وسم: البكاء
طفلي يبكي ويقول سببت والدي في سري!!
ابني عمره 8 سنوات، بدأ منذ شهر في البكاء كثيرًا، ويقول أنا سببت أمي أو أبي في سري، أو سببت الله في سري.
طفلتي دائمة الصراخ والعصيبة.
إخوتي الكرام: من فضلكم، أود التقدم بسؤالكم عن مشكلة طفلتي البالغة من العمر سنتان ونصف، والتي تؤرقني، والسبب هو أنها دائمة الصراخ وعنيدة، ودائمة البكاء.
أحيانًا تقوم بضربي بالحذاء، وتتفل عليَّ، ناهيك عن التصرف السيء أمام الناس، كل من يراها يستغرب لأمرها.
تعبت معها جدًا، ودائمًا أرقيها بالمعوذتين فقط، لأن لا دراية لي برقية الأطفال، والجميع يظن أن بابنتي عينًا، لأنها تتصرف كالكبار، وتقول كلامًا أكبر منها، لكن مؤخرًا صارت وقحة، مما يثير أعصابي، وأبدأ في ضربها.
من فضلكم: أريد حلًا جذريًا، أو رقية شافية، وخطواتها.
وجزاكم الله خيرًا.
أبو الهيثم محمد درويش
سجداً و بكياً
خالد روشة
جمال الباشا
(40) فقه البكاء
راشد بن عثمان الزهراني
الاستغفار دواء القلوب
المدة: 23:53سعد بن ناصر الشثري
أثر الحج على بواطن الإنسان
لقاء من صعيد منى تناول فضيلة الشيخ الحديث عن تأثير مناسك الحج على القلوب
المدة: 54:10كيف أتعامل مع طفلتي التي تستعمل الدموع والصراخ للحصول على أي شيء؟
استفساري بخصوص التعامل مع طفلتي التي تبلغ من العمر سنتين، طفلتي تحرجني كثيرًا، ولا أعرف كيف أتصرف معها، حيث لديها عادة سيئة لم أعرف سببها وكيف اكتسبتها، وما هو الحل لتخطيها والتخلص منها، وهي عادة العناد والأنانية حد الصراخ.
كلما رأت شيئًا من الألعاب أو الحلويات أو حتى الأشياء البسيطة عند الأطفال الآخرين، وأولهم أختها الأصغر، تأخذه ولا تكتفي بما عندها، وإن لم تتمكن من الحصول عليه تلجأ للبكاء الشديد، وتصل للصراخ والتهجم على الطفل الآخر أحيانًا، وأي شيء تريده تبكي، وأنا أعرف أن الحل مع هذا الصراخ التجاهل التام، وهذا ما أفعله إذا كنت في بيتي بدون تدخل أحد على الرغم من أنها تواصل البكاء لأكثر من ساعة، وتصاب بالشهقة، الأمر الذي يوترني ويحز في نفسي، وأحيانًا قلبي لا يطاوعني، فأتحايل عليها بشيء آخر تحبه، وأشغلها به، ولا أعلم إذا كان هذا التصرف صحيحًا أم يساهم في زيادة الدلع.
المشكلة الأكبر هي عندما نكون في زيارة بيت جدها أو الأقارب، ويكون هناك أطفال، أشعر بالحرج من بكائها وأواجه اللوم أحيانًا على تجاهلي لها، وهناك من يلومونني على تربيتها، ويتهمني بأنني من علمتها الدلع، وبكاؤها أمام الناس بشكل صراخ مزعج مستفز ويوترني، مما يجعلني أفقد أعصابي، وأحيانًا أختلي بها في غرفة، وأقوم بضربها بطريقة خفيفة على يدها أو فخذها، فأنا أخاف من ضربها ولا أحب ذلك.
أصبحت أتحاشى الذهاب بها لأي مكان، ولا أدري كيف يكون التعامل معها، وهي في هذا السن الصغير، وهي عنيدة، هي في البيت هادئة مسالمة تحب اللعب والمرح، مطيعة إلا في حالة إن رأت شيئًا عند أختها أو شيئا تحبه، فإن لم تحصل عليه تبدأ في البكاء.
أفيدوني: كيف يكون التعامل وتحسين السلوك لكي تتخلص منه؟ وبارك الله فيكم.
قاسم بن محمد فضائل
خروا سجدا وبكيا
المدة: 59:48سعد بن عتيق العتيق
أمراض القلوب
المدة: 1:20:04خيري أحمد وِربِي
من صفات المؤمنين : الخشوع في الصلاة
خطبة الجمعة من مسجد طه ياقوت بمنطقة الشويخ - دولة الكويت
المدة: 22:08