المصدر: موقع موسوعة الكلم الطيب

[07] الخوف- الخوف المستمر

الخوف القاصر نوع خطير من الخوف، وهو أن يحضر موعظة ويسمع ويتأثر ثم يمشي. هذا خوف لا يكفي وإنما العبرة بما وقع نفع و دخل واستقر. ... المزيد

[13] الرضا 3-3

الرضا بما قسم الله و أعطاه من الرزق وهذا ممكنٌ يجيده بعض العوامّ، والمرتبة الأعلى: الرضا بما قدّره الله وقضاه، ومرتبةٌ أعلى من هذه، أن يرضى بالله بدلًا من كل ما سواه. ... المزيد

[12] الرضا 2-3

الرضا شأنه عظيم وأمره كبير ومنزلته في الدين عالية، هذا الرضا عليه مدار أمورٍ كثيرةٍ من الأمور الصالحات، هذا الرضا الذي هو من منازل السائرين والسالكين، ما حكمه؟ هل هو واجبٌ؟! أم مستحبٌ؟! ... المزيد

[11] الرضا 1-3

عمل عظيم من أعمال القلوب و من رؤوسها؛ الرضا الرضا: ضد السخط «اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك » [صحيح الجامع:1280]. الرضا: يقال {فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ} [الحاقة:21]، أي: مرضيةٍ ذات رضا. الرضوان: الرضا الكثير. ... المزيد

[10] الشكر 3-3

قال ابن القيم: "الدين نصفان، نصف شكر ونصف صبر، فهو قاعدة كل خير، والشكر مما يحبه الله فهو يحب أن يُشكر عقلاً وشرعاً وفطرةُ" ... المزيد

[09] الشكر 2-3

أقسام الخلق في شكر النعمة ثلاثة: 1- شاكر للنعمة مثني بها. 2- جاحد لها كاتم لها. 3- مظهر أنه من أهلها وهو ليس من أهلها، وكما في الحديث فالمتشبع بما لم يعطَ كلابس ثوبي زور. ... المزيد

[08] الشكر 1-3

الشكر خير عيش السعداء، لم يترقوا إلى أعلى المنازل إلا بشكرهم، ولمّا كان الإيمان نصفين، نصفٌ شكر ونصفٌ صبر، كان حقيقًا على من نصح نفسه وآثر نجاتها وسعادتها. ... المزيد

[03] الرجاء

هو ارتياح لانتظار ما هو محبوب عند الإنسان، لكن هذا يكون لشيء متوقع له سبب فإن لم يوجد له سبب صار تمنيًا لأن الإنسان إذا انتظر شيء بدون سبب لا يسمّى راجيًا بل متمنيًا! وأما ماله سبب وينتظر الإنسان محبوبًا بسبب عمله هذا هو الرجاء. فالرجاء هو الاستبشار بجود الله وفضل الرب تعالى والارتياح لمطالعة كرمه ومنّته، وهو الثقة بجود الرب وهو حادٍ يحدو القلوب إلى بلاد المحبوب (الجنة). ولابد من التفريق بين الرجاء والتمنّي. ... المزيد

[04] الخوف - وجوب الخوف من الله

في هذا الموضوع نعرف أدلة وجوب الخوف من الله، ومتى ينفع؟ وماهي درجات الخوف؟ ومواضع ذكر الخوف من الله في القرآن، وكذلك الفرق بين الخشية والخوف. ... المزيد

[02] التوكل

التوكل مقام جليل عظيم الأثر، بل ومن أعظم واجبات الإيمان وأفضل الأعمال والعبادات المقربة إلى الرحمن، وأعلى مقامات توحيد الله سبحانه وتعالى، فإن الأمور كلها لا تحصل إلا بالتوكل على الله والاستعانة به، ومنزلة التوكل قبل منزلة الإنابة لأنه يتوكل في حصول مراده فهي وسيلة والإنابة غاية، وهو من أجل المراتب وأفضلها وأعمها قدرًا. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً