لو تغاضینا عن عیوب الاصدقاا سنبقی بدون صدیق حقیقی

لو تغاضینا عن عیوب الاصدقاا سنبقی بدون صدیق حقیقی

سيبدا العمل الطير والبناء بلندر 3دي (((لابتوب خمسة))) 8 اين سيتك وحساباتك @@@@@ قريباً @@@@@

سيبدا العمل الطير والبناء بلندر 3دي (((لابتوب خمسة)))
8 اين سيتك وحساباتك
@@@@@ قريباً @@@@@

669 .-سمعت يوسف بن الحسين يقول حضرت مع ذي النون مجلس المتوكل وكان المتوكل مولعا به يفضله على ...

669
.-سمعت يوسف بن الحسين يقول حضرت مع ذي النون مجلس المتوكل وكان المتوكل مولعا به يفضله على العباد والزهاد فقال له المتوكل يا أبا الفيض صف لي أولياء7 الله عز وجل فقال ذو النون يا أمير المؤمنين هؤلاء قوم10 ألبسهم الله عز وجل النور الساطع من محبته وجللهم بالبهاء
الساطع من محبته وجللهم بالبهاء من أردية كرامته ووضع على مفارقهم تيجان مسرته ونشر لهم المحبة في قلوب خليقته ثم أخرجهم وقد أودع القلوب ذخائر الغيوب فهي معلقة بمواصلة المحبوب فقلوبهم إليه سائرة وأعينهم إلى عظيم جلاله ناظرة ثم أجلسهم بعد أن أحسن إليهم على كراسي طلب المعرفة بالدواء وعرفهم منابت الأدواء وجعل تلاميذهم أهل الورع والتقى وضمن لهم الإجابة عند الدعاء وقال يا أوليائي إن أتاكم عليل من فرقي فداووه أو مريض من إرادتي فعالجوه أو مجروح بتركي إياه فلاطفوه أو فار مني فرغبوه أو آبق مني
فخادعوه أو خائف مني فأمنوه أو راغب في مواصلتي فمنوه أو قاصد نحوي فأدوه أو جبان من متاجرتي فجرئوه أو آيس من فضلي فعدوه أو راج لإحساني فبشروه أو حسن الظن بي فباسطوه أو محب لي فواصلوه أو معظم لقدري فعظموه أو مستوصف نحوي فأرشدوه أو مسئ بعد إحساني فعاينوه (2) أو ناس لإحساني فذكروه وإن استغاث بكم ملهوف فأغيثوه ومن وصلكم في فواصلوه فإن غاب عنكم فافتقدوه وإن ألزمكم جناية فاحتملوه وإن قصر
...المزيد

-579- *أنشدني أبو علي الجعفري البصري، قال: أنشدني إسماعيل بن عباد لنفسه: وقائلة لم علتك الهموم ...

-579-
*أنشدني أبو علي الجعفري البصري، قال: أنشدني إسماعيل بن عباد لنفسه:
وقائلة لم علتك الهموم ... وأمرك ممتثلٌ في الأمم
فقلت: ذريني في غصتي ... فإن الهموم بقدر الهمم
*سمعت أبا أحمد الحيري يقول: سمعت أبا علي الثقفي يقول: كن شريف الهمة، فإن الهمم كحملة الأشياء لا النفوس، وأنشد:
حملتم القلب ما لا يحمل البدن ... والقلب يحمل ما لا يحمل البدن
ومن الفتوة أن يحفظ العبد على نفسه هذه ستة الأشياء، ولا يخل بواحدة منها: الأمانة، والصيانة، والصدق، والصبر، والأخ الصالح، وإصلاح السريرة. فمن ضيع واحدة منها، فقد خرج عن حدود اليقين .
*قال بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: من وجدت منه هذه ستة الأشياء، فاحكم له بالفتوة التامة، وهو أن يكون شاكراً بقليل النعمة، صابراً على كثير الشدة، يداري الجاهل بحلمه، ويؤدب البخيل بسخاوته، ولا يزيد فيما يعمله لمحمدة الناس، ولا ينقص مما كان يعمل من قبل مذمتهم.
*وقال يحيى بن معاذ رحمة الله: الفتوة الصفاء، ثم السخاء، ثم الوفاء، ثم الحياء.
وقال أبو الحسين بن سمعون رحمه الله: الفتوة أن لا تعمل عملاً في السر تستحي منه في العلانية. وقال أبو الحسين المالكي رحمه الله: الفتوة كرم الأخلاق،
.
.
.
.
.
.
.الْقُلُوب وَإِن أَطَاعَته الأجساد فيتطلب النَّاس للخلاص مِنْهُ أسبابا ويفتحون للوثوب عَلَيْهِ أبوابا يستهلون فِيهَا بذل النُّفُوس وَالْأَمْوَال حفظا لدينهم فَيصير ملكه عرضة للطَّالِب وحريمه غنيمَة للسالب
وَقد قَالَ حَكِيم الرّوم.لَا يزَال الجائر من الْمُلُوك ممهلا حَتَّى يتخطى إِلَى أَرْكَان الْعِمَارَة ومباني الشَّرِيعَة فَإِذا قَصدهَا اقْتَرَبت مدَّته
وَالسَّبَب الثَّانِي
أَن يكون الْملك مِمَّن قد استهان بِالدّينِ وهون أَهله فأهمل أَحْكَامه وطمس أَعْلَامه حَتَّى لَا تُؤَدّى فروضه وَتوفى حُقُوقه إِمَّا لضعف عزمه فِي الدّين وَإِمَّا لانهماكه فِي اللَّذَّات فَيرى النَّاس أَن الدّين أقوم ولحقوقه وفروضه ألزم فَيصير دينه مذحولا وَملكه محلولا
قَالَ بعض الْحُكَمَاء
إِذا أَقبلت الدولة خدمت الشَّهَوَات للعقول وَإِذا أَدْبَرت خمدت الْعُقُول للشهوات
وَالسَّبَب الثَّالِث
أَن يكون الْملك مِمَّن قد احدث بِدعَة فِي الدّين شنعة وَاخْتَارَ فِيهِ أقوالا بشعة يُفْضِي استمرارها إِلَى تبديله ويؤول إِلَى تَغْيِيره وتعطيله فتأبى نفوس النَّاس بِغَيْر دين قد صَحَّ لَهُم معتقده واستقرت فِي الْقُلُوب أُصُوله وقواعده فَيصير دينه مرفوضا وَملكه منقوضا
فَإِذا طَرَأَ على الدّين هَذِه الْأَسْبَاب الثَّلَاثَة ونهض إِلَى طلب الْملك


...المزيد

. . . . . . . . . . .. . . .t4t هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ما أعلى الله من ...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.t4t
هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ما أعلى الله من قدره وفضله على خلقه ، قد اقترض ثم قضى فأحسن ، وقال صلى الله عليه وسلم : { من أعياه رزق الله تعالى حلالا فليستدن على الله وعلى رسوله } .
*وقال صلى الله عليه وسلم : { المستدين تاجر الله في أرضه } .
*وقال البحتري : إن لم يكن كثر فقل عطية يبلغ بها باغي الرضا بعض الرضا أو لم يكن هبة فقرض يسرت أسبابه وكواهب من أقرضا ولئن كان الدين رقا فهو أسهل من رق الإفضال .
*وقد روي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال : من أراد البقاء ولا بقاء فليباكر الغداء وليخفف الرداء . قيل : وما في خفة الرداء من البقاء ؟ قال : قلة الدين .
فإن أعوزه ذلك إلا استسماحا فهو الرق المذل . ولذلك قيل : لا مروءة لمقل .
* *وقال بعض الحكماء : من قبل صلتك فقد باعك مروءته وأذل لقدرك عزه وجلالته .
والذي يتماسك به الباقي من مروءة الراغبين ، واليسير التافه من صيانة السائلين ، وإن لم يبق لذي رغبة مروءة ولا لسائل تصون أربعة أمور هي جهد المضطر : أحدها : أن يتجافى ضرع السائلين ، وأبهة المستقلين .
فيذل بالضرع ويحرم بالأبهة ، وليكن من التجمل على ما يقتضيه حال مثله من ذوي الحاجات .
* وقد قيل لبعض الحكماء : من يفحش زوال النعم ؟ قال : إذا زال معها التجمل .
وأنشد بعض أهل الأدب لعلي بن الجهم : هي النفس ما حملتها تتحمل وللدهر أيام تجور وتعدل وعاقبة الصبر الجميل جميلة وأحسن أخلاق الرجال التفضل ولا عار إن زالت عن الحر نعمة ولكن عارا أن يزول التجمل والثاني : أن يقتصر في السؤال على ما دعته إليه الضرورة ، وقادته إليه الحاجة ، ولا يجعل ذلك ذريعة إلى الاغتنام فيحرم باغتنامه ، ولا يعذر في ضرورته .
* وقد قال بعض الحكماء : من ألف المسألة ألفه المنع .
والثالث : أن يعذر في المنع ويشكر على الإجابة فإنه إن منع فعما لا يملك ، وإن أجيب فإلى ما لا يستحق .
* فقد قال النمر بن تولب : لا تغضبن على امرئ في ماله وعلى كرائم صلب مالك فاغضب والرابع : أن يعتمد على سؤال من كان للمسألة أهلا ، وكان النجح عنده مأمولا ، فإن ذوي المكنة كثير والمعين منهم قليل .
ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : {
...المزيد

بلد من بعد اخر تلقى مءة هجوم او رسالة بالصورخة السباعية

بلد من بعد اخر تلقى مءة هجوم او رسالة بالصورخة السباعية

(الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة) لمجموعة من العلماء كتاب ممتاز لعامة الناس من قَرَأَهُ وكرر ...

(الفقه الميسر في ضوء الكتاب والسنة) لمجموعة من العلماء كتاب ممتاز لعامة الناس من قَرَأَهُ وكرر قراءته يكون عنده إلمام بالمسائل الفقهية التي تنفعه وتنفع غيره، وتحصنه من كثير من الشبهات.
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً