. . . . . . . . . . . اذا لم يكن لحماس في البنوك=مات ماء=لا حاجة للسفر المخلوقات في ...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اذا لم يكن لحماس في البنوك=مات ماء=لا حاجة للسفر
المخلوقات في القرية اين تصنف يا مغيرة..(الجن) وان منا الصالحون ومنا دون ذالك كنا طرائق قددا(السكون.البرهان) دعوة رسمية احتاجهم وليس ملزمين بذالك ..لدينا ثكنات اقامه و مسمار ومتحف لبنائه وقدر...و..و
بقي لدي عمل اعده....وكلفة سفر..
...المزيد

. .وتلذذهم بالشرب فيها رابعها: أن يكون المراد موضوعة عن حدّ الكبر، أي: هي أوساط بين الكبر والصغر ...

.
.وتلذذهم بالشرب فيها رابعها: أن يكون المراد موضوعة عن حدّ الكبر، أي: هي أوساط بين الكبر والصغر كقوله {قدّروها تقديراً} (الإنسان: 16)
الصفة السادسة: قوله :
{ونمارق} وهي الوسائد، واحدها: نمرقة بضم النون والراء وكسرهما لغتان أشهرهما الأولى وهي وسادة صغيرة
{مصفوفة} أي: واحدة على جنب واحدة أخرى قال الشاعر:
*كهولاً وشباناً حساناً وجوههم ... لهم سرر مصفوفة ونمارق*
الصفة السابعة: قوله تعالى: {وزرابيّ} وهي جمع زربية بفتح الزاي وكسرها لغتان مشهورتان وهي بسط عراض فاخرة. وقال ابن عباس: الطنافس التي لها خمل، أي: وبر رقيق. واختلف في قوله تعالى: {مبثوثة} فقال قتادة: مبسوطة. وقال عكرمة: بعضها فوق بعض. وقال الفراء: كثيرة. وقال القتيبي: مفرّقة في المجالس. قال القرطبي: وهذا أصح فهي كثيرة متفرّقة ومنه قوله تعالى: {وبث فيها من كل دابة} (البقرة: 164)
.
{أفلا ينظرون} ، أي: {إلى الإبل} ونبه على أنه عجيب خلقها مما ينبغي أن تتوفر الدعاوي على الاستفهام والسؤال عنه بأداة الاستفهام :
{كيف خلقت} ، أي: خلقاً عجيباً دالاً على كمال قدرته وحسن تدبيره، حيث خلقها للنهوض بالأثقال وجرّها إلى البلاد النائية فجعلها تبرك حتى تحمل عن قرب ويسر، ثم تنهض بما حملت وسخرها منقادة لكل من اقتادها بأزمتها لا تعارض ضعيفاً ولا تنازع صغيراً وبرأها طوال الأعناق لتنوء بالأوقار. وعن بعض الحكماء أنه حدّث عن البعير وبديع خلقه وقد نشأ في بلاد لا إبل بها فتفكر، ثم قال: يوشك أن تكون طوال الأعناق وحين أراد بها أن تكون سفائن البرّ صبرها على احتمال العطش، حتى إنّ ظماءها لتصبر على عشر فصاعداً ليتأتى لها قطع البراري والمفاوز مع ما لها من منافع أخر، ولذلك خصت بالذكر لبيان الآيات المثبتة في الحيوانات التي هي أشرف المركبات وأكثرها صنعاً، ولأنها أعجب ما عند العرب من هذا النوع لأنها ترعى كل شيء نابت في البراري والمفاوز مما لا ترعاه سائر البهائم.
وعن سعيد بن جبير قال: لقيت شريحاً القاضي فقلت له: أين تريد؟ قال: أريد الكناسة، قلت: وما تصنع بها؟ قال: أنظر إلى الإبل كيف خلقت.
.
.
تنبيه: الإبل اسم جمع واحده بعير وناقة وجمل ولا واحد لها من لفظها.
وقال المبرد: الإبل هنا القطع العظيمة من السحاب. قال الثعلبي: ولم أجد لذلك أصلاً في كتب الأئمة.
وقال الماوردي: وفي الإبل وجهان: أظهرهما: أنها الإبل، والثاني: أنها السحاب فإن كان المراد بها السحاب فلما فيها من الآيات والدلالات الدالة على قدرته والمنافع العامّة لجميع خلقه، وإن كان المراد بها الإبل فلأنّ الإبل أجمع للمنافع من سائر الحيوانات لأنّ ضروب الحيوان أربعة حلوبة وركوبة وأكولة وحمولة والإبل تجمع هذه الخلال الأربع، فكانت النعمة بها أعم وظهور القدرة فيها أتم وقيل للحسن: الفيل أعظم من الأعجوبة فقال العرب: بعيدة العهد بالفيل

https://top4top.io/downloadf-21515do0n1-doc.html
...المزيد

عندما تخرج من بيتك وتذهب بالسيارة فلا تنس أن تأخذ أخلاقك الحسنة معك، لأن الطريق مضنة التعرض ...

عندما تخرج من بيتك وتذهب بالسيارة فلا تنس أن تأخذ أخلاقك الحسنة معك، لأن الطريق مضنة التعرض للمضايقات والغباء من بعض الناس، وأكثر أنواع الغباء الذي ستواجهه في الطريق السرعة الزائدة.

انتهى.. بَذْلُ الْحِيلَةِ فِي طَلَبِ الْحَلالِ، وَقِلَّةُ الْحَوَائِجِ إِلَى النَّاسِ؛ أَفْضَلُ ...

انتهى..
بَذْلُ الْحِيلَةِ فِي طَلَبِ الْحَلالِ، وَقِلَّةُ الْحَوَائِجِ إِلَى النَّاسِ؛ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ.

. . . . . . . . . . . . . .ماجاء في المشورة............. . . . . . .فقد نسب الى ...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.ماجاء في المشورة.............
.
.
.
.
.
.فقد نسب الى الحسن بن وهب انه قال من حقوق المودة اخذ العفو من الاخوان والاعفاء عن التقصير: {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}
وقد قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه في تفسير هذه الاية اي: الرضا بغير عتاب: العفو عاقبته الرضا والشعور بالسعادة والطمأنية .
وقد قال بعض الحكماء: "ان طلب الانصاف من قلة الانصاف" فالانسان اذا لم يكن متسامحا فانه لابد ان يجر نفسه الى ما يغضب, وانما التقي الرضي الذي يعفو ويصفح, في غير مايغضب ربه, واذا كان الانسان في بعض الاحيان لايرضي نفسه او لايرضا في بعض امور يقع فيها فكيف يرضى سجايا الناس كلها, قال الشاعر:
وَمَن ذا الَّذي تُرضى سَجاياهُ كُلُّها ... كَفى المَرءَ نُبلاً أَن تُعَدَّ مَعايِبُهْ
فابدأ رحلتك مع اهلك مع زوجتك واطفالك مع مجتمعك بالرضا والابتهاج والابتسامة, ولا تبدأ رحلة حياتك مع مجتمعك ومع اهلك ومع اطفالك بالصراخ والشتم وتقطيب الوجه والتسخط والغضب, وكن لبيبا متسامحا,
ففي الحديث النبوي: (لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ) وقال الشاعر:
إِذا كُنتَ في كُلِّ الذُنوبِ مُعاتِباً ... صَديقَكَ لَم تَلقَ الَّذي لا تُعاتِبُه
فعش واحداً أوصل اخاك فانه ... مقارف ذنب مرة ومجانبه
إِذا أَنتَ لَم تَشرَب مِراراً عَلى القَذى ... ظَمِئتَ وَأَيُّ الناسِ تَصفو مَشارِبُه

بالدون ولا يقنع بما دون الغاية ولا يقعد عن الجد والاجتهاد المبلغين له إلى أعلى ما يراد وأرفع ما يستفاد فإن النفوس الأبية والهمم العلية لا ترضى بدون الغاية في المطالب الدنيوية من جاه أو مال أو رئاسة أو صناعة أو حرفة حتى قال قائلهم:
إذا غامرت في شرف مدوم ... فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير ... كطعم الموت في أمر عظيم
وقال آخر مشيرا إلى هذا المعنى
إذا لم تكن ملكا مطاعا ... فكن عبدا لخالقه مطيعا
وإن لم تملك الدنيا جميعا ... كما تهواه فاتركها جميعا
هما شيئان من ملك ونسك ... ينيلان الفتى شرفا رفيعا
وقال آخر:
فإما مكانا يضرب النجم دونه ... سرادقه أو باكيا لحمام
وقد ورد هذا المعنى كثيرا في النظم والنثر وهو المطلب الذي تنشط إليه الهمم الشريفة وتقبله النفوس العلية الهمة المضيئة والارادة القوية ان كثيرا من الناس تكمن فيه الهمة كمون النار في الزند, فهذه الهمة بحاجة الى من يوريها ويقدح زندها, فمهما حفظ الإنسان من الحكم وكانت رغباته صالحة فلن يكون منتجا الا اذا شحذ همته وقويت ارادته, وانتهز فرصته, فلا تصغرن همتهك, فقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه قال: "لاتصغرن همتكم, فاني لم ار اقعد عن المكرمات من صغر الهمم"
وقال الامام مالك رحمه الله: "عليك بمعالي الامور وكرائمها واتق رذائلها وما سف منها فان الله تعالى يحب معالي الامور ويكره سفاسفها"
وقال بعض الحكماء: "الهمة راية الجد"
وقال بعض البلغاء: "علو الهمم بذر النعم"
وقال الامام علي رضي الله عنه:
إِذا أَظمَأتَكَ أَكُفُّ الرِجالِ ... كَفَتكَ القَناعَةُ شبعاً وَريّا
فَكُن رَجُلاً رِجلُهُ في الثَرى ... وَهامَةُ هِمَّتِهِ في الثُرَيّا
وقال اخر:
إِنَّ لي هِمَّةً أَشَدَّ مِنَ الصَخ ... رِ وَأَقوى مِن راسِياتِ الجِبالِ
وقال احمد شوقي: "الطير يطير بجناحيه, والمرء يطير بهمته", وقال ابن القيم رحمه الله: "انما تفاوت القوم بالهمم لابالصور"
...المزيد

صف لنا خصائص الأشربة، فقال: أما الماء فيعظم خطره عند الحاجة إليه بحسب تعذّره عند العدم، وأما اللبن ...

صف لنا خصائص الأشربة، فقال: أما الماء فيعظم خطره عند الحاجة إليه بحسب تعذّره عند العدم، وأما اللبن فشبع الغرثان وريّ الظمآن وزاد العجلان، وأما الماذي فكالمروزي «3» في الدثار والنرسي «4» في الشعار، وأما الزبيبي. فنبيل المنظر سخيف المخبر ...المزيد

ليكن ترفيهك تعلُّم، واحبَبْ ما تتعلَّم حتى يكون كالترفيه، فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره وانشغل به، ولم ...

ليكن ترفيهك تعلُّم، واحبَبْ ما تتعلَّم حتى يكون كالترفيه، فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره وانشغل به، ولم يمل من الانغماس فيه

بدأت سورة القدر بقوله إنا والمقصود فى الحديث هنا عن الله فيقول بصيغة التعظيم ليغرس فى القلب معانى ...

بدأت سورة القدر بقوله إنا والمقصود فى الحديث هنا عن الله فيقول بصيغة التعظيم ليغرس فى القلب معانى التعظيم انا أنزلناه فى ليلة القدر
أي القرآن والقرآن يفسر بعضه بعضا فيقول عن هذه الليلة حم والكتاب المبين انا أنزلناه فى ليلة مباركة انا كنا منذرين فيها يفرق كل أمر حكيم
وسميت ليلة القدر بذلك لما فيها من تقدير مقادير الخلاءق خلال السنة حيث تنسخها الملائكة من اللوح المحفوظ
ومعلوم أن مقادير الله تجرى على الخلق
ومعلوم أن شريعة الله تجرى أحكامها على الخلق
فالله هو الملك الحق الذى يجرى حكمه شرعا وقدرا على الخلق وهو بكل شيء محيط علما وبركاته لا حد لها
وكأن الآيات تطوف بنا وتشير إلى تلك المعانى فالكلام فى الأصل يجرى مجرى التعظيم لله
...المزيد

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا و نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ... اللهم انفعنا بالقرأن العظيم

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا و نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ... اللهم انفعنا بالقرأن العظيم
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً