انتهى فجر فقدنا1 رادارا-رايدر. ما يفعل بالمزيد 1انسان. مثل البشر ولا11 محرك فجري

انتهى فجر
فقدنا1 رادارا-رايدر. ما يفعل بالمزيد 1انسان. مثل البشر ولا11 محرك فجري

٤٢ - [ح] الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ السَّائِبَ بن يَزِيدَ ، يَقُولُ : « إِنَّ الْأَذَانَ ...

٤٢ - [ح] الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ السَّائِبَ بن يَزِيدَ ، يَقُولُ : « إِنَّ الْأَذَانَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ كَانَ أَوَّلُهُ حِينَ يَجْلِسُ الإِمَامُ ، يَوْمَ الجُمُعَةِ عَلَى الْمِنْبَرِ فِي عَهْدِ رَسُولِ الله ، وَأَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما ، فَلَمَّا كَانَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ بْن عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، وَكَثُرُوا ، أَمَرَ عُثْمَانُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِالأَذَانِ الثَّالِثِ ، فَأُذْنَ بِهِ عَلَى الزَّوْرَاءِ ، فَثَبِتَ الأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ » .
أخرجه ابن أبي شيبة (۲۳۲٥) وأحمد (۱۵۸۰۷) ، والبخاري (۹۱٦) ، وابن ماجه (١١٣٥) ، وأبو داود (۱۰۸۷) ، والترمذي (٥١٦) ، والنسائي (۱۷۱۲)

أبي عبد الرحمن شريف بن محمود سليم
...المزيد

*ربما. ..........0...........+10 *ما هكذا. تطرق أبواب فجرهام يا سعد *اني سقيم100 ليوم ...

*ربما. ..........0...........+10
*ما هكذا. تطرق أبواب فجرهام يا سعد
*اني سقيم100 ليوم دين11

*رجع له كرسيه وابنته8 وحكمته وابتعدت شمة جزاءر عن طريقه وقال اررررررررر=أومن. *نهى8 رجل يطرق ...

*رجع له كرسيه وابنته8 وحكمته وابتعدت شمة جزاءر عن طريقه وقال اررررررررر=أومن.
*نهى8 رجل يطرق الابواب في. طيران3 ف الفجر8

فتوكل على الله إنك على الحق المبين بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ...

فتوكل على الله إنك على الحق المبين


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
قال تعالى في محكم التنزيل: {فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ * إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ} [النمل: 80،79].

نزلت هذه الآيات مواساة للنبي الكريم وتسلية له عن جموح الكافرين وجحودهم وإصرارهم على الكفر، وتثبيتاً له على طريق الحق، وتأكيداً له أن الله متم وعده، وناصر جنده، فهذه سنته في خلقه، وإن تأخرت فلحكمة يعلمها سبحانه، ولا يتم الإيمان إلا باعتقاد صِدق ذلك الموعود المُدَّخر وانتظار تحققه، لذلك أمره بالتوكل عليه وصفاء النية إليه، فالتوكل على الله واليقين بصدق موعوده متلازمان في كل قلب مؤمن، ولأجل ذلك التلازم كانت مقولة أهل الإيمان عند الزلزلة بعد زيادة الإيمان واليقين في قلوبهم: {حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}، فقلوبهم معلقة بالله متوكلة عليه موصولة به كقلوب الطير تغدو خماصاً وتروح بطاناً، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير) [رواه مسلم]، فبالتوكل على الله وحده والإيواء إلى ركنه الشديد يغدو المجاهدون بقليل العدد والعدة ويروحون بعظيم النصر والغلبة، بما حققوا من مقام التوكل عليه والالتجاء إليه، لأنهم على الحق المبين.


- التوكل وحقيقته

قال الإمام أحمد: "التوكل عمل القلب"، وقال ابن عطاء: "التوكل أن لا يظهر فيك انزعاج إلى الأسباب، مع شدة فاقتك إليها".[مدارج السالكين]، فالتوكل من علامات أهل الثبات كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ولا يستقيم التوكل إلا من أهل الإثبات".[مدارج السالكين].

والتوكل عبادة لا تستقيم للعبد إلا باستقامة التوحيد فيفرد الله بالتوكل، قال ابن القيم رحمه الله: "فإنه لا يستقيم توكل العبد حتى يصح له توحيده، بل حقيقة التوكل توحيد القلب، فما دامت فيه علائق الشرك، فتوكله معلول مدخول، وعلى قدر تجريد التوحيد تكون صحة التوكل، فإن العبد متى التفت إلى غير الله أخذ ذلك الالتفات شعبة من شعب قلبه فنقص من توكله على الله بقدر ذهاب تلك الشعبة، ومن هاهنا ظن من ظن أن التوكل لا يصح إلا برفض الأسباب وهذا حقٌ لكن رفضها عن القلب لا عن الجوارح، فالتوكل لا يتم إلا برفض الأسباب عن القلب، وتعلق الجوارح بها فيكون منقطعا منها متصلا بها". [مدارج السالكين].


- تعلقٌ بالمُسبّب لا بالسبب

فلابد للعبد الفقير الضعيف أن لا يتعلق قلبه بغير مولاه وأن لا يعتمد على من سواه، وأن لا يتحقق له سكون ولا تغشاه طمأنينة إلا إذا استشعر معيّة الله له بنصره وتأييده وإن انعدمت في حقه كل الأسباب، فلا يبالي بإقبال الأسباب وإدبارها فلا يضطرب قلبه عند إدبار ما يحب منها أو إقبال ما يكره لأن اعتماده على الله وسكونه إليه، وكذلك المجاهد يواجه الباطل والطغيان لا يبالي بنقص عدد ولا عدة، بل يمضي في طريقه واثق الخطى ثابت الجنان يستجلب في طريقه ما تيسر له من الأسباب غير مفرط في استجلابها وفي ذاته غير متعلق بها، بل مخلصاً تعلقه وتوكله لمُسببها، فلا يخاف الأسباب ولا يرجاها، بل خوفه ورجاءه مصروف لمولاه، موقناً أن الحق ظاهر وأن الباطل مغلوب بوجود الأسباب أو بانعدامها، موقناً أن الله يقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق.


- ما يؤدي إلى تمام التوكل

وحتى يصل العبدُ إلى تمام التوكل وكماله، يجب عليه أن يعلم سبعة أمور أوردها الإمام ابن القيم -رحمه الله- وعلّق بأنه لا تتم حقيقة التوكل إلا بها، وهي:

1- معرفة بالرب وصفاته: من قدرته وكفايته وقيوميته، وانتهاء الأمور إلى علمه، وصدورها عن مشيئته وقدرته، وهذه المعرفة أول درجة يضع بها العبد قدمه في مقام التوكل.

2- إثبات في الأسباب والمسببات: فإن من نفاها فتوكله مدخول، وهذا عكس ما يظهر في بدوات الرأي؛ أن إثبات الأسباب يقدح في التوكل، وأن نفيها تمام التوكل.

3- رسوخ القلب في مقام توحيد التوكل: فإنه لا يستقيم توكل العبد حتى يصح له توحيده، بل حقيقة التوكل توحيد القلب فما دامت فيه علائق الشرك، فتوكله معلول مدخول.

4- اعتماد القلب على الله واستناده إليه وسكونه إليه: بحيث لا يبقى فيه اضطراب من تشويش الأسباب، ولا سكون إليها، بل يخلع السكون إليها من قلبه ويلبسه السكون إلى مسببها.

5- حسن الظن بالله عز وجل: فعلى قدر حسن ظنك بربك ورجائك له يكون توكلك عليه، ولذلك فسّر بعضهم التوكل بحسن الظن بالله.

6- استسلام القلب له وانجذاب دواعيه كلها إليه وقطع منازعاته: وبهذا فسره من قال: أن يكون العبد بين يدي الله كالميت بين يدي الغاسل، يقلبه كيف أراد، لا يكون له حركة ولا تدبير.

7- التفويض: وهو روح التوكل ولبّه وحقيقته، وهو إلقاء أموره كلها إلى الله، وإنزالها به طلبا واختيارا، لا كرها واضطرارا، بل كتفويض الابن العاجز الضعيف المغلوب على أمره كل أموره إلى أبيه، العالم بشفقته عليه ورحمته، وتمام كفايته، وحسن ولايته له، وتدبيره له".[مدارج السالكين].


- ثمرة التوكل

قال تعالى: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}[الطلاق:3].

وجّه سبحانه وتعالى عباده إلى ثمرة توكلهم بأن كفاهم ما أهمهم إذ فوضوا أمرهم إليه وتوكلوا عليه، فقد جعل سبحانه لكل شيء قدراً أي لكل شيء من الشدة والرخاء أجلاً ينتهي إليه، فكل ما يُنزله على عباده من شدة وبلاء ما هو إلا داع منه لهم حتى يتوكلوا عليه وحده، وحتى يتجردوا لله وحده ويغفلوا كل من سواه ويلقوا بأمرهم كله إلى الله، يصرفه كما يشاء وبما يشاء بعلمه وتدبيره، وحينها يمنُّ عليهم بعظيم الثمرة، يمنُّ عليهم بمحبته سبحانه وتعالى، إن الله يحب المتوكلين.



• المصدر:
صحيفة النبأ - العدد 193
الخميس 29 ذي القعدة 1440 هـ
...المزيد

فتوكل على الله إنك على الحق المبين بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ...

فتوكل على الله إنك على الحق المبين


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
قال تعالى في محكم التنزيل: {فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ * إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ} [النمل: 80،79].

نزلت هذه الآيات مواساة للنبي الكريم وتسلية له عن جموح الكافرين وجحودهم وإصرارهم على الكفر، وتثبيتاً له على طريق الحق، وتأكيداً له أن الله متم وعده، وناصر جنده، فهذه سنته في خلقه، وإن تأخرت فلحكمة يعلمها سبحانه، ولا يتم الإيمان إلا باعتقاد صِدق ذلك الموعود المُدَّخر وانتظار تحققه، لذلك أمره بالتوكل عليه وصفاء النية إليه، فالتوكل على الله واليقين بصدق موعوده متلازمان في كل قلب مؤمن، ولأجل ذلك التلازم كانت مقولة أهل الإيمان عند الزلزلة بعد زيادة الإيمان واليقين في قلوبهم: {حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}، فقلوبهم معلقة بالله متوكلة عليه موصولة به كقلوب الطير تغدو خماصاً وتروح بطاناً، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير) [رواه مسلم]، فبالتوكل على الله وحده والإيواء إلى ركنه الشديد يغدو المجاهدون بقليل العدد والعدة ويروحون بعظيم النصر والغلبة، بما حققوا من مقام التوكل عليه والالتجاء إليه، لأنهم على الحق المبين.


- التوكل وحقيقته

قال الإمام أحمد: "التوكل عمل القلب"، وقال ابن عطاء: "التوكل أن لا يظهر فيك انزعاج إلى الأسباب، مع شدة فاقتك إليها".[مدارج السالكين]، فالتوكل من علامات أهل الثبات كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ولا يستقيم التوكل إلا من أهل الإثبات".[مدارج السالكين].

والتوكل عبادة لا تستقيم للعبد إلا باستقامة التوحيد فيفرد الله بالتوكل، قال ابن القيم رحمه الله: "فإنه لا يستقيم توكل العبد حتى يصح له توحيده، بل حقيقة التوكل توحيد القلب، فما دامت فيه علائق الشرك، فتوكله معلول مدخول، وعلى قدر تجريد التوحيد تكون صحة التوكل، فإن العبد متى التفت إلى غير الله أخذ ذلك الالتفات شعبة من شعب قلبه فنقص من توكله على الله بقدر ذهاب تلك الشعبة، ومن هاهنا ظن من ظن أن التوكل لا يصح إلا برفض الأسباب وهذا حقٌ لكن رفضها عن القلب لا عن الجوارح، فالتوكل لا يتم إلا برفض الأسباب عن القلب، وتعلق الجوارح بها فيكون منقطعا منها متصلا بها". [مدارج السالكين].


- تعلقٌ بالمُسبّب لا بالسبب

فلابد للعبد الفقير الضعيف أن لا يتعلق قلبه بغير مولاه وأن لا يعتمد على من سواه، وأن لا يتحقق له سكون ولا تغشاه طمأنينة إلا إذا استشعر معيّة الله له بنصره وتأييده وإن انعدمت في حقه كل الأسباب، فلا يبالي بإقبال الأسباب وإدبارها فلا يضطرب قلبه عند إدبار ما يحب منها أو إقبال ما يكره لأن اعتماده على الله وسكونه إليه، وكذلك المجاهد يواجه الباطل والطغيان لا يبالي بنقص عدد ولا عدة، بل يمضي في طريقه واثق الخطى ثابت الجنان يستجلب في طريقه ما تيسر له من الأسباب غير مفرط في استجلابها وفي ذاته غير متعلق بها، بل مخلصاً تعلقه وتوكله لمُسببها، فلا يخاف الأسباب ولا يرجاها، بل خوفه ورجاءه مصروف لمولاه، موقناً أن الحق ظاهر وأن الباطل مغلوب بوجود الأسباب أو بانعدامها، موقناً أن الله يقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق.


- ما يؤدي إلى تمام التوكل

وحتى يصل العبدُ إلى تمام التوكل وكماله، يجب عليه أن يعلم سبعة أمور أوردها الإمام ابن القيم -رحمه الله- وعلّق بأنه لا تتم حقيقة التوكل إلا بها، وهي:

1- معرفة بالرب وصفاته: من قدرته وكفايته وقيوميته، وانتهاء الأمور إلى علمه، وصدورها عن مشيئته وقدرته، وهذه المعرفة أول درجة يضع بها العبد قدمه في مقام التوكل.

2- إثبات في الأسباب والمسببات: فإن من نفاها فتوكله مدخول، وهذا عكس ما يظهر في بدوات الرأي؛ أن إثبات الأسباب يقدح في التوكل، وأن نفيها تمام التوكل.

3- رسوخ القلب في مقام توحيد التوكل: فإنه لا يستقيم توكل العبد حتى يصح له توحيده، بل حقيقة التوكل توحيد القلب فما دامت فيه علائق الشرك، فتوكله معلول مدخول.

4- اعتماد القلب على الله واستناده إليه وسكونه إليه: بحيث لا يبقى فيه اضطراب من تشويش الأسباب، ولا سكون إليها، بل يخلع السكون إليها من قلبه ويلبسه السكون إلى مسببها.

5- حسن الظن بالله عز وجل: فعلى قدر حسن ظنك بربك ورجائك له يكون توكلك عليه، ولذلك فسّر بعضهم التوكل بحسن الظن بالله.

6- استسلام القلب له وانجذاب دواعيه كلها إليه وقطع منازعاته: وبهذا فسره من قال: أن يكون العبد بين يدي الله كالميت بين يدي الغاسل، يقلبه كيف أراد، لا يكون له حركة ولا تدبير.

7- التفويض: وهو روح التوكل ولبّه وحقيقته، وهو إلقاء أموره كلها إلى الله، وإنزالها به طلبا واختيارا، لا كرها واضطرارا، بل كتفويض الابن العاجز الضعيف المغلوب على أمره كل أموره إلى أبيه، العالم بشفقته عليه ورحمته، وتمام كفايته، وحسن ولايته له، وتدبيره له".[مدارج السالكين].


- ثمرة التوكل

قال تعالى: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}[الطلاق:3].

وجّه سبحانه وتعالى عباده إلى ثمرة توكلهم بأن كفاهم ما أهمهم إذ فوضوا أمرهم إليه وتوكلوا عليه، فقد جعل سبحانه لكل شيء قدراً أي لكل شيء من الشدة والرخاء أجلاً ينتهي إليه، فكل ما يُنزله على عباده من شدة وبلاء ما هو إلا داع منه لهم حتى يتوكلوا عليه وحده، وحتى يتجردوا لله وحده ويغفلوا كل من سواه ويلقوا بأمرهم كله إلى الله، يصرفه كما يشاء وبما يشاء بعلمه وتدبيره، وحينها يمنُّ عليهم بعظيم الثمرة، يمنُّ عليهم بمحبته سبحانه وتعالى، إن الله يحب المتوكلين.



• المصدر:
صحيفة النبأ - العدد 193
الخميس 29 ذي القعدة 1440 هـ
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
4 جمادى الآخرة 1447
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً