: صحيفة النبأ – العدد 3
السنة السابعة - السبت 17 محرم 1437 هـ
...المزيد

الرّافضة يهدّدون أمّهم أمريكا لا يخفى على كل ذي لبٍّ متصفّح للتاريخ تحالف الروافض مع كل غازٍ ...

الرّافضة يهدّدون أمّهم أمريكا

لا يخفى على كل ذي لبٍّ متصفّح للتاريخ تحالف الروافض مع كل غازٍ لديار المسلمين، ولم يشذ روافض العراق عن هذا الأصل مع دخول الغازي الصليبي الأمريكي وحلفائه أرض العراق في محرم 1424 هـ، بل أفتى كبيرهم السيستاني بحرمة التعرض للأمريكيين، مما دعاهم إلى أن يسلموهم حكم العراق وخيراته، فبدأوا بنهبها ولم ينتهوا إلى الآن، وكان حكمهم كارثة لا تطاق، يصدق عليهم قول العربي: أربعة لا يطاقون، ذكر منهم وضيعٌ ارتفع.

ولكن أهل السنة ممن لم يرضوا الدنية في دينهم جاهدوا الأمريكيين وحلفاءهم، وأذاقوهم الويلات، وجعلوا الأرض تحت أقدامهم ناراً، حتى أخرجوهم صاغرين، وهنا رفع الروافض رأسهم مدّعين بكلِّ صلافة أنهم هم من أخرج الأمريكان، بل لم يستحوا من عرض إصدارات المجاهدين التي تبيّن هزائم الصليبيّين على أنها من إنجازات ميليشياتهم المختلفة، ومما يزيدك دهشةً وعجباً أنَّ (نوري المالكي) الذي وضع أكاليل الزهر على قبور الصليبيين صار يُنسب إلى حلف يدعى "حلف المقاومة والممانعة"، ولا ندري عن أي "مقاومة" يتحدّثون.

ومرّت الأيام، وقويت شوكة مجاهدي الدولة الإسلامية حتى دحروا الروافض من نينوى وصلاح الدين وديالى والأنبار، وهربوا من مدينة (الموصل) بلباس لا يكاد يغطي عوراتهم، وفزع الروافض إلى أسيادهم الصليبيين الذين لم يخذلوهم، فشكّلوا الحلف الصليبي لنجدتهم ونجدة خدّامهم الآخرين من مرتدّي "البيشمركة".

وانحاز المجاهدون من بعض الأراضي التي سيطروا عليها كمدينة (تكريت) التي لم يستطع الروافض دخولها رغم ضخامة حشودهم، إلا تحت غطاء من القصف الشديد لطائرات التحالف الصليبي، حيث طلب رئيس وزرائهم ووزير دفاعه رسمياً من الحلف الصليبي التدخّل لإنقاذهم، فدخلوا (تكريت) ليفسدوا فيها، ثم ادّعوا أن الأمريكيّين ما جاؤوا إلا ليفسدوا "نصرهم".

واستمرّ الصليبيون في دعمهم في مصفاة بيجي والرمادي وغيرها من المناطق، ثم يخرج أحد قيادات "الحشد الشعبي" الرافضي، المدعو (أبو مهدي المهندس) نائب هيئة الحشد الرافضي، ليهدّد ويتوعّد الأمريكان بالسلاح الذي في يده، والذي تلقّاه من أمريكا، ومن قبل هدّد طواغيت جزيرة العرب، متّهماً إيّاهم "بدعم وتأييد الدولة الإسلامية".

بل وخرجت قيادات ممّا يسمى "التحالف الوطني" الرافضي يطالبون بالاستغناء عن التحالف الصليبي الغربي الذي تقوده أمريكا، والارتباط بالتحالف الصليبي الشرقي الذي تقوده روسيا، مدّعين أن الأمريكيين لم يغنوا عنهم شيئا، كما في الطلب الذي قدموه لرئيس وزرائهم (حيدر العبادي) ذاكرين فيه أنّ التحالف الدولي بقيادة أمريكا فشل في تحقيق مهامه ولا يمكن التعويل عليه.

فماذا يريد الروافض؟ أحقّاً ينتقدون أسيادهم؟ أم أنّه نوع من الاستفزاز للحلف الأمريكي كي يزيد من دعمه لهم؟ أم أنّها سياسة النفاق التي اعتادها الروافض منذ عهودهم الأولى، كل هذا يصدق على الروافض، إضافة إلى أنّها نوع من دغدغة مشاعر أتباعهم الذين اعتادوا الصياح بالموت لأمريكا فما عساهم يقولون وهم يسيرون تحت لوائها.

المصدر: صحيفة النبأ – العدد 3
السنة السابعة - السبت 17 محرم 1437 هـ
...المزيد

سليم : وضيفه كشهري امال : لاحقا الثراء سليم : سنة ونصف لا ريب فيها امال: لا ريب ...

سليم : وضيفه كشهري
امال : لاحقا الثراء
سليم : سنة ونصف لا ريب فيها
امال: لا ريب فيها
الزهور : !
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
13 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً