وسم: الهم
راشد بن عثمان الزهراني
الذنوب تقطع سير العبد إلى الله
الحياء إذا استوطن في القلب جلب لصاحبه الخير في الدنيا والآخرة. كما في الحلقة شرح حديث: «إذا لم تستح فافعل ما شئت» وقول العلماء في هذا الحديث. وقد أكد ...
المدة: 12:37وجدان العلي
[1] علامة استفهام
القرآن حجة لك أو عليك .. فانظر أين أنت من القرآن .. هو الروح هو النور هو الشفاء هو الهدى هو الوحي والبعد عنه سبب لأمراض القلوب والأرواح
المدة: 17:11أبو إسحاق الحويني
يا أهل مصر ألم تبكوا بعدُ على علمائكم
هذه مادة مقتطعة من محاضرة لفضيلة الشيخ ..مكائد الشيطان الكفر والبدعة..
تكلم فيها عن واقع العلماء الأليم عامة وبمصر خاصة وذكر بعض معاناته لاستنهاض الهمم في طلب العلم وفي البذل في سبيله .
محمد علي يوسف
كيف نتعامل مع الأزمات؟
فضل الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
منذ ما يقرب من عام وأنا أدعو الله عز وجل بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقط، أي جعلت دعائي كله صلاة وسلاما على رسول الله صلى الله عليه وسلم باستثناء الأذكار والأدعية الموظفة كالتي في أذكار الصباح والمساء وقنوت الوتر وغيرها فأذكر فيها ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بعد سماعي لشرح حديث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء ربع الليل قام فقال: أيها الناس اذكروا الله، أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاءت الراجفة تتبعها الرادفة، جاء الموت بما فيه. فقال أبي بن كعب: فقلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فما أجعل لك من صلاتي؟ قال: ما شئت قلت: الربع؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير. قلت: النصف؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير لك. قلت: الثلثين؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير. قلت: أجعل لك صلاتي كلها قال: إذا يكفي همك ويغفر ذنبك الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 2/340 وحديث 71475 - أن رجلا قال يا رسول الله أجعل ثلث صلاتي عليك قال نعم إن شئت. قال: الثلثين؟ قال: نعم. قال: فصلاتي كلها؟ قال رسول الله: إذا يكفيك الله ما همك من أمر دنياك وآخرتك . الراوي: حبان بن منقذ بن عمرو الأنصاري - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1671 وكان من الشرح ومعنى أجعل لك صلاتي كلها أي لا تدعو لنفسك بشيء أبدا ولكن جعلت دعاءك كله صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأي فضيلتكم وجزاكم الله عنا خيرا؟