المصدر: فريق عمل طريق الإسلام

أقوى الإعلام العربي اليوم كلّه (حكومي) يحارب الإسلام وينقضه ويؤيد العدو وينصره، ويتربص بالحق ويخذله.
يتستر الحكام خلف الإعلام لحرب الإسلام !! 

إذا كان تفرجك على المنتجات، يفوق الوقت الذي تخصصه للإنتاج، فستبقى متفرجًا طول عمرك، امنح متن وقتك للبناء وهوامش وقتك لشبكات التواصل.

تَتَبُع كبيرة الحاكم وسترها، وتَتَبُع صغيرة العالم وفضحها لا يجتمعان إلا في صاحب هوى،
الحق ميزانٌ لإنصاف الخلق، والخلق ليسوا بميزان لإنصاف الحق. 

نظف طريق الرزق من ركام الذنوب بالاستغفار. 

وليحذر العاقل إطلاق البصر، فإن العين ترى غير المقدور عليه على غير ما هو عليه

ابن مفلح -رحمه الله-
 

خذ الثمرة .. واترك الحطب للنار

الرأي لا يكون حقًا لمجرد الإعجاب والقناعة به {الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف:104].

الإخلاص في العادات يدفع الرياء عن العبادات، فمن كان نومه عبادة فلن يكون قيامه رياءً.  

يقول ابن حزم رحمه الله: "من قدَّر أن يسلم من طعن الناس وعيبهم فهو مجنون!" 

من وسائل تشويه الحق: اتهام أصحابه باختراعه {وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آَبَائِنَا الْأَوَّلِينَ} [القصص:36].

 خطوة الصالح إلى الفساد فساد، وخطوة الفاسد إلى الصلاح صلاح، فيُشَدَّد على الأول لأنه مُدبِر، ويُلان مع الثاني لأنه مُقْبِل؛ وإن كان خير الأول أكثر.

من ساقت عاطفتُه عقَله وضَعَ آراءه في غير موضعها؛ فإذا زالت العاطفة تغيَّر، وظنَّ أنه زاد علماً؛ والحق أنه نَقُصَ عاطفةً، وعِلمُهُ لم يتغير.