المصدر: موقع موسوعة الكلم الطيب
- السعودية
- www.kalemtayeb.com/
خالد أبو شادي
طب القلوب - مواعظ القلوب بين الترغيب والترهيب
منذ 2015-11-13
[08] الموت القيامة الصغرى
زر القبور إذا ضاقت الصدور، وقف وقفة تأمل ومحاسبة، فإن من في القبور كانوا يمشون على الأرض، واليوم هم في بطن الأرض وبعدها في يوم العرض ويكشف المستور وتقول نفسي نفسي.
... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - مواعظ القلوب بين الترغيب والترهيب
منذ 2015-11-12
[03] آثار الذنوب والمعاصي
إنَّ الله سبحانه وتعالى غني عنَّا وعن عبادتنا ووجودنا أصلاً ولكن خلقنا لعبادته جل وعلا قال تعالى: وَمَا {خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، فالله سبحانه وتعالى يختبرنا ويمتحننا على هذه الأرض فوجود المعاصي كالزنا والخمر والدخان والأغاني وغيرها للاختبار والامتحان. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - مواعظ القلوب بين الترغيب والترهيب
منذ 2015-11-12
[02] تمهيد
الدعوة إلى الله أشرف مقامات العبد وأجلها وأفضلها. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - مواعظ القلوب بين الترغيب والترهيب
منذ 2015-11-12
[01] فائدة
قال الأصفهاني رحمه الله: "إني رأيت أنه لا يكتب أحد كتابًا في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زُيد هذا لكان يُستحسن، ولو قُدِّم هذا لكان أفضل، ولو تُرك هذا لكان أجمل، وهذا أعظم العِبر، وهذا دليلٌ على استيلاء النقص على جملة البشر". ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[27] إنكار منكرات القلوب وخطأ التثبيط عن الخير حذر الرياء
من شرط المنكر الذي يحتسب فيه أن يكون ظاهرًا من غير تجسس، وقد دل قوله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده» (صحيح مسلم[49])، على أن الإنكار متعلق بالرؤية، فلون كان مستورًا لم يره، لم يتعرض له (انظر: جامع العلوم والحكم)، وبناء على هذا، فليس لأحد الإنكار في المعاصي القلبية، كالرياء والحسد والكبر وغيرها؛ لخفائها. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[26] وجوب لزوم السنة في طريق إصلاح القلب
أن أعمال القلوب من أصول الإيمان وقواعد الدين، وما دامت كذلك فمحال ألا يكون في الكتاب والسنة ما يشفي ويكفي في علمها وطريق تحصيلها، ولكن لما بعدت الشقة بين كثير من الناس وبين تدبر القرآن والفقه في السنة، دعت الحاجة إلى إبراز تلك المعاني العظيمة، تبصرة وذكرى. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[25] نبذة في أسباب صلاح القلب - الجزء الثاني
وأما مفسدات القلب فقد ذكر ابن القيم أنها خمسة: كثرة الخلطة، والتمني، والتعلق بغير الله من مال أو جاه أو صورة، والشبع المفرط، وكثرة النوم، ويزيد بعضهم فضول النظر، وفضول الكلام. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - أعمال القلوب
منذ 2015-11-11
[01] الإخلاص
الإخلاص مهم في إنقاذنا من الوضع الذي نعيش فيه، مشاريع ودعوات تلوثت بالرياء، حركات إسلامية دمرت بسبب افتقاد الإخلاص وبعد أن أريد بها الرئاسة والجاه والمال. كما أن الموضوع تناول ما يخص الرياء، فقال الكاتب: "ليس من الرياء أن يشتهر المرء ولكن الشهرة يمكن أن توقع في الرياء!" ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[24] نبذة في أسباب صلاح القلب - الجزء الأول
مما يعين على علو الهمة إعلاء القدوة بصحبة أهل القلوب الربانية، وحضور مجالسهم، فإن عز وجودهم، فليصحبهم في كتب السير، ففي سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه وسلف الأمة وصالحيها عبرة، لكل مدكر، ومنارًا لكل طالب أسوة. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[23] كيفية القيام بالأعمال القلبية
من قواعد الشرع أن ما لا يدخل تحت القدرة لا يكلف الإنسان به، ومن هنا قد يرد إشكال حول التكليف بالأعمال القلبية، ويزول هذا الإشكال بمعرفة أن التكليف بها -أمرًا أو نهيًا- تكليف بأسباب تحصيلها إن كانت طاعات، أو بأسباب تنقية القلب منها إن كانت سيئات، مع تجنب الأسباب المخلة بسلامة القلب عمومًا. ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[22] حكم تعلم علم القلب
علم أعمال القلوب من علوم النبوة التي نقلها إلينا الصحابة، يقول ابن تيمية: "كما إن علم النبوة من الإيمان والقرآن وما يتبع ذلك من الفقه والحديث وأعمال القلوب إنما خرجت من الأمصار التي يسكنها جمهور أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم". ... المزيد
خالد أبو شادي
طب القلوب - عمل القلب - الفريضة الغائبة
منذ 2015-11-11
[21] الارتباط بين الظاهر والباطن
إن الظاهر لابد له من باطن يحققه ويصدقه ويوافقه، فمن قام بظاهر الدين من غير تصديق بالباطن فهو منافق، ومن ادعى باطنًا يخالف ظاهرًا فهو كافر منافق، بل باطن الدين يحقق ظاهره، ويصدقه ويوافقه وظاهره يوافق باطنه، ويصدقه ويحققه، كما أن الإنسان لا بد له من روح وبدن، وهما متفقان فلا بد لدين الإنسان من ظاهر وباطن يتفقان، فالباطن للباطن من الإنسان، والظاهر للظاهر منه، والقرآن مملوء من ذكر أحكام الباطن والظاهر، والباطن أصل الظاهر. ... المزيد