عادل بن سالم الكلباني
تعلمت من السيرة
الثقة بالله ووعده، مهما كانت الأمور متأزمة وخانقة، كما في الغار، وفي غزوة الخندق.
عائض بن عبد الله القرني
خطبة الجمعة
أرجو من إخواني خطباء الجمعة أن لا يشغلوننا بالخطب الفكرية التنظيرية الإنشائية وليقتربوا من حل مشاكلنا وإصلاح واقعنا بنور الكتاب والسنة.
سلمان بن فهد العودة
غزة تحت القصف
صمود إيماني رائع بإمكانات متواضعة، يؤكد أن الجهاد إرادة، الأمة تحتاجكم أكثر مما تحتاجونها، رب اربط عليهم وانصرهم.
أبو إسحاق الحويني
طعن الناس
يقول ابن حزم رحمه الله: من قدَّر أن يسلم من طعن الناس وعيبهم فهو مجنون!
أبو إسحاق الحويني
النساء
قاعدة بنيان الأمم كلها إنما تبنى على أكتاف النساء.
ابن قيم الجوزية
القلب الميت
متى رأيتَ قلبَ الرجل قدْ ترَحَّلَ عنه حُب الله ، والاستعداد للقائه ، وحلَّ فيه حب المخلوق دون الخالق ، والرضا والقنوع بالحياة الدنيا ، والطمأنينة بها ، والسكون اليها ، فاعلم يقينًا أنه قد خُسف به !
بدائع الفوائد:٧٤٣/٣.
أقوال السلف في البشاشة
من أقوال السلف في البشاشة: عن عبد الله بن المبارك رحمه الله أنه وصف حسن الخلق فقال: ( هو بسط الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى). وقيل للأوزاعي رحمه الله ما كرامة الضيف ؟ قال: (طلاقة الوجه، وطيب الحديث). مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 44
علي الطنطاوي
كتاب جامع من كتب السيرة النبوية
يقول الأديب علي الطنطاوي رحمه الله في كتابه رجال من التاريخ موصياً أرباب البيوت: يجب على كل ربِّ أسرة أن يكون في بيته كتابٌ جامعٌ من كتب السيرة النبوية، وأن يقرأ فيه دائماً، وأن يتلو منه على أهله وأولاده، وأن يجعل لذلك ساعةً كلّ يوم، لينشئوا على معرفة سيرة الرسول ﷺ.
علي الطنطاوي
لا أعرف زوجين لا يختلفان!
لا أعرف زوجين لا يختلفان!
ولكن خلاف الأزواج كحريقٍ في كومة من القش ملقاة في رحبة الدار، إذا أطفأته أو تركته ينطفئ همد بعد لحظة وحمل الريح رماده، فلم يرزأك رزءًا ولم يُعقبك أذى، وإن هجته أو أدنيتَ منه ثوبك أو قرَّبته من بيتك أحرَق الثوبَ وخرَّب البيت.
محمد بن إبراهيم الحمد
غزارة علم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
" أما غزارة علومه فمنها ذكر معرفته بعلوم القرآن المجيد، واستنباطه لدقائقه، ونقله لأقوال العلماء في تفسيره، واستشهاده بدلائله، وما أودعه الله _تعالى_ فيه من عجائبه، وفنون حكمه، وغرائب نوادره، وباهر فصاحته، وظاهر ملاحته؛ فإنه فيه الغاية التي ينتهى إليها، والنهاية التي يُعَوّل عليها. ولقد كان إذا قُرىء في مجلسه آيات من القرآن يشرع في تفسيرها، فينقضي المجلس بجملته، والدرس برُمَّتِه، وهو في تفسير بعض آية منها. وكان مجلسه مُقَدَّراً بقدر ربع النهار، يفعل ذلك بديهة من غير أن يكون له قارئ معين يقرأ له شيئاً معيناً يبيِّته؛ ليستعد لتفسيره. بل كان كل من حضر يقرأ ما تيسر له، ويأخذ هو في القول على تفسيره.
وكان غالباً لا يقطع إلا ويفهم السامعون أنه لولا مضي الزمن المعتاد لأورد أشياء أخر في معنى ما هو فيه من التفسير، لكن يقطع نظراً في مصالح الحاضرين. ولقد أملى في تفسير [قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ] الإخلاص: 1، مجلداً كبيراً. "
المصدر: شرح القصيدة التائية في القدر - طبعة دار ابن خزيمة صفحة 32
محمد صالح المنجد
عبوديات الشدة في نازلة حلب (32)
ترقّب إهلاك الله لأعدائه؛ قال تعالى: {فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ۖ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} [الروم من الآية:47].
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |