الجرأة على الفتيا

القول على الله تعالى بغير علم من أعظم المحرمات؛ لما فيه من جرأة وافتراء على الله. ... المزيد

محنة الإسلام بين عالم مأجور وجاهل متطوع

رغم كثرة المحن التي تعرض لها الإسلام إلا أن أشدها خطرًا وأعظمها نكاية في جسده: محنة وقوعه بين براثن عالم مأجور وجاهل متطوع ... المزيد

هدية علماء الأزهر

الرجل الذي يَحسب نفسَه من جماعة المسلمين إذا أعان أعداءَهم في شيءٍ من هذه الآثام المُنكرة، وساعد عليها مباشرةً، أو بواسطة.. لا يُعَدُّ من أهل الإيمان، ولا يَنتظم في سلكهم، بل هو بصنيعِه حربٌ عليهم، منخلعٌ من دينهم، وهو بفعله الآثم أشدّ عداوةً من المتظاهرين بالعداوة للإسلام والمسلمين.. ... المزيد

ماصحة حديث “أجرأهم على الفتيا أجرأهم على النار”؟

ما صحة حديث ”أجرؤهم على الفتيا أجرؤهم على النار“(1)؟ 

 

الحديث لا يصح، رواه الدارمي من طريق عبيد الله بن أبي جعفر المصري -رحمه الله- وهو أمام إما من صغار التابعين أو كبار أتباع التابعين، والحديث إما مرسل أو معضل، والخبر لو ثبت  فإن معناه أن الزجر لمن يجرؤ بلا علم، بل عن جهل وأن يتقدم للكلام بلا معرفة وهذا جرأة على القول،  {وَلَا تَقُولُوا ... أكمل القراءة

هل تتغير الفتوى بتغير الزمان والمكان؟

هل الفتوى تتغير باختلاف الزمان والمكان؟

 

الفتوى لا تتغير باختلاف الزمان والمكان، لكن الذي يتغير مسائل خاصة، أما الفتوى، بمعنى أنه يتكلم بما جاء في الكتاب والسنة، فهذا لا يتغير، لكن الفتوى في بعض المسائل مما يتغير بحسب حال الرجل في بلده، وعادته، يعني من أمور الأعراف والعادات، الذي تتغير الفتوى فيه هو ما كان من أمور الأعراف والعادات، هذا ... أكمل القراءة

مقطع مميز: معاقبة من يفتئت على الشرع بالفتوى

مقطع من خطبة: الاحتجاج بالاختلاف والتلاعب بالفتوى ضلال وانحراف

Audio player placeholder Audio player placeholder

مقطع مميز: السلف والفتوى

مقطع من خطبة: الاحتجاج بالاختلاف والتلاعب بالفتوى ضلال وانحراف

Audio player placeholder Audio player placeholder

الفتوى الحموية الكبرى (ت: هزاع)

طبعة مُصححة ومُقابلة على مخطوتين وسالمة من التحريف الموجود في بعض النسخ تأليف: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني أبو العباس تقي الدين. تحقيق: شريف محمد فؤاد هزاع نوع الكتاب: pdf ... المزيد

(6) فقيهٌ بالشرع لا يفقه الواقع

لقد ابتُليت الأمة بحكام جهلة جهلاً مطبقًا بالشريعة الإسلامية وبالسياسة الشرعية، وبغض النظر عن حكم الإسلام فيهم، وحكمه في ولايتهم- فمنذا الذي يرشدهم إلى ما فيه صلاح الأمة، إن لم يقم بذلك علماء الشريعة الكبار الموثوقون؟! وكيف يقومون بذلك إذا لم يكونوا يفقهون الواقع السياسي الإسلامي أو العالمي... بل أيُّ مصير ينتظر الأمة إذا حدثت عَلمنة العلم الشرعي وعلماء الشريعة وفقه الدولة على أيدي بعض علماء الشريعة؟! ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً