وسم: الطمأنينة
عبد الرحمن الدوسري
وجوب الطمأنينة في الصلاة
[90] الذكر
أحمد قوشتي عبد الرحيم
وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ
{وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ}[المؤمنون:88]
وهذا المعنى -الذي ذكرته الآية- إذا رسخ في القلب، سكب فيه طمأنينة وسكينة، ورضا وتسليما، وتعلقا بالله تعالى وحده، ...
الشهيد والطغاة
والله إن كل شهيد يسقط في سبيل الحق ليزلزل الأرض تحت أقدام الطغاة. وقد يبقى الطغيان حينًا من الدهر، ولكنه سيبقى مرتجف الأوصال محرومًا من الأمن والطمأنينة وراحة البال.
سعيد بن جبير
راشد بن عثمان الزهراني
زوال الطمأنينة
تجد دومًا صاحب المعصية في قلق، حتى لو أحاط به جيش أو خدم، لهذا يقولون أعظم الوحشة وحشة القلقين. يقول بن القيم: "فبقدر قرب العبد من الله يكون الأمن في ...
المدة: 13:18راشد بن عثمان الزهراني
[27] رضا الله
إن مما يميز أهل الإسلام رضاهم عن الله سبحانه وتعالى، وهذا الرضا ينعكس في حياتهم، فإن أصابهم خيرًا اطمانوا به وإن أصابهم شرًا اطمأنوا به، لإنهم يعلمون ...
المدة: 14:25أبو الحسن بن محمد الفقيه
دليلك إلى السعادة
إياد قنيبي
من أسوأ ما تعود نفسك عليه
عبد العزيز بن باز
حكم الطمأنينة في صلاة التراويح
لدينا إمام مسجد يستعجل جداً في صلاة التراويح فلا نستطيع دعاء ولا تسبيحاً ولا خشوعاً في هذه الفرصة العظيمة ومع ذلك فلا يقرأ إلا التشهد الأول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ويقول هذا يكفي ولا يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويقول هذه زيادة أما الآيات فلا يقرأ سوى آية أو آيتين نرجو توجيه النصح.
حياة بلا قلق أو توتر
عبد الرحمن بن صالح المحمود
مفهوم الأمن في القرآن
علي بن عبد الخالق القرني
أختاه هل تريدين السعادة
أيتها الأخوات أيتها الأمهات هل تُردْن السعادة؟ هل تُردْن السكينة؟ هل تُردْن الأمن والطمأنينة؟ هل تُردْن ذلك في الدنيا والآخرة؟ أم تُردْنها في وقت غير وقت من هذه الأوقات؟ إني لأقول لَكنَّ: إن السعادة سعادتان؛ دنيوية مؤقَّتة بعمر قصير محدود، من طلبها مجردة وحدها فسينسى ذلك في غمسة واحدة يُغمسها في جهنم. يُؤتَى بأَنعَم أهل الدنيا من أهل النار فيغمس في النار غمسة، ثم يقال له: هل مرَّ بك خير قط؟ هل مرَّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب. فينسى كل نعيم ولذة في الحياة بغمسة واحدة يُغمسها في النار. نعوذ بالله من النار. أما السعادة الثانية: فهي سعادة أخروية دائمة لا انقطاع لها -أبدًا- وهذه هي المطلوبة. فلو حصل للإنسان في حياته ما حصل من التعاسة والشقاء لم يكن بعد ذلك نادمًا أبدًا؛ لأن غمسة واحدة في الجنة تُنسيه تلك الآلام، وتُنسيه ذلك الشقاء وتلك التعاسة.