اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما ...

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد

من بركات القرآن الكريم **************************** # القرآن يربى فيك ما يستعصى عليك ويشفى منك ...

من بركات القرآن الكريم
****************************
# القرآن يربى فيك ما يستعصى عليك
ويشفى منك ما يعجز عنه طبيبك
# فالقرآن كله عظيم وشفاء
وأعظم ما فيه
الفاتحه ولها من البركة والأثر فى الشفاء ماليس لغيرها من القرآن
ولا يزال العارفون يتداوون بها ويصفونها لأصحاب الحاجات والعلل

وكيف لا وهو كلام الله المعجز
...المزيد

انتشار ظاهرةُ خلع الحجاب في المملكة كتب: ناصر جاسم الفايز انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرةٌ ...

انتشار ظاهرةُ خلع الحجاب في المملكة

كتب: ناصر جاسم الفايز

انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرةٌ غريبةٌ على مجتمعنا السعودى المحافظ، وباتت تؤرِّق الآباء والمربين.

هذه الظاهرةُ تتمثلُ في خلع النساء للحجاب؛ تقليدًا لزميلاتهنَّ في الدراسة أو العمل، أو تأثرًا بفتاوى بعض المتعالمين والمتفيقهين في الدين.

وهذه (6) إضاءاتٍ شرعية لبيان الادلة الواضحة للنساء والتأكيد القطعي بلبس الحجاب:

1- الحجابُ عبادةٌ فرضها الله على النساء المسلمات، مثلها مثل الصلاة والزكاة والصيام والحج، ومعنى ذلك أنَّ المرأة تؤجرُ على لبسها الحجاب، وتأثم على نزعه.

2- وَرَدَ الأمرُ بالحجاب صراحةً في ثلاث آيات قرآنية وهي قوله تعالى: "وليضربنَ بخُمُرهنَّ على جيوبهنَّ" النور/31، وقوله: "وإذا سألتموهنَّ متاعًا فاسألوهنَّ من وراء حجاب" الأحزاب/53، وقوله: "يا أيَُها النبيُّ قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهنَّ من جلابيبهنَّ ذلك أدنى أن يُعرفنَ فلا يُؤذين" الأحزاب/59.

3- لا يجوزُ للمسلم الاعتراضُ على أحكام الله تعالى أو تعطيلها، قال تعالى: "وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضى اللهُ ورسولُه أمرًا أن يكونَ لهم الخِيَرةُ من أمرهم" الأحزاب/36.

4- الحجابُ سترٌ وحشمةٌ وعفةٌ وعزةٌ وكرامةٌ للمرأة، والمرأةُ المُحَجَّبة تفرضُ احترامها على الجميع.

5- الحجابُ لا يُقلِّلُ جمالَ المرأة، بل يزيدها جمالًا ونورًا وبهاءً، ويُكسبها هيبةً ووقارا.

6- الحجابُ لا يُقيِّدُ حريةَ المرأة ولا يحدُّ من حركتها، بل يمكنها مزاولة جميع النشاطات المشروعة وهي ترتديه دون مُعوِّق.

فضلًا وليس أمرًا، ساهم في نشر هذا المقال علَّكَ تضيءُ به لمسلمةٍ شمعة.💡
...المزيد

المدينة المنورة •✿❁✿• حلم ❁ حب ❁ حياة •✿❁✿• وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

المدينة المنورة •✿❁✿• حلم ❁ حب ❁ حياة •✿❁✿• وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

لدي سؤال انا احب شاب عبر الانترنت وهو ايضا يحبني لكن لم يسبق لنا وان فعلنا أشياء محرمة فكل منا ...

لدي سؤال
انا احب شاب عبر الانترنت وهو ايضا يحبني لكن لم يسبق لنا وان فعلنا أشياء محرمة فكل منا يحترم نفسه
لم نقرر دخول علاقة بعد ايضا هو بعيد عني كثيرا كل منا ببلد هل الحديث معه رغم حبنا لبعض يعد حرام او حلال ؟! ...المزيد

الكهرباء والطاقه كلها في الصمام ثناءي الحراري منتج كهرباء بحث يمكن ...

الكهرباء والطاقه كلها في الصمام ثناءي الحراري منتج كهرباء
بحث يمكن يستهلك ٣ وينتج اربعين من حرارته
يمكن لمولد ان يكون بحجم قبضة يد يكفي منزلا كاملا
۔۔
خلية ضوءية تاخذ حجما ليست استراتيجية
...المزيد

والذين جاهدو فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين

والذين جاهدو فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين

بشرى لمن أسبغ الوضوء في شدة البرد الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى ...

بشرى لمن أسبغ الوضوء في شدة البرد

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم؛ أما بعد:
فيا أخي الكريم، اعلم - رحمني الله وإياك - أن إسباغ الوضوء سببٌ في محو الخطايا والذنوب، ورفع الدرجات، فحين تتوضأ في أيام البرد، وتسبغ الوضوء، فأبْشِرْ بمحو الخطايا والذنوب، وأبْشِرْ برفع الدرجات؛ فقد أخرج الإمام مسلم في صحيحه (251) عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ألَا أدلُّكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخُطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرِّباط)).
ومعنى إسباغ الوضوء أي: إتمامه، وإكماله باستيعاب المحلِّ بالغسل والمسح، وتثليث الغسل، وإطالة الغرَّة والتحجيل.
والمكارهُ ما يكرهه الإنسان ويشق عليه بسبب المشقة، والمراد هنا أن يتوضأ مع البرد الشديد، والعِلل التي يتأذى الإنسان معها بمسِّ الماء.
وقوله: ((وكثرة الخطى إلى المساجد))؛ أي: كثرة التردُّد إلى المساجد؛ قال الإمام النووي رحمه الله: "وكثرة الخطى تكون ببُعْدِ الدار، وبكثرة التكرار"، وقد أخرج مسلم في صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من غدا إلى المسجد، أو راح، أعد الله له في الجنة نُزُلًا، كلما غدا، أو راح)).
وقوله: ((وانتظار الصلاة))؛ أي: انتظار وقتها، أو جماعتها، ((بعد الصلاة))؛ أي: بعد أدائها، يعني أنه إذا صلى بالجماعة، أو منفردًا ينتظر صلاةً أخرى، ويعلق قلبه بها، وذلك بأن يجلس في المسجد، أو في بيته ينتظرها، أو يكون في شغله، وقلبه معلق بها.
وقال النووي رحمه الله في قوله: ((فذلكم الرباط)): "أي: الرباط المرغَّب فيه، وأصل الرباط الحبس على الشيء، كأنه حبس نفسه على هذه الطاعة، قيل: ويحتمل أنه أفضل الرباط كما قيل الجهاد جهاد النفس، ويحتمل أنه الرباط المتيسَّر الممكن؛ أي: إنه من أنواع الرباط، هذا آخر كلام القاضي، وكله حسن"؛ [شرح النووي على مسلم (3/ 141)].
وفقني الله وإياكم لفعل الخيرات واجتناب المنكرات، وحب ما يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، والحمد لله رب العالمين.


وكتبه/ أبو عبدالله
محمد بن عبدالله العبدلي
اليمن - صنعاء.
...المزيد

ربما تتاخر .......غيوم.غيوم🌧🌧🌧🌧🌧🌧 باذن الله . * إياكمْ والكِبْرَ فإِنّ إِبْلِيسَ حَمَلَهُ ...

ربما تتاخر .......غيوم.غيوم🌧🌧🌧🌧🌧🌧 باذن الله
.
* إياكمْ والكِبْرَ فإِنّ إِبْلِيسَ حَمَلَهُ الكِبْرُ على أنْ لَا يَسْجُدَ لآِدَمَ وإياكمْ والْحِرْصَ فإنّ آدَمَ حَمَلَهُ الْحِرْصُ على أنْ أكَلَ منَ الشَّجَرَةِ وإياكمْ والحَسَدَ فإنَّ ابنَيْ آدَمَ إنّما قَتَلَ أحدُهُما صاحِبَهُ حَسَداً فهوَ أصْلُ كلِّ خطيئة
(ابن عساكر) عن ابن مسعود.
[حكم الألباني]
في ضعيف الجامع
* (إياكم والكبر فإن إبليس حمله الكبر على أن لا يسجد لآدم) فكان من الكافرين قال ابن عطاء الله: كان الشاذلي يكرم الناس على نحو رتبتهم عند الله تعالى حتى أنه ربما دخل عليه مطيع فلا يهتبل به وعاص فأكرمه لأن ذلك الطائع جاء وهو متكبر بعمله والعاصي دخل بكثرة معصيته وذلة مخالفته
*ومن ثم قال بعض العارفين: العاصي الذليل الحقير خير من الطائع المتكبر المعجب بنفسه ومعصية أورثت ذلا واحتقارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا (وإياكم والحرص)
*وهو كما قال الماوردي: شدة الكد والاسراف في الطلب قال: وهو خلق يحدث عن البخل (فإن آدم حمله الحرص على أن أكل من الشجرة) فأخرج من الجنة فإنه حرص على الخلد في الجنة فأكل منها بغير إذن ربها طمعا فيها فالحرص على الخلد أظلم عليه فلو انكشفت عنه ظلمته لقال كيف أظفر بالخلد فيها مع أكلي منها بغير إذن ربي ففي ذلك الوقت حصلت الغفلة منه فهاجت من النفس شهوة الخلد فيها فوجد العدو فرصته فخدعه حتى صرعه فجرى ما جرى
* قال الخواص: الأنبياء قلوبهم صافية ساذجة لا تتوهم أن أحدا يكذب ولا يحلف كاذبا فلذلك صدق من قال له أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى حرصا على عدم خروجه من حضرة ربه الخاصة ونسي النهي السابق فانكشف له ستر تنفيذ احذار ربه فكانت السقطة في استعجاله بالأكل من غير إذن صريح فلذلك وصفه الله تعالى بأنه كان ظلوما جهولا حيث اختار لنفسه حالة يكون عليها دون أن يتولى الحق تعالى ذلك ولذلك قال: {خلق الإنسان من عجل} {وكان الإنسان عجولا} اه قال العارف ابن أدهم: قلة الحرص والطمع يورث الصدق والورع وكثرة الحرص والطمع تورث الهم والجذع قال الماوردي: الحرص والشح أصلا كل ذم وسببا كل لوم لأن الشح يمنع من أداء الحقوق ويبعث على القطيعة والعقوق فأما الحرص فيسلب كل فضائل النفس لاستيلائه عليها ويمنع من العبادة لتشاغله عنها ويبعث على التورط في الشبهات لقلة تحرزه منها فهذه ثلاث خصال هن جامعات للرذائل مانعات للفضائل مع أن الحريص لا يستزيد بحرصه على رزقه سوى إذلال نفسه وإسخاط خالقه.
* وقال بعض الحكماء: الحرص مفسدة في الدين والمروءة والله ما عرفت في وجه رجل حرصا فرأيت أن فيه مصطنعا
* وقال آخر: المقادير الغالبة لا تنال بالمغالبة والأرزاق المكتوبة لا تنال بالشدة والمكالبة وليس للحريص غاية مطلوبة يقف عنها ولا نهاية محدودة يقنع بها لأنه إن وصل بالحرص إلى ما أمله أغراه ذلك بزيادة الحرص والأمل وإلا رأى إضاعة العناء لوما والصبر عليه حزما وصار لما سلف من عني به أقوى رجاء وأبسط أملا ولو صدق الحريص نفسه واستنصح عقله لعلم أن من تمام السعادة وحسن التوفيق الرضا بالقضاء والقناعة بما قسم (وإياكم والحسد فإن ابني آدم) قابيل وهابيل (إنما قتل أحدهما صاحبه حسدا (1) فهو) أي الكبر والحرص والحسد (أصل كل خطيئة) فجميع الخطايا تنشأ عنها والكبر منازعة الذات المتعالية في الصفة التي لا يستحقها غيره فمن نازعه إياها فالنار مثواه فعقوبة المتكبر في الدنيا المقت من أولياء الله والذلة بين عباد الله وفي الآخرة نار الله والحرص مسابقة قدر الله ومن سبق القدر سبق وهو مغالبة الحق تقدس ومن غالبه غلب فعقوبته في الدنيا الحرمان وفي الآخرة النيران والحسد تسخط قضاء الله فيما لا عذر للعبد فيه فعقوبته في الدنيا الغيظ الشديد وفي الآخرة نار الوعيد وخص هذه الثلاثة بالذكر لأنها أصول الشر قال الحرالي: أصول الشر ثلاثة الكبر الذي كان سبب بلاء إبليس والحرص الذي كان سبب بلاء آدم عليه السلام من الشجرة والحسد الذي كان سبب قتل قابيل هابيل وقال أبو حاتم: أحيد الموت خوفا من ثلاثة أشياء الكبر والحرص والخيلاء فإن المتكبر لا يخرجه الله من الدنيا حتى يريه الهوان من أرذل أهله وخدامه والحريص لا يخرجه من الدنيا حتى يحوجه إلى كسرة أو شربة والمختال لا يخرجه منها حتى يمرغه ببوله وقذره
(ابن عساكر) في التاريخ (عن ابن مسعود)
_________
(1) قال البيضاوي: أوحى الله إلى آدم أن يزوج كل واحد منهما توأم الآخر فسخط منه قابيل لأن أخته كانت أجمل فقال لهما آدم: قربا قربانا فمن أيهما قبل يتزوجها فقبل قربان هابيل بأن نزلت نار فأكلته فازداد قابيل سخطا وفعل ما فعل
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً