الأمة بين الاستقلالية والتبعية

أحبت الإسلام لا نريد أن نكون ذات اليمين ولا ذات الشمال، نحن أمة الوسط، نحن أمة العلم، نحن أمة العقل، نحن أمة العدل والسماحة، لكننا أمة تنتمي لتاريخها وتتشبث بجذورها وتحرص على أصالتها وتعتز بإيمانها وتفخر بإسلامها. ... المزيد

واحذرهم أن يفتنوك

إن النتيجة اليوم واضحة، والواقع لم يعد يؤدي إلى فرق، إنها أمة تنهار بطرق متعددة، وليس لنا أن نرجح طريقة انهيار عن أخرى، بل يجب أن نوقف هذا النزيف جذريًا، وأما تأخير المجرمين للأوضاع لأسوأ مما هي عليه فليكن هذا تعرية له وبيانًا لحقيقته بيده، فيكون خادمًا للثورة لا معوقًا لها، من حيث لا يدري المجرمون.. فاحذرهم أن يؤخروك. ... المزيد

لنسع لوسطية تجمع ولا تفرق

التبعية لا تولد رجالاً ونساء قادرين على حماية الدين والوطن، ومن نشأ على التبعية.. سيكون تابعاً لأيٍ كان ومهما كان، وسينشأ متخاذلاً غير قادرٍ على إبداء الرأي .. فلا يفقه إلا الانحناء ولو لصوت الإرهاب والتطرف. ... المزيد

نحن المتميزون!!

فنحن لسنا تبعًا لغيرنا ننحدر معهم كل منحدر، ونهوي بهم إلى أدنى مقر. ... المزيد

كلمة لله تلخص المشهد الذي نعيشه.

إن لم نتحد -كشعوب تحت عباءة الإسلام نفسه، دون تفرق أو تعصب لأي مسمى سوى الإسلام، ونعطي الفرصة للثقات من العلماء، والمفكرين؛ لتوجيه الأمة، وإصلاح الأخطاء كلها، ونبدأ جميعًا بالعمل للإصلاح، ومواجهة المنظومة المسمومة بما يرضي الله من وسائل- سنؤكل جميعًا. ... المزيد

الرحمة‬

من المنطقي جدًا والمتوقع أن هذا التابع أو المريد حين يلاحظ الخلل في جزء أن يراجع باقي الأجزاء، ولو أن ثورته عارمة وغضبته شديدة فمن المتوقع أيضًا أن يشكك في الأجزاء الأخرى، وربما يأبى تلقيها ممن يراهم قد خذلوه وتتضاعف المشكلة، ويعظم الخطب حين يرفض الناس الصواب الموجود بناءً على الخطأ الملحوظ.. ... المزيد

لا تبق على أكتاف أحدٍ!

لا تبق على أكتاف أحدٍ وإن رفعك، لأنه لو ركع لغير الله ركعت معه.

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً