وسم: الصلاة
الشبكة الإسلامية
تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي كتركها
هل من يصلي جميع الصلوات، ولكنه لا يصلي أي صلاة في وقتها، هل يعد تاركا للصلاة؟ وهل قال بذلك أحد من أهل العلم؟ وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
لا تلازم بين كفر تارك الصلاة وقضاء الصلاة المتروكة عمدًا
قلتم في فتوى من فتاواكم على ما أذكر: "إنه على القول بكفر تارك الصلاة فإن توبة تارك الصلاة تكون بأن يصلي" وسؤالي هو: على قول الجمهور الذين يقولون بأن من تعمد إخراج الصلاة عن وقتها عمدًا فإنه يأثم بذلك، وأن عليه قضاءها، فهل توبته تكون بالبدء في قضاء الفوائت؟ وعلى قول القائلين بأن من تعمد إخراج الصلاة عن وقتها عمدًا فإنه ليس عليه قضاؤها، ولا ينفعه قضاؤها، فكيف تكون توبته -جزاكم الله خيرًا-؟
الشبكة الإسلامية
هل يستفيد تارك الصلاة من غضه للبصر؟
إذا كان الشخص لا يصلي ومع ذلك عنده أشياء جميلة يفعلها مثل غض البصر، فهل سيشعر بسعادة في الدنيا عندما يغض بصره؟ وهل سينشرح صدره أم لا؟ سمعت من أحد الناس إن مثل هذا الشخص لا فائدة من فعله لذلك، فقال له الشخص إذا فهي خربانة خربانة فلن أغض بصري مرة أخرى، ولن أفعل أي شيء صالح مرة أخرى، فما رأيكم في ذلك؟. وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم من أخر الصلاة عن أول وقتها ثم مات قبل أن يؤديها
توفيت أمي ليلة الجمعة قبل الماضية، وكانت تعاني ألما شديدا في المعدة لمدة ثلاثة أيام تقريبا قبل الوفاة، وكانت في حياتها تحرص على الصلاة، وخاصة صلاة الفجر طوال حياتها، وتقوم الليل، وتختم القرآن ليلا منذ أكثر من عشر سنوات، وكانت دائمة الصدقة والزكاة، وتسعى لإصلاح ذات البين، وزادت من هذه الأعمال كثيرا في الفترة الأخيرة. ومما لاحظت عند وفاتها أن وجهها وجسمها أصبح جميلا كما كانت عليه قبل مرضها؛ علما بأنها كانت مريضة بتليف الرئة منذ حوالي أربع سنوات. وسؤالي هو: أنها لم تسمع أذان صلاة العشاء، وكانت تتألم كثيرا فلم تلاحظ دخول الوقت فلم تصلها، ولأنني أشفقت عليها لأنها كانت جد مريضة، وقلت لربما أجلت الصلاة قليلا حتى ترتاح. أريد أن أعرف كيف أكفر عن ذنبي تجاهها، وهل هي مذنبة ؟ علما أنها لم تترك صلاة أبدا غير هذه، وأنها توفيت في الوقت الذي كنت أنا أصلي فيه العشاء، ولم أكن معها لحظة الوفاة، وهي اللحظة الوحيدة التي غادرنا فيها أنا وأخي الغرفة. وسؤالي الآخر - رحمكم الله - كان أخي أول من دخل عليها بعد وفاتها، وكانت قبلها جالسة على السرير تتألم، ولكنه بعد وفاتها وجدها نائمة على الأرض على بطنها، ويدها ممدودة بجانبها ورجلها مفرودة، ووجهها موجه جهة اليمين، وقد استفرغت مادة قهوية اللون، ولم نسمع صوت وقوعها على الأرض. فما معنى هذا؟ وأخيرا هل تعتبر أمي مبطونة لأنها عانت من ألم المعدة الشديد قبل وفاتها مباشرة؟ أرجوكم أفيدوني؛ لأنني أكاد أتمزق من خوفي عليها، وخاصة أنها كانت تطالبني باستمرار بالدعاء لها في الفترة الأخيرة. بارك الله فيكم، وجعلها في ميزان حسناتكم.
الشبكة الإسلامية
حكم من فاتته الصلاة بسبب غلبة النوم بعد استيقاظه
نمت في ليلة متأخرا كالعادة، وكنت بحمد الله أستيقظ للفجر، ولو نمت في هذا الوقت، ولكن في ذلك اليوم حصل معي الآتي: استيقظت على المنبه ثم أطفأته وأنا لا أشعر، وعادة ما يحصل ذلك حيث إني لم أشعر بنفسي، ثم استيقظت بعد خروج الوقت، ونظرت في الساعة، فقالت لي نفسي الفجر خرج وقته، وأردت النوم، ولكن قلت بصوت مرتفع تريدني أن أكفر(لأني آخذ بقول من يرى كفر تارك الصلاة الواحدة مثل الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى) ثم لم أذكر ماذا حدث بعدها، علما بأني عزمت على القيام للصلاة، ولكن غلبتني نفسي، فلم أستيقظ إلا بعدها بساعة، فنظرت، ثم حدث نفس الموقف، ولم أذكر ماذا حدث، وأنا متأكد أني لم أشعر بنفسي، ثم استيقظت بعدها بساعة، فكدت أقوم، ولكن سمعت صوت باب الحمام وأن شخصا دخله وكان ظهري يؤلمني، فقلت أريح ظهري، ثم أقوم بعدما يخرج أدخل مكانه، ولكن غبلني النوم، ثم قمت بعدها بساعة فصليت. فهل ما حدث معي حكمه حكم من يؤخر الصلاة عمدا. هذا سؤال. ثم بعدها بيوم توضأت لصلاة المغرب، ثم صليت، ثم قبل دخول وقت العشاء بقليل كنت في الحمام، فاكتشفت أن على يدي حائلا، وتأكدت أنه قبل الوضوء للمغرب، فعجلت بقضاء حاجتي وكان قد بقي على خروج الوقت، زمن يسير، وأنا مصاب بنزول قطرات بول بعد التبول تستمر زمنا يسيرا 10 أو 15 دقيقة، فقلت بما أن الوقت قرب على الخروج، ولن أدرك ركعة واحدة إلا بعد الإسراع بشكل كبير، فانتظرت حتى أطهر، وخرج الوقت، ثم قضيت الصلاة. فهل حكم ذلك حكم من أخر الصلاة عمدا أم في الأمر تفصيل؟ انتهى بارك الله فيكم. ولكن أريد إجابة وافية على أول سؤال؛ حيث إن نفسي ضاقت من هذا الأمر، وأخاف أن يكون ردة والعياذ بالله؟
الشبكة الإسلامية
من تعمد ترك الصلاة حتى خرج وقتها فإنه مستحق للعقاب، وتلزمه التوبة
حكم من صلى صلوات كثيرة بعد خروج الوقت متعمدًا؛ لأنه تهاون فيها، وهل يعاقب العامي إذا قلد قول من يقول بأنها كبيرة؟ وإذا كان خائفًا من أن تكون ردة على قول من يقول بذلك، فكيف يجمع بين القولين ويريح نفسه؟
الشبكة الإسلامية
حكم من فرط في الصلاة بسبب الوساوس
هل يستوي شخص فرط في الصلوات تكاسلا، وغير مدرك لأهميتها؛ وشخص آخر فرط في الصلوات ليس كسلا، أو لأنه غير مدرك لأهميتها، ولكن اجتاحته وساوس أفسدت عليه أمره كله. بماذا تنصحوني إذا كنت الشخص الآخر؟
الشبكة الإسلامية
حكم من تأخر في الوضوء بسبب الوسواس حتى خرج وقت الصلاة
شخص مصاب بمرض الوسواس، ووصل به الأمر إلى أنه ذهب للطبيب ووصف له دواء, ومن آثار هذا الوسواس أنه يقضي -في أغلب الأحيان- وقتا طويلا في الوضوء يصل أحيانا إلى ربع ساعة، وربما أكثر، وفي أحيان قليلة جدا تكفيه بضع دقائق. و قد حدث له أنه أخر مرة صلاة العصر بسبب التعب، ولم يقم للوضوء إلا في آخر الوقت، بحيث أصبح الوقت المتبقي يكفي الشخص الطبيعي للوضوء والدخول في الصلاة، وكان يرجو أن يتوضأ في وقت وجيز على خلاف عادته، لكنه لم يستطع وخرج الوقت قبل أن يصلي. فهل يعتبر آثما؟ وإذا كان يعلم أن من العلماء من يكفر من يخرج صلاة واحدة عن وقتها عمدا، فهل يدخل في هذا القول -على حسب قولهم- أم لا؟
الشبكة الإسلامية
حكم ترك الصلاة فترة علاج الاكتئاب
أعاني منذ سنوات من الاضطراب الوجداني، وازداد في الفترة الأخيرة باكتئاب شديد، وضيق، وألم نفسي شديد عند محاولة الصلاة، وعندي الآن دورة علاجية، فإذا تركت الصلاة إلى ما بعد العلاج فهل أكون قد خرجت من ملة الإسلام، مع العلم أني أحب الصلاة؟ أرجو الإجابة سريعًا لأني في حيرة.
الشبكة الإسلامية
ما تفعل البنت إذا كان سائر أهلها لا يصلون
أنا بنت أعيش مع أمي، وأبي، وأخوي الاثنين، وأختي الكبيرة، ولا يصلي منهم أحد أبدًا، فأبي لا يصلي، وأمي تصلي كل فترة فرضين، وتقطع الصلاة، وإخوتي لا يصلون، وهم في سن صغيرة -ما بين 14و15 على الترتيب- ولا يسمعون كلامي، وأنا خائفة عليهم جدًّا، وأخاف أن يتوفاهم الله وهم على هذا، وأحرج أن أكلم أبي في هذا، وأخاف على نفسي أن تضعف وسط هذا الجو من عدم الالتزام، فقولوا لي: ماذا أفعل لهم؟ وما الطريقة التي أجعلهم بها يصلون -جزاكم الله خيرًا-؟
الشبكة الإسلامية
هل يكفر الشخص بالانقطاع عن الصلاة فترات؟
كنت في فترة من الفترات، وبسبب الوسوسة أنقطع عن الصلاة أيامًا، وعندما أصلي كنت أصلي بعض الفروض وأترك بعضها, واستمر هذا الحال أكثر من سنة، أعلم أنني وقعت في ذنب عظيم، لكنني ـ والحمد لله ـ تبت من هذا، والتزمت بالصلاة دون انقطاع، ومنذ وقت قريب قرأت في موقعكم هذا الحكم: إذَا بَاشَرَ الْفِعْلَ مُعْتَقِدًا أَنَّهُ يَكْفُرُ بِمُبَاشَرَتِهِ فَإِنَّهُ يَكْفُرُ وَقْتَ مُبَاشَرَتِهِ، لِرِضَاهُ بِالْكُفْر ـ فخشيت أن أكون في بداية الانقطاع عن الصلاة تركتها بهذا الحال؛ حيث إنني في فترة الانقطاع عن الصلاة بحثت، وعلمت من موقعكم أن المسألة فيها خلاف، والمفتى به عندكم هو كفر تاركها جحودًا، ووقتَها لم أكن أتصور أنني سأنقطع عن الصلاة بهذا الشكل، ولا أظن أنني كنت سأعلم هذا وأترك الصلاة.
الشبكة الإسلامية
الواجب على المتهاون في الصلوات
عمري ١٥عامًا، وأعاني من التهاون في الصلاة، فأتركها وأرجع لها، وكان لدي شك أثناء الصلاة والوضوء، ومن ثم يذهب عني وقت الصلاة، علمًا أنني أسجل الصلوات التي قضيتها، والتي لم أقضها، فهل عليّ قضاء الصلاة التي لم أقضها؟ وشكرًا.