فتنه بعض ببعض ١٨ ۔۔١ ان الذين يٶذون المصورين قيل المصوريين اكثر ميولنا كتابيه ۔۔۔ سنری ...

فتنه بعض ببعض ١٨ ۔۔١
ان الذين يٶذون المصورين قيل المصوريين
اكثر ميولنا كتابيه ۔۔۔
سنری الانشودة والشوو

-639-حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ثنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى , ثنا وَكِيعٌ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ ...

-639-حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ثنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى , ثنا وَكِيعٌ , عَنْ سُفْيَانَ , عَنْ طَارِقٍ , عَنْ سَالِمٍ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 99] قَالَ: «الْمَوْتُ» حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: «مِنْ ضَعْفِ الْيَقِينِ تَدْخُلُ الْآفَةُ عَلَى الْمُرِيدِينَ , وَبِقُوَّةِ الْيَقِينِ وَصِدْقِ الْمُطَالَبَةِ يَكُونُ الْجِدُّ وَالِاجْتِهَادُ , وَبِصِدْقِ الْخَوْفِ وَالْحَذَرِ تَسْلُو النَّفْسُ عَنِ الشَّهَوَاتِ»
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.-506-تفسير مثل القنديل
فإن المشكاة الكوة، والبيت الصدر، والمصباح السراج، والمصباح الآخر الفتيلة، والزجاجة نايزق القنديل، والزجاج الآخر نفس القنديل، ووقوده من دهن زيت لا شرقية ولا غربية بلا نار، وهو الصدر والمصباح المنسوب إلى الفتيلة اللسان والزجاجة المنسوبة إلى النايزق الحلق، والزجاجة المنسوبة إلى نفس القنديل القلب، وأم الوقود الذي ذكر أنه من الزيتون هو المعرفة، وأما الماء الذي هو تحت الدهن فهو ماء الرحمة.
وأما تفسير القلب
حيث سماه بالزجاجة من جميع الأشياء والجواهر وإنما شبه القلب بالزجاجة لأن الزجاجة جوهرة أصلها من النور واستعمالها بالنور، وهي النار فلما اجتمعا ودخل سلطان النار فيها ازدادت نوراً وضياء، ويبست من سلطان حراريتهما حرارة النار وحرارة النور وضعفت ورخوت فمهما أصابتها يد الآدميين انكسرت من غلبة سلطان النار وحرارته عليها ولذلك قال: حكيم من الحكماء إنما شبه الله قلب المؤمن بالزجاجة لأنها سريعة الانكسار بطيئة الانجبار أي إذا انكسرت لا تقبل الجبر ولا تصلح حتى لا تصيبها النار فسماها لضعفه وسرعة انكساره وشدة نوره وضوئه للزجاجة التي وصف.
وأما تفسير القلب
حيث شبهه بنوره وضوئه ودريته بغير نار بالكوكب من بين الأشياء الدريات وإما شبَّه بالكوكب لأن الكوكب من المور ولباسه من النور، وهو معلق من السماء يضيء لأهل الأرض من مسيرة خمسمائة عام وأكثر بغير نار بالنور الذي هو جوهره والنور الذي هو لباسه، فشبه قلب المؤمن بضوئه ونوره وضوء المعرفة التي فيه من الأرض لهل السماء بغير نار بالكوكب الذي يضيء لأهل الأرض من السماء بغير نار، فقال كأنه كوكب دري، وكما أن القنديل يعلق بالهواء بحبل، والكوكب معلق في السَّماء، كذلك القلب معلق في السماء وسماؤه العرش وحبله الإيمان وهو الإقرار به.
وأما تفسير قوله: (يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار)قال؛ أما شجرة الزيتون فإن أصلها ومنبتها من شجرة طوبى التي هي في الجنة أهداها الله لآدم يوم تاب عليه وزوده بها وسماها باسم سوى اسم طوبى، وهو الزيتون، ولكنه بلطفه وحكمته غير حروفها وأبدل كل حرف منها بحرف آخر، وختمها بحرف زائد ما ليس فيها وهي النون من الزيتون، وذلك أن طوبى أربعة حرف طاء، وواو، وباء، وياء، وزيتون أربعة أحرف أيضاً: زاي وياء وتاء وواو وزيادة حرف في آخره وهي النون.
وأما تفسير الزيتونة
فإنها في الحروف خمسة أحرف كما ذكرنا، وهي الزاي والياء والتاء والواو والنون وكل حرف منه يدل على فعله وما في حشوه، فالزاي زاي الزاد، والياء ياء اليوم، والتاء تاء التوبة، والواو واو السمة حيث وسم الله تعالى شجرة طوبى حين غرسها، ولها قصة نذكرها في بابها إن شاء الله؛ النون نون النور فإذا جمعت بين حروفها المتفرقة دلل على أن الله عز وجل زود آدم عليه السلام بها يوم تاب عليه، والنون علامة النور في الزيتونة، ودلالة على أن فيها نوراً يضيء القنديل بنوره من غير نار، كما قال: (يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار) ، هاهنا تم الكلام. ثم استأنف الكلام: (نور على نور) أي لأن الزيتون نور على نور الزجاجة وهي القلب، والزيتونة المعرفة، يقول: كما أن دهن القنديل من شجرة الزيتونة، كذلك دهن القلب من شجرة التوحيد، وشجرة التوحيد هي التي ذكرها الله في القرآن (مثل كلمة طيبة كشجرة طيبة) ، وهي التوحيد أصلها ثابت في قلب المؤمن وفروعها في السماء وهو العرش (تؤتي أُكلها) يعني ثمرها كل حين كل ساعة بإذن ربها، نقول لا تثمر إلاَّ بأمر ربها.
أما تفسير قوله: مباركة
فإن قصتها في ذكر قصة طوبى، وسنذكرها في موضعها إن شاء الله مع سمتها التي ذكرنا.
وأما تفسير قوله لا شرقية ولا غربية
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
-718-ثنا أحمد بن محمد الرافقي قال: قال ذو النون المصري: خرجت حاجاً إلى بيت الله الحرام، فلما أن صرت إليه فإذا أنا بشخص متعلق بأستار الكعبة، وإذا هو يبكي وينتحب ويصرخ ويقول في بكائه: كتمت بلاي من غيري، وبحت بشوقي إليك واشغلت قلبي بك، سيدي عجباً لمن عرفك كيف يلهو عنك، ثم يسجد فسمعته يعاتب نفسه في سجوده وهو يقول: أمهلك فما ارعويت وستر عليك فما استحييت وسلبك حلاوة المناجاة فما باليت، ثم رمى بطرفه إلى السماء وأنشأ يقول: روعتني بالفراق فلم أر شيئاً أمر من الفراق وأوجعا
...المزيد

السري .............................السقطي لم اكل لقمه حلالا الا في الرمله قال السري فالنفقه التي ...

السري .............................السقطي
لم اكل لقمه حلالا الا في الرمله قال السري فالنفقه التي اوصلتك الى هنا من اين

قطعه حدوديه ٤٠ كلم تختار٨.. هي جزء من البلد اومن ربما تعمل١٠ مطار .. ربما يهم الجميع موضوع الوقت

قطعه حدوديه ٤٠ كلم تختار٨.. هي جزء من البلد اومن
ربما تعمل١٠ مطار ..
ربما يهم الجميع موضوع الوقت

🌌رسائل الفجر١٤٤٤/٨/٨🌌 أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال:رسول الله صلى الله عليه وسلم:قال الله تبارك ...

🌌رسائل الفجر١٤٤٤/٨/٨🌌
أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال:رسول الله صلى الله عليه وسلم:قال الله تبارك وتعالى:أنا أغنى الشركاء عن الشرك،من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
🔖. 🔖.
عن أبي هريرة رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم:قال الله عز وجل:سبقت رحمتي غضبي
🔖. 🔖.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:يقول الله تعالى لأهون أهل النار عذابا يوم القيامة:لو أن لك ما في الأرض من شيء أكنت تفتدي به؟فيقول:نعم.فيقول: أردت منك أهون من هذا وأنت في صلب آدم:أن لا تشرك بي شيئا فأبيت إلا أن تشرك بي
🔖. 🔖.
عن مغفل بن يسار قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:يقول ربكم تبارك وتعالى: يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى،وأملأ يديك رزقا،يا ابن آدم لا تباعد مني فأملأ قلبك فقرا، وأملأ يديك شغلا.
https://t.me/azzadden
...المزيد

إن علة العالم الإسلامي اليوم هو الرضا بالحياة الدنيا و الاطمئنان بها و الارتياح إلى الأوضاع الفاسدة ...

إن علة العالم الإسلامي اليوم هو الرضا بالحياة الدنيا و الاطمئنان بها و الارتياح إلى الأوضاع الفاسدة و الهدوء الزائد في الحياة فلا يقلقه فساد و لا يزعجه انحراف و لا يهيجه منكر و لا يهمه غير مسائل الطعام .
من كتاب (ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين :- للعلامة الداعية أبو الحسن الندوي)
...المزيد

*قال الفاضل لو قمنا كلنا نتوضا ملائكة، وفي السادسة إبليس وأعوانُه، وفي الخامسة الشياطين، وفي ...

*قال الفاضل لو قمنا كلنا نتوضا
ملائكة، وفي السادسة إبليس وأعوانُه، وفي الخامسة الشياطين، وفي الرابعة
الحيات، وفي الثالثة العقارب، وفي الثانية الجنّ، وفي الأولى الإنس قال: صدقت.
فهذه الأرضون على أي شيء؟
قال: على الثور.
قال: وكيف صفة الثور؟
قال: له أربعة آلاف رأس ما بين الرأسين مسيرة خمسمائة عام.
قال: صدقتَ.
أخبرني عن الصخرة على أي شيء هي؟
قال: على ظهر الحوت.
قال: والحوت على أي شيء؟
قال: على بحر، والبحر قَعْره مسيرة ألف سنة.
قال: صدقت.
أخبرني عن ماء البحر على أي شيء؟
قال: على الريح.
قال: والريح على أي شيء؟
قال: على الظلمة.
قال: والظلمة على أي شيء؟
قال: على نار جهنم.
قال: صدقت، ونار جهنم على أي شيء؟
قال: على الثرى.
قال: صدقت.
قال: فهل تحت الثرى شيء، قال عليه السلام: سؤالك هذا خطأ لا يعلم ما تحت الثرى إلا الله.
فانظر تصديقَ عبد الله حَبْر بني إسرائيل والمسلمين لسيدنا ومولانا محمد - صلى الله عليه وسلم - لوجود ذلك كله في التورأة التي جعل الله فيها تبيان كل شيء وتفصيله.
فإن قلت: أيّ فائدة في التحريض إلى ذكر الإبل وابتدائه بها في الآية، وهي
أدنى من خَلْقِه السماوات والأرض، ومن المعلوم الاستدلال بأعظم المخلوقات
أقوى؟
فالجواب لاعتناء العرب بها، إذ كانت معايشهم في الغالب منها في شُرْب
ألبانها، وهي أكْثَر المواشي في بلادهم، وأيضاً لما في خَلْقها من الاعتبار، لأنها
في خلقتها دالّة على وحدانية خالقها، شاهدةٌ بتدبير منشئها وحكمته، حيث
خلقها للنهوض بالأثقال، وجعلها تَبْرك حيث تحمل عن قرب ويسر ثم تنهض بما حملت، وسخَّرها منقادةً لكل مَنْ يقودها بأزمتها،
حتى حُكي أن فأرة قادت ناقةً لا تمَاري ضعيفاً، ولا تمانع صغيراً، وبَرَاها طوال الأعناق لتنوء بالأوقار.
* وعن بَعْضُ الْحُكَمَاءِ أنه لما حدَّث عن البعير وبديع خلقه، وقد نشأ ببلاد
الإبل فيها، ففكر ثم قال: يوشك أن تكون طوال الأعناق وصلة إلى العقدة التي جعل الله في صَدْرِها جامعةً للأعصاب، ومثلها في أعالي ظهورها، كلَّ ذلك زيادة في قواها، وحين أراد بها أن تكونَ سفائن البر صبرها على احتمال العطش حتى أن إضمارها ليرتفع إلى العشر فصاعداً، وجعلها ترعى كل شيء نابتٍ في البراري والمفاوِز مما لا يَرْعاه سائر الحيوان، فهي يسيرة المؤونة،
* ولذلك قال - صلى الله عليه وسلم -: "الإبل عزّ لأهلها، والغَنم بركة، والخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة".


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
*والعاملون مغرورون إلا المخلصين والمخلص على وجل حتى يختم له به ولم يكن العالم عند العلماء من كان عالماً بعلم غيره ولا حافظاً لفقه سواه، هذا كان اسمه راوية وواعياً وحاملاً وناقلاً.
*وقد كان أبو حازم الزاهد يقول: ذهب العلماء وبقيت علوم في أوعية سود،
*وقد كان الزهري يقول: كان فلان وعاء للعلم وحدثني فلان وكان من أوعية العلم ولا يقول كان عالماً، وكذلك جاء الخبر: رب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، وكانوا يقولون حماد الراوية يعنون أنه كان راوياً ودخول الهاء في الاسم للمبالغة في الوصف كما يقال علاّمة ونسّابة، وإنما كان العالم عندهم الغني بعلمه لا بعلم غيره وكان الفقيه فيهم هو الفقيه بفقه علمه وقلبه لا بحديث سواه،
*كما جاء في الأثر: أي الناس أغنى؟ قال: العالم الغني بعلمه إن احتيج إليه نفع وإلا اكتفى عن الناس بعلمه لأن كل عالم بعلم غيره فإنما صار عالماً بمجموعه، فمجموعه هم العلماء وكل فاضل بوصف سواه فموصوفه هم الفضلاء، فإذا تركهم وانفرد سكت، فلم يرجع إلى علم لنفسه يختص به فصار في الحقيقة موصوفاً بالجهل واصفاً لطرائق أهل الفضل موسوماً بعلم السمع والنقل فمثل العالم بعلم غيره مثل الواصف لأحوال الصالحين العارف بمقامات الصديقين ولا حال له ولا مقام فليس يعود عليه من وصفه إلا الحجة بالعلم والكلام، وسبق العارفون بالله في الحجة بالأعمال والمقام، فمثله كما قال الله تعالى: (وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ) الأنبياء: 18، وكقوله عزّ وجلّ: (كُلَّما أضَاءَ لهُمْ مَشَوْا فيهِ وإذا أَظْلمَ عَلَيْهِمْ قامُوا) البقرة: 20 لا يرجع إلى بصيرة فيه بما اشتبه من ظلمات الشبه عليه مما اختلف العلماء فيه ولا يتحقق بوجد منه فيه يجده عن حال ألبسها بوجده وإنما هو متواجد بوجد غيره فغيره هو الواجد وشاهد على شهادة سواه، فالسوي هو الشاهد، وقد كان الحسن يقول: إن الله تبارك وتعالى لا يعبأ بصاحب رواية إنما يعبأ بذي فهم ودراية، وقال أيضاً: من لم يكن له عقل يسومه لم تنفعه كثرة مروياته للحديث وقد أنشدنا لبعض الحكماء في معنى ذلك:
العلم علمان فمصنوع ومطبوع ... ولا ينفع مجموع إذا لم يك مصنوع
كما لا تنفع الشمس وضوء العين ممنوع
*وكان الجنيد رحمه الله كثيراً ينشد:
علم التصوّف علم ليس يعرفه ... إلا أخو فطنة بالحق معروف
وليس يعرفه من ليس يشهده ... وكيف يشهد ضوء الشمس مكفوف
لأن الكتب والمجموعات محدثة والقول بمقالات الناس والفتيا بمذهب الواحد من الناس وانتحاء قوله والحكاية له في كل شيء والتفقه على مذهبه محدث لم يكن الناس قديماً على ذلك في القرن الأول والثاني، وهذه المصنفات من الكتب حادثة بعد سنة

.
.
.
.
.
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
6 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً