فرأيت النّبيّ صلى الله عليه وسلم يقلبها في حجره ويقول: ما ضرّ عثمان ما عمل بعد اليوم – مرّتين ... المزيد

(بايع عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم) حين ذهب لمكة في حاجة الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين (سيد الأكوان) محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم (بكفه) ضرب بها على الأخرى وقال: هذه لعثمان (في بيعة الرضوان) ... المزيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ عثمان رجلٌ حيي وإنّي خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إليّ في حاجته.   [​​​​​​​رواه مسلم] ... المزيد

فأُتي بنبيذ (المراد بالنبيذ المذكور، تمرة نبذت في ماء، أي نقعت فيه. كانوا يفعلون ذلك، لاستعذاب الماء) فشربه، فخرج من جوفه، ثمّ أتي بلبن فشربه فخرج من جُرْحه، فعلموا أنه ميت. ... المزيد

تَوَاضَعْ تَكُنْ كَالنَّجْمِ لاحَ لِنَاظِرٍ *** عَلَى صَفَحَاتِ الْمَاءِ وَهْوَ رَفِيعُ وَلا تَكُ كَالدُّخَانِ يَعْلُو بِنَفْسِهِ *** إِلَى طَبَقَاتِ الْجَوِّ وَهْوَ وَضِيـعُ ... المزيد

وقد اتسعت في عهده رقعة الدولة الإسلاميَّة لتصل للقدس الشريف، والعراق ومصر وشمال أفريقيا، وفيما يأتي شرحٌ موسع لأهم الفتوحات الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب. ... المزيد

فهذا الطود الشامخ، والرجل الباهر القوي الأمين، الصلب في دين الله، القانت الزاهد، التقي النقي، لا تفرحه بنفسه بما قدم من أعمال، ولا ييأس من روح الله, أخذ الورع بقوة. ... المزيد

كان أوَّل ما فعله أن فصل القضاء عن الولاية، فجعل بجانب الوالي قاضيًا ينظر في أمور القضاء لا عمل له غيره، وقد يجمع لبعض القضاة التعليم أو القيام بشئون بيت المال إلى جانب عمل القضاء ... المزيد

وَمَنْ رَآه أَمَامَ الْقِدْرِ مُنْبَطِحًا *** وَالنَّارُ تَأْخُذْ مِنْهَ وَهْـوَ يُـذْكِيـهَا  وَقَدْ تَخَلَّلَ فِي أَثْنَاءِ لِحْيَتِهِ *** مِنْهَا الدُّخَانُ وَفُـوهُ غَـابَ فِي فِيـهَا ... المزيد

لقد كان الاجتهاد في أمور الشريعة هو دأب الفاروق عمر رضي الله عنه ، يريد الوصول إلى الرأي الصواب، يريد تقديم الحلول التي تجلب المنفعة للمسلمين والتخفيف عنهم ... المزيد

وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم  إلى أن مدار القوة ليس هو البدن فحسب وإنما يدخل معه أيضا القوة النفسية الناتجة عن تحمل الغير وكظم الغيظ. يقول النبي صلى الله عليه وسلم : "لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرْعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ"[1]. ... المزيد

ففعل ذلك عمرو، فلما قدم عبد الرحمن المدينة على أبيه الفاروق عمر رضي الله عنه جلده، وعاقبه من أجل مكانه منه، ثم أرسله فلبث أشهرًا صحيحًا، ثم أصابه قدره، فيحسب عامة الناس أنه مات من جلد عمر، ولم يمت من جلده. ... المزيد