فلا تنسه من دعائك وصدقاتك

«إذا كان لك صديق، أو أخ توفي ولم يتزوج، ولم يترك وصية يُتَصَدَّ له من خلالها - فلا تَنْسَهُ من دعائك، وما يتيسر من صدقاتك؛ فربما يكون مقطوعا من ذلك. »  المصدر: تنبيهات من كتاب الشذرات

زيارة المريض الحكيم

«بعض الناس - وقليلٌ ما هم - تزوره في مرضه الشديد؛ فيسعدك بصبره، وشكره لربه، وشدة حفاوته، ومحاسن كلامه.»

المصدر: استدعاء السعادة من كتاب الشذرات

إسعاد الآخرين وأنت مكلوم

" من أكرم النبل، وأحراه بتعجيل المثوبة - أن تُسعد الآخرين وأنت محزون مكلوم؛  {هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ} . "

المصدر: استدعاء السعادة من كتاب الشذرات

ابتسامة الكريم المحزون

«من أروع الابتسامات: ابتسامةُ كريمٍ حليمٍ يُظهر فَرَحه، ويُخفي كمده؛ كظماً للغيظ، وسلوكاً لمسلك العلم والأدب، ومن أحكم ما قالته العرب:   ولربما ابتسم الكريم من الأذى *** وفؤاده من حرِّه يتأوَّه »   المصدر: استدعاء السعادة من كتاب الشذرات

الفرق بين الأناة والتؤدة

الفرق بين الأناة والتؤدة: الأناة: هي المبالغة في الرفق بالأمور والتسبب إليها.  والتؤدة مفارقة الخفة في الأمور.  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 47

التأني

التأني اصطلاحا: التثبت وترك العجلة.  وقيل الأناة: هي المبالغة في الرفق بالأمور، والتسبب إليها.  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 47

أقوال السلف في البشاشة

من أقوال السلف في البشاشة:  عن عبد الله بن المبارك رحمه الله أنه وصف حسن الخلق فقال: ( هو بسط الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى).  وقيل للأوزاعي رحمه الله ما كرامة الضيف ؟ قال: (طلاقة الوجه، وطيب الحديث).  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 44

البشاشة

البشاشة اصطلاحا: طلاقة الوجه مع الفرح والتبسم وحسن الإقبال واللطف في المسألة.  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 43

الفرق بين الإيثار والسخاء والجود

الفرق بين الإيثار والسخاء والجود.  فإن المراتب ثلاثة: إحداها: أن لا ينقصه البذل ولا يصعب عليه، فهو منزلة السخاء.  الثانية: أن يعطي الأكثر ويبقي له شيئا أو يبقي مثل ما أعطى، فهو الجود.  الثالثة: أن يؤثر غيره بالشيء مع حاجته إليه، وهي مرتبة الإيثار وهو أعلى المراتب.  ( بتصرف قليل ) مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 31

الهجر والصفح والصبر

الهجر الجميل هو: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا معاتبة، والصبر الجميل: صبر بغير شكوى إلى المخلوق (المدارج [2/160]، الرد على البكري [1/400]، بدائع [2/122]، العبودية ص [92]، الفتاوى [10/666]). 

الناس

من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر .. ومنهم مغاليق للخير مفاتيح للشر فمن أي الفريقين تريد أن تكون؟

الغيبة

يغتاب أحدهم أخاه ويَشِي به ويمتهن حقه لتحقيق مصلحته الشخصية، وما علم أن موعده قول النبيﷺ : «من أكل برجل مسلم أكلة، فإن الله يطعمه مثلها من جهنم».

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً