وسم: المعاصي
حسين عبد الرازق
المقالات
منذ 2025-09-04
مقال يُبشِّرُ ويُشجّعُ
كثيرٌ جدا جدا ممن يحقرون أنفسهم ويرون أنفسهم لا خير فيهم لأنهم يقعون في بعض المعاصي أحيانا، هم واللهِ من أولياء الله الصالحين وعباده المُخلصين الصادقين ... المزيد
المقالات
منذ 2025-09-03
مداومة الاستغفار
مهما أسرفت على نفسك بالخطيئات فلعلك لا تغفل عن: مداومة الاستغفار. ... المزيد
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
المرئيات
منذ 2025-08-27

اتق الله حيثما كنت
المدة: 2:02
المقالات
منذ 2025-08-17
ذنوب القلوب
"إن ذنوب القلوب ومعاصيها أكبر وأشد خطرا على صاحبها من ذنوب الأبدان" ... المزيد
أيمن الشعبان
الدروس
منذ 2025-08-15
عقوبات الذنوب
قال ابن القيم: فَالذَّنْبُ إِمَّا يُمِيتُ الْقَلْبَ، أَوْ يُمْرِضُهُ مَرَضًا مُخَوِّفًا، أَوْ يُضْعِفُ قُوَّتَهُ.


المقالات
منذ 2025-08-06
أغرقه بالحسنات
الذنبُ الذي لا تقوى على كسر شوكته، ولا تقدر على اجتثاث جذوره من قلبك، لا تبرح عند بابه تندب، ولا تُمضِ عُمرك في دائرة النكسة، فإنّ الشيطان لا يريدك عاصيًا فقط، بل يرضى بك يائسًا منكسًا. ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-04
يا هذا… المجّانية فتنة!
والذي يُتعب القلب، ويُثقِل الكاهل، ليس وقوع الخطأ، بل التمادي فيه، والاستئناس به كأنّه مأمنٌ لا يُسأل فيه أحد، والناس إذا أُعطوا مساحة الرحمة، بالغوا في استثمارها حتى يُوشك أن يضيع ميزان العدل. ... المزيد
المقالات
منذ 2025-07-31
التذكّر... في لحظة الغفلة
المعصية ليست نهاية الطريق، لكن التمادي فيها... هو بداية العمى. ... المزيد
المقالات
منذ 2025-07-17
كرسي الاعتراف
ليس عليك إخبار البشر بذنوبك، ولا يدلّ ذلك على صدقك ولا على عفويتك ولا على بساطتك ولا على قوتك ولا على وضوحك.. بل هو في كثير من الأحيان هتك لستر ستره الله عليك، ومجاهرة بالمعاصي وتهوين لها في عيون الناس ... المزيد
المقالات
منذ 2025-06-30
أثر الذنوب والمعاصي والمجاهرة بها على الفرد والمجتمع
فالمعاصي عورات، وإذا استمرأ المجتمع كشف عورات أفراده المذنبين فقد وضع بنفسه بذور الهلاك في أرضه، والواقع أكبر مثال على ذلك ... المزيد
المقالات
منذ 2025-05-08
شؤم المعاصي والذنوب
"المعاصي كلها إذا ظهرت ولم تنكر ضرت العامة، وهي من أسباب الخذلان، وتسليط الأعداء.." ... المزيد
إبراهيم بن محمد الحقيل
المقالات
منذ 2025-04-17
الاحتجاج على المعاصي بالقدر
مِنَ الْخِذْلَانِ لِلْعَبْدِ أَنْ يُنَاكِفَ اللَّهَ تَعَالَى فِي أَمْرِهِ، وَيُجَادِلَ فِي شَرْعِهِ؛ فَيَحْتَجُّ عَلَى كُفْرِهِ وَمَعْصِيَتِهِ بِالْقَدَرِ، وَيَقُولُ بِلِسَانِ حَالِهِ أَوْ مَقَالِهِ: لَوْ أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى هِدَايَتِي لَهَدَانِي، وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَنِي أُصَلِّي وَأَمْتَنِعَ عَنِ الْمُحَرَّمَاتِ، لَكِنَّهُ لَمْ يُرِدْ هِدَايَتِي ... المزيد