وسم: الكبائر
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أتوب!
أنا امرأة متزوّجة ولدي ابنة، تعرَّفتُ على رجُلٍ متزوّج ولديْه أطفال عن طريق أحد مواقع التَّعارف في الإنترنت، كان هدفي من ذلك وجود رجل -وليس امرأة- يستمع إليَّ؛ لعدم توفر ذلك في حياتي الزَّوجيَّة، وذلك بسبب انشِغال زوجي الدَّائم بعمله وأصحابِه، بعد ذلك تطوَّرت علاقتي به وأصبح هنالك اتّصال بيننا (بالجوال) وبعدها تطوَّرتِ العلاقة والتقَيْنا وحصلت الفاحشة (الزنا) والعياذُ بالله، مع العلم كان هذا لقائي الأوَّل والأخير به، بعد اللّقاء ندِمْت ندمًا شديدًا وأريد التوبة إلى الله وتربية أبنائي التَّربية الصالحة.
سؤالي هو: هل هُناك كفَّارة لما فعلتُه؟ وما هي شروطُ التَّوبة؟
عبد الله بن أحمد السويلم
محمد بن عبد الرحمن العريفي
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الشرك الأصغر أعظم من الكبائر
هل الشرك الأصغر أعظم من الكبائر، وهل هذا القول على إطلاقه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
التوبة من الزنا
أريد أن أسالكم عن الزنا، أنا تُبْتُ توبةً نصوحًا لا رَجْعَةَ فيها أبدًا، أُصَلِّي كل الصلوات، وقيام اللَّيْلِ أيضًا، وأصوم أربعةَ أيَّام بالشهر، وأقرأُ القُرآن وأختِمُه دائمًا، ودائمًا اسم اللَّه على لساني، وأستغفِرُ باليوم أكثر من مائة مرَّة، فهل ربنا يتقبل توبتي، وأنا فِعلاً نادمة أشد الندم على أفعالي بالماضي، أرجوكم أريحوا بالي ولا تطيلوا عليَّ الإجابة، أريد أن أطمئِنَّ، وبارك الله فيكم.