For Muslims around the world, Ramadan is an important month for fasting and prayer. But it is also ...

For Muslims around the world, Ramadan is an important month for fasting and prayer. But it is also a time for family and friends to break their fasts together and, of course, celebrate Eid al-Fitr.
Avoidable food for fasting can't not be melt by my family and friend around me due to the lock down around the country of the Pandemic of Covid 19 Outbreak that cause a serious setback to business and works in general.
The act of giving towards the breaking of fast of others is an act that is highly commendable for Muslims, and every Ramadan there is usually an outpouring of donations at our mosques to organised the communal breaking of fast Even though our mosques are closed this Ramadan so there is not Hope for us to get help anywhere.
I am using this opportunity to Seek for assistance from you and the organisation so that we can have something to put on table for fasting and to observe the Ramadam .
Please i am seeking help on behalf of my communities and people around me for assistance right away whatever you can assist us with.
Maybe Allah Accept our fasting.
Thanks.
Nurudeen Ayobami
Ibadan
Oyo State
Nigeria
+2347069688055
...المزيد

بعد أن كان للإسلام صرحا وبناءًا وجسدًا واحدًا أنفصل بعض أجزاء هذا الجسد وأنشق بعض هذا الصرح عنه ...

بعد أن كان للإسلام صرحا وبناءًا وجسدًا واحدًا أنفصل بعض أجزاء هذا الجسد
وأنشق بعض هذا الصرح عنه ،وأنهدم جانب من الكيان الذي يزيد عن مليار ونصف لبنه
ويسعي التحالف الدولي في هدم ما بقي -بكل ما توصل اليه من قوة- وتمزيق ما لم يمزق وتغير معالم هذا البناء (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).[ سورة الأنفال/30]‏
فماذاحدث ؟
نعود للبداية
قال تعالى للامة المختارة خاتمة الأمم الصالحة :{وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ} [المؤمنون: 52].
كالجسد الواحد قال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم :(مَثَلُ المُؤْمِنِينَ في تَوادِّهِمْ، وتَراحُمِهِمْ، وتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الجَسَدِ إذا اشْتَكَى منه عُضْوٌ تَداعَى له سائِرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى.) [متفق عليه]

أمةواحده كالجسد الواحد قال صلَّى الله عليه وآله وسلَّم :(مَثَلُ المُؤْمِنِينَ في تَوادِّهِمْ، وتَراحُمِهِمْ، وتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الجَسَدِ إذا اشْتَكَى منه عُضْوٌ تَداعَى له سائِرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى.) متفق عليه

وقال تعالى: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) [ال عمران /112].
أمةواحدة متناصرة لا متناثرة فقد قال رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلَّم (انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلومًا، أفرأيت إذا كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره).رواه البخاري.

أمةواحدة كالبنيان الواحد قال رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدُّ بعضه بعضًا)) [متفق عليه]

ثم دعاهم لما فيه وحدتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن نفَّس عن مؤمن كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيا نفَّس الله عنه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يوم القيامة، ومَن يسَّر على معسر، يسَّر الله عليه في الدُّنْيا والآخرة، ومَن ستر مسلمًا ستره الله في الدُّنْيا والآخرة. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه...))رواه مسلم
حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به.) [صححه الألباني ]
فاستمع السلف الصالح لهذه النصائح والتزموا بها فاظهروا خير وحدة وأقاموا أعظم حضارة حتى عم (بهذه الوحدة) الحب والإنتماء حتى شارب الخمر لم يزل حب الله ورسوله في قلبه فكانت بركة الوحدة تسع جميع المسلمين .
أما الان فأين أين الانتماء والوحدة بين المسلمين ؟
صار الإسلام (كدين )والأمة( كجماعة ) متباعدين!
فصار المسلمون مغيبين عن مفهوم الأمة الواحدة و الوحدة الإسلامية .
وي كأنهم مسحورين.. نعم الدين الإسلامي لازال وسيظل دائما ولكن .. أين وحدة أهل هذا الدين ؟
وترى اذ نادى منهم بأجتماع فلا تراهم مجتمعين إلا على مصالح شخصية وأهواء دنيه ..
وإذا نظرت لعبادتهم وجدتهم مسلمين أو كالمسلمين ، ولكن لا يهتموا بأمة تقوم أسسها وأهدافها على (لا اله الا الله محمد رسول ) ولا برفع مبادئ الإسلام العالمية وحماية أهدافه الربانية …


ولكننا نتحدث عن الإسلام بوجه وعن وحدة الأمة بوجه اخر يرتبط بمصالح جزئية (ولكن مسألةالوحدةالحقيقية لأمةمسلمةقضيتها لااله الاالله محمد رسول فمتى تتحق ؟؟متى؟؟)

نرى المسلمين من غير وحدة حقيقية مشردون غرباء مستضعفون مقتولون إلا أن جسدنا ممزقة أربطته .
فماسبيلالوحدة ؟
قال صلى الله عليه وسلم :(عليكم بسنتي وسنة الخلافاء الراشدين من بعدي) رواه أحمد وغيره
وأهل هذا الفن الحقيقيين هم أهل الحل العقد فيه هم ورثة الأنبياء في العلم والعمل -فلم يكن النبي متكلما الا وخير فاعل -… هم العلماءالمجتهدون الربانيون .
فإذا لم يُمَكّن لهم ويُعَظّم شأنهم ويُسْمَعُ لقولهم فلا مجال للوحدة وأي محاولة - لا تبدأ بهذا - أذ وهم واضح.
نحن أمة أصيلة مقوماتها في تراثها وأسسها (الكتاب والسنة وماعليه إجماع الأمة )بفهم وعمل الراشدون فإذا اردنا وحدةلنا (كمسلمين) بأسس ومقومات غير أسسنا الموروثة ضللنا ضلال سام بن نوح .


وعلى المستوى البنية الفردية للشخص المسلم هناك انفصام اخر انفصام داخلي
واقصد به هو الذي يكون على المستوى الشخصي
فترانا لا نتعمق في فهم امور ديننا وعندنا فضول في كل ما دونه !
لا نهتم بقضاينا ونجهلها ،ولنا اهتمامات بعيدا عن قضايا الدار الآخرة !
نهتم بسفاسف الأمور ،دون جادتها!
نهتم بالظاهر ،والباطن خرب!
فما لهم عن التذكرة معرضين ؟!
وي كأنا نسينا منْ نبينا ومن قدوتنا ؟ !

وعلاج ذالك أيضا معلوم :بالعودة الصادقة لتعلم الإسلام من جديد والاهتمام بالتفقه فيه والعمل والتعاون على ذلك كأصحاب الكهف وإذا تأملنا سورة الكهف وجدنا علاجا شافيا بإذن الله.

يبقى الأمل في الوحدةقائم وهذايقيناسيكون -وإن هذه الوحدة ستكتب بهذه الدموع والدماء.

#الباغوز

#عمرأبوالخير
...المزيد

الحياء خلق حميد،وحصن منيع، ونقاء وصفاء، وما لازم عبدٌ إلا حجزه عن المعاصي، فأحق من يُستَحْيى منه ...

الحياء خلق حميد،وحصن منيع، ونقاء وصفاء، وما لازم عبدٌ إلا حجزه عن المعاصي، فأحق من يُستَحْيى منه ربك الكريم (الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ )

إن الله احرم علينا من ولدينا فلماذا نقلق 😢😢😢 من كان رزقه على الله فلا يحزن 😭😭😭

إن الله احرم علينا من ولدينا فلماذا نقلق 😢😢😢
من كان رزقه على الله فلا يحزن
😭😭😭

جامع زوجته في رمضان وقت أذان الفجر الشيخ: إذا جامع الإنسانُ في آخر الليل ثم طلع الفجرُ ينزع فرجه، ...

جامع زوجته في رمضان وقت أذان الفجر
الشيخ: إذا جامع الإنسانُ في آخر الليل ثم طلع الفجرُ ينزع فرجه، أو سمع الأذان الذي يعرف أنه يُؤذن على الوقت ينزع، ولا عليه شيءٌ، إذا نزع ليس عليه شيء، هذا هو الصواب، مثلما أنه يأكل حتى يرى الفجر ثم يُمسك، فإذا استمرَّ في الجماع بعد الوقت حتى طلع الفجرُ ... ...المزيد

موسى يلجأ إلى مدين وبعد ثمانِ ليالٍ قضى موسى بعض ساعاتهن نوماً في المغارات والكهوف، وقطع في باقي ...

موسى يلجأ إلى مدين
وبعد ثمانِ ليالٍ قضى موسى بعض ساعاتهن نوماً في المغارات والكهوف، وقطع في باقي الوقت كل هذه المسافات الشاسعة سعياً وجرياً ومشياً على رمال الصحراء، يقتات من بعض النبات والعُشب سداً لجوعه حتى بدأت معالم مدينة "مدين" تلوح له من بعيد (1).
وها هو الآن وصل إليها منهكاً متعباً، قد أعياه الجوع وغُبِرَ وجهه بتراب الصحراء، وتقطع نعله من كثرة المشي، ليبدأ رحلة جديدة في بلد مجهولة المعالم بالنسبة له، لا يعرف فيها أحداً يؤيه أو يطعمه ويسقيه .. فهو كالراكب الذي قفز من سفينة غرقت، وألقت براكبها في الماء، فكان أسعدهم حظاً من وضع رجله على اليابسة، ولو كان في مورد الوحوش!
لذا تجده يرقب الأحداث في هذه البلد بتأنٍ شديد غير معهود على شخصيته الانفعالية المندفعة(1)، فقد تعلم من أخطائه السابقة؛ إذ أدى اندفاعه مرة إلى أن قتل، وفي المرة الثانية ظن تلميذه الغبي أنه يريده فأفشى كل الأسرار!!
أما الآن فهو يرقب الأحداث بتأنٍ ورويةٍ شديدةٍ رغم ما يراه على بئر مدين من غرائب وأمور تنكرها الفطرة السليمة.
موسى وماء مدين
تمشَّى موسى حتى وصل إلى بئر واسعة الفُوّهة يتزاحم حولها الرعاة بإبلهم وغنمهم ويحملون الماء منها إلى خيامهم، ﴿ وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عليه أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ ﴾ القصص:23، وقد كانوا قرابة الأربعين رجلاً غلاظ شداد تفتقر وجوههم إلى الرحمة، يتدافعون على البئر لكي يسقي كل منهم قبل أن يعكر صفو الماء الأوائل الذين قال في مثلهم عمرو بن كلثوم شاعر تغلب:
ونشرب إن وردنا الماء صفوا ... ويشرب غيرنا كدرا وطينا
ولكن ما أثار دهشة موسى أنه وجد بعيداً عن هذا الزحام امرأتين تدفعان وتحوطان على غنمهما لكي لا يدخلا على غنم الرجال ﴿ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ﴾القصص:23، فاستوقفه خروجهن في مثل هذا المكان المزدحم بالرجال، رغم ما عليهما من سمات العفة والشرف!
فتقدم نحوهما يمشي حتى وصل إليهما وسألهما مستغرباً: أي حدث جلل جعلكما تخرجان من بيتكما في هذا المكان المزدحم بالرجال ؟!﴿ ما خَطْبُكُمَا ﴾.
فأجابتا عن السبب بكل أدب فقالتا: إن لدينا من الأدب والحياء ما يجعلنا لا نزاحم الرجال في السقيا، فنصبر حتى ينتهوا ثم نسقي نحن ﴿ لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ وَأَبُونا شَيْخٌ كَبِير ٌ﴾، وما دفعنا لذلك إلا كبر سن والدنا فهو شيخ كبير، وليس في بيتنا من يعولنا.
فلما علم سبب خروجهما وحاجتهما لرجل يقوى على مزاحمة الرجال، ثارت نخوته ومروءته - التي ماتت عند الأخرين- فقلد كان من الأجدرَ بالالتفات لهاتين المرأتين ذوو القرابة والعشيرة من غريب لا يعرفهما ولا تلحقه بتركهما ملامة !
ولكنه على كل حال ندب نفسه ليسقي لهما، فمن كان في حاجة الناس كان الله في حاجته ومن فرج عن أحدهم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة(2).
موسى يرفض الصدام
ولكنّ موسى عليه السلام وجد نفسه قد يقع في مأزق صدامي جديد في بلد لا يعرفه فيها أحد، فهو لايريد مزاحمة الرجال عند البئر تجنباً لأي شجار قد يحدث معهم – كعادة أي طابور وزحام- بعدما أيقن أن ضربته قاتله!
فسألهما: هل توجد عين ماء أخرى غير هذه في هذا المكان؟
فقالتا: توجد عين ماء في مكان كذا، ولكن وقعت عليها صخرة عظيمة من الجبل فلم يقو من يومها الرجال على رفعها.
فذهب موسى إلى تلك الصخرة، واستجمع قواه التي خارت أثناء سيره في الصحراء، وتمكن بقدرة الله من إزاحتها عن البئر(1) وسقى لهما.
﴿ فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ ﴾ القصص:24، دون أن ينتظر مديحاً منهما على قوته، ولا شكراً على صنيعه، ولا مكافأة بطعام سداً لجوعه، بل ﴿ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ ﴾ القصص:24.
ويالها من صورة تستحق من الشعراء والروائيين الوقوف عندها طويلاً؛ فما كان أحوج موسى - في نظر قومٍ - إلى استغلال هذا الموقف وهو الجائع المطارد الهارب من بلد إلى بلد - بل من قارة إلى قارة(2) أخرى - إلى شيء من طعام يسد جوعه، لكن أخلاق المصلحين ومن قبلهم النبيين تأبى ذلك كله وتجنح بأربابها من بهر الأضواء إلى سكون الظل وخفائه حيث روعة الاستكانة، وجمال السكينة، ولذة المناجاة ﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ﴾.
ما أحوج الذين أصبحت حياتهم بأدق تفاصيلها من أسفار وتنقلات وعبادات ودعوات ودمعات، وأكلهم وشربهم وصحوهم ونومهم ولقاءاتهم وزياراتهم -أصبح ذلك كله في العراء وأصبحت حياتهم (إمبراطورية لا تغيب عنها الشمس)، ويوشك أن تلج معهم كاميراتهم غرف نومهم ودورات خلائهم !
موسى يناديكم .. افعلوا المعروف وتولوا بكل ما أوتيتم حتى ذلك القلب الذي ينبض بداخلكم ﻻ تجعلوه يتمنى الشكر والجزاء يكفيكم أن يجازيكم الكريم سبحانه وتعالى، إذا أحسنت لأي شخص فابتعد عنه، لا تحرج ضعفه، ولا تلزمه شكرك ، واصرف عنه وجهك لئلا ترى حياءه عاريًا أمام عينيك، لم يقل الله سبحانه وتعالى عن موسى ثم "ذهب" بدلاً من "تولى "لأنه تولى بكامل ما فيه.
...المزيد

اشارت ...اخت الصالحين 3 .. المتوج 6 . . . . قصة اعجبتني. فهل ستعجبك؟؟ ـ[تيسير ...

اشارت ...اخت الصالحين 3 .. المتوج 6
.
.

.
.
قصة اعجبتني. فهل ستعجبك؟؟
ـ[تيسير الغول]•--------
التقى بعض خريجي إحدى الجامعات
في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة
وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية
ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي
وبعد عبارات التحية والمجاملة
طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل
والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر
'^'^'^'^'^'^'^'
وغاب الأستاذ عنهم قليلا
ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة
ومعه أكواب من كل شكل ولون
أكواب صينية فاخرة
أكواب ميلامين.أكواب زجاج عادي
أكواب بلاستيك.وأكواب كريستال
فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال
تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن
بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت
'^'^'^'^'^'^ '^'
: قال الأستاذ لطلابه
تفضلوا، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة
وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا
هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم
وأنكم تجنبتم الأكواب العادية؟؟؟
ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل
وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر
ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة
و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان
مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين
'^'^'^'^'^'^ '^'
فلو كانت الحياة هي: القهوة
فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي: الأكواب
وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة
ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير
و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة
وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين
وبدل ذلك أنصحكم
((((بالاستمتاع بالقهوة))))
'^'^'^'^'^'^ '^'
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من بات آمنا في سربه، معافا في بدنه، يملك قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها,,)
وقال أحد الحكماء (عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،،،يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل،،ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا حصلوا ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،،خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له ... )
منقول بتصرف
ـ[محبة القرآن]•------------
جزاكم الله خيرا أخي الكريم تيسير الغول
فعلا هي رائعة وتستحق الإعجاب لا حرمتم الأجر
...المزيد

الطباعة الحديثة مع التحقيق والبحث العلمي يتكلف أموالا كثيرة جدا.. وتصوير الكتاب بصيغة pdf ونشره ...

الطباعة الحديثة
مع التحقيق والبحث العلمي
يتكلف أموالا كثيرة جدا..
وتصوير الكتاب بصيغة pdf ونشره اعتداء وأكل لحقوق الناس وفيه إلحاق ضرر وأذى لا يعلمه إلا الله..
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
4 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً