وسم: الحب
ملفات متنوعة
الحب في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
وجدان العلي
(3) - كيف تحبني وأنت بعيد عني !!
المدة: 7:35وجدان العلي
(4) - حال الفقير
المدة: 5:56علي بن محمد الشبيلي
قبسات : أخي يغار مني ، ما الحل؟
المدة: 4:38ملفات متنوعة
(24) - الحب في الله
المدة: 1:09محمد الصاوي
(5) - البنات والحب والغرام
المدة: 17:12خالد عبد المنعم الرفاعي
أحب شابًا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ممكن من فضلك تقولي أعمل إيه ؟ أنا بحب شاب واتعلقت بيه جدا ، بس الفترة دي حاسة إن ربنا مش راضي عني وقررت التزم ، مع العلم احنا الاتنين بنساعد بعض إننا نقرب لربنا أكتر ، ومفيش أي مقابلات أو خروجات بتحصل إلا لو روحنا دار أيتام ، ومامتي ومامته عارفين ، هو محترم جدا وبيكوّن نفسه ، ومفيش أي تجاوزات بيحصل بينا بالكلام ، هل كده حرام ولا لأ ، أنا اتناقشت معاه ، وهو قالي إن نيتنا خير وأكيد ربنا مش هيعاقبنا ، اعمل ايه ؟؟
مصطفى العدوي
(11) - مسألة في الحب والبغض
المدة: 8:57وجدان العلي
(25) - المستغرقون في الحب
المدة: 13:17وجدان العلي
(17) - عنوان الحب
المدة: 10:52خالد عبد المنعم الرفاعي
تعرفت على شاب من مواقع التواصل
السلام عليكم يا من منَّ الله عليكم بعمله ودينه ..
شوخنا الأفاضل، أريد منكم النصيحة وإخباري بما يداوي قلبي من جزع وخوف.. فأنا شابة في العشرينات من العمر، تعرفت على شاب من مواقع التواصل، وكنت حريصة على أن نجعل دين الله منهجنا، فكنت أيقظه على صلاة الفجر ويذكر بالصلاة أحدنا الآخر، والشاب يخاف الله وأحبني وأرادني بالحلال، ووعدني بأن يتقدم لخطبتي ما أن يتوفر في سبيله المال لذلك، وكنت قد دعوت الله أن يرزقني شابًا أحبه ولكن دون الوقوع في الحرام.
فشاء الله وسافر الشاب الى بلد خليجي بعد أن رآني لمرتين فقط، وبقي في بلاد الغربة سنة كاملة جمع فيها نقودًا تكفينا للخطبة، وبالفعل فقد طلب الشاب من أهله أن يتقدموا لخطبتي، واتصلوا بأهلي إلا أن أهلي رفضوا استقبال الشاب والسؤال عنه حتى، بحجة أنه لا يملك بيتًا، مما أظلم الدنيا في عيني وعينه، والله ما أردنا إلا أن يتم الله ما بيننا بالحلال .. واتفقنا على أن ننتظر لسنة قبل أن يعود ويتقدم لخطبتي مرة أخرى.
إلا أنه قد عاد من غربته بعد عام ونصف، وأصر على رؤيتي، ولم أستطع رفض مقابلته فهو والله ما خدعني طيلة معرفتنا ولا آذاني ولا أحزنني ولو مرة واحدة، وجاءني من بيت أهلي إلا أن الله لم يشأ، واليوم حين رأيته لم أستطع منعه من احتضاني وتقبيلي، مع أنني تمنعت في البداية إلا أنني لم أستطع، ولكن والله ما جاوزنا حد الحضن واللمس والقب، والله سعينا لإشباع قلوبنا بالحلال إلا أن الحلال صعب في هذه الأيام..
والآن أنا ألوم نفسي أشد الندم، وأشعر بالذنب العظيم على ما فعلته، وتراودني الفكرة لإيذاء نفسي عقابًا لي على ما فعلت..
فساعدوني أرجوكم وجزاكم الله كل خير.