الفرق بين السعادة والسرور وبين الشقاء والحزن

قد يوجد إنسان حزين سعيد ويوجد إنسان مسرور شقي فلا تناقض بين الحالين لأنهما لا يعملان في نفس الطبقة النفسية للإنسان. ... المزيد

(الانتحار)!

طلع الانتحار كبيرة مش كفر يا بنتي... يعني عااااادي معصية من اللي بنعملها كل يوم دي...! لا يا حاجة بجد صحيح...! على كدة أنتِ متعودة بقة يا حاجة على الكبائر وكدة يعني كل يوم سرقة وزنا وكدة يعني؟ ومؤخرًا يعني متعودة كل يوم تنتحري وكدة يعني؟ لا يا بتي مش القصد.. ... المزيد

نذر الطاعة يجب الوفاء به

لي أخت متزوجة، ولديها ثلاثة أطفال، وهي على خلاف دائم مع زوجها، وكانت أيضاً على خلاف مع والدها، والسبب زوجها الذي كان يعاملها معاملة قاسية جداً، مما اضطرها إلى ترك البيت، وذهبت إلى بيت أمها المطلقة والمتزوجة من إنسان آخر، وزوج أمها يعاملها هو الآخر معاملة سيئة. فقمت أنا -أخوها- وأخذت لها شقة لتسكن فيها معي، وكانت كثيراً ما تذهب إلى أمها، ومرة أجبرها زوج أمها أن تذهب وترمي أولادها عند زوجها، ففعلت ذلك إرضاء لأمها. وفي أحد الأيام، حصل خلاف بينها وبين زوج أمها، وخرجت إلى شقتها متأثرة جداً بما مرّ بها من مصائب، وبُعد أولادها عنها، فقامت وأخذت حبوباً من الثلاجة وأكلتها جميعاً، تريد أن تقضي على حياتها، فأخذتها إلى المستشفى وأُعطيت العلاج اللازم. وقبل وفاتها أحست أنها في أيامها الأخيرة، فتابت، وأخذت تستغفر كثيراً عما فعلته، وكانت تطلب منا أن ندعو لها بالمغفرة، وأراد الله وتوفيت، فماذا يكون حالها بعد ذلك؟ وهل يجوز لي أن أقوم بالصدقة والحج عنها، علماً أنني نذرت أن أقوم بهذه الأعمال طيلة حياتي -إن شاء الله-؟

ما دامت أختك المذكورة قد تابت إلى الله سبحانه وندمت على ما فعلته من أسباب الانتحار، فإنه يرجى لها المغفرة، والتوبة تجب ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما صحت بذلك الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم. وإذا تصدقت عنها، أو استغفرت لها ودعوت لها، يكون ذلك حسناً، وذلك ينفعها، وتؤجر عليه ... أكمل القراءة

امرأة تسببت في قتل نفسها لكنها تابت قبل أن تموت

لي أخت متزوجة ولديها ثلاثة أطفال وهي على خلاف دائم مع زوجها وكانت أيضا على خلاف مع والدها، والسبب زوجها الذي كان يعاملها معاملة قاسية جدا مما اضطرها إلى ترك البيت وذهبت إلى بيت أمها المطلقة والمتزوجة من إنسان آخر، وزوج أمها يعاملها هو الآخر معاملة سيئة. فقمت أنا- أخوها- وأخذت لها شقة لتسكن فيها معي وكانت كثيرا ما تذهب إلى أمها ومرة أجبرها زوج أمها أن تذهب وترمي أولادها عند زوجها، ففعلت ذلك إرضاء لأمها. وفي أحد الأيام حصل خلاف بينها وبين زوج أمها وخرجت إلى شقتها متأثرة جدا بما مر بها من مصائب وأبعد أولادها عنها، فقامت وأخذت حبوبا من الثلاجة وأكلتها جميعا تريد أن تقضي على حياتها- فأخذتها إلى المستشفى وأعطيت العلاج اللازم، وقبل وفاتها أحست أنها في أيامها الأخيرة، فتابت وأخذت تستغفر كثيرا عما فعلته وكانت تطلب منا أن ندعو لها بالمغفرة. وأراد الله وتوفيت، فماذا يكون حالها بعد ذلك؟ وهل يجوز لي أن أقوم بالصدقة والحج عنها؟ علما أنني نذرت أن أقوم بهذه الأعمال طيلة حياتي إن شاء الله. 

مادامت أختك المذكورة قد تابت إلى الله سبحانه وندمت على ما فعلته من أسباب الانتحار فإنه يرجى لها المغفرة، والتوبة تجب ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما صحت بذلك الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإذا تصدقت عنها أو استغفرت لها ودعوت لها يكون ذلك حسنا، وذلك ينفعها وتؤجر عليه أنت. وما ... أكمل القراءة

أريد أن أنتحر

في الساعة العاشرة مساء جاءتني رسالة على الجوال مكتوب فيها: "أنا أريد أن أنتحر". فكتبت الرقم واتصلت عليه، وتحدثت معه فقال لي: "أريد أن أقابلك". وفعلاً تقابلنا، فرأيته شاباً في (22) من العمر، ومعه سيارة جميلة، وأدخلته إلى مكتبي، وبدأ الحوار بيني وبينه. ... المزيد

وقفة (19)

ينتحرُ 300 ضابطِ شرطةٍ سنويّاً في أمريكا، منهمْ عشرةٌ في نيويورك وحدها. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً