تحويل القبلة وتعظيم أمر الصلاة

سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا قُل لِّلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ... المزيد

تحويل القبلة .. دروس وعبر

إن لحادثة تحويل القبلة أبعادًا كثيرة؛ منها: السياسي، ومنها العسكري، ومنها الديني البحت، ومنها التاريخي ... المزيد

فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا

يؤمر فيه باستقبال الكعبة بدل بيت المقدس، لرغبته -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في مخالفة اليهود، ولحبه لقبلة أبيه إبراهيم وهي أول قبلة وأفضلها، وأدعى للعرب إلى الإيمان، لأنها مفخرهم ومزارهم ومطافهم. ... المزيد

حطم قيودك

"سجني خلوة"؛ هكذا رأى الإمام ابن تيمية محنة السجن بأنها فرصة للخَلوة بينه وبين ربه، لم ييئَس، لم يحزن، لم يضجَر، بل حوَّل زاوية نظره ليرى الوجه المشرق لهذا الابتلاء. ... المزيد
Video Thumbnail Play

(14) تحويل القبلة [الآيات: 144 الى 152]

أول ما نسخ من القرآن تحويل القبلة، وكرّر الله الأمر بها تأكيداً بثلاث آيات، وذم اللهُ المخالفين للقبلة ومن أهل الكتاب الذين كتموا صدق تحويل القبلة ...

المدة: 25:53

كل أحاديث تحويل القبلة

10- «صَلَّيْنَا مَعَ النَّبِيِّ ﷺ نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ أَوْ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا، ثُمَّ صَرَفَهُ نَحْوَ الْقِبْلَةِ»   [صحيح البخاري] ... المزيد

تعظيم أمر الصلاة من دروس تحويل القبلة

فى هذه الآية الحديث عن الصلاة المكتوبة لكن لحكمة عظيمة لم يقل الحق وما كان الله ليضيع صلاتكم وقال                       {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ } ... المزيد

من دروس تحويل القبلة " تعظيم أمر الصلاة "

نتحدث فى ذلك تثبيتاً وتبشيراً لمن حافظ عليها وأسبغ لها وضوئها وأتم لها خضوعها وخشوعها نتحدث عن الصلاة المكتوبة تذكيراً للناسى وتنبيها للغافل وتنشيطاً للمتكاسل وترهيباً لمن تتثاقل رؤوسهم عن الصلاة ... المزيد

تأملات في تحويل القبلة

ثم أكد سبحانه أن خاتم رسله صلى الله عليه وسلم معروف وموصوف عن الذين أوتوا الكتاب من قبلنا يعرفونه كما يعرفون أبنائهم ... المزيد

حكم تحويل دورات المياه الى مصلى

هل يجوز تحويل دورات المياه -أعزكم الله- إلى مصلى؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

الواجب رد الدنانير التي اقترضتها لا صرفها بغيرها

 اقترضت من أحد الإخوة مبلغ مائة دينار أردني؛ لأرسلها لأهلي في مصر، واشتريت من هذا المبلغ مائتا دولار، وبقي معي من المبلغ ستة دنانير وأربعمائة فلس تقريباً. وبعد أن أرسلت المبلغ إلى أهلي ارتفع سعر الدولار، فصار سعر الدولار (650) فلساً بدلا من (465) فلساً وقت اقتراض المبلغ، فلما شعر الأخ بالارتفاع المستمر في سعر صرف الدولار، قال لي: لن آخذ منك سوى (200) دولار، ولم يقبل المبلغ بالدينار كما أخذته منه، علماً بأنه لم يشترط علي ذلك عند اقتراض المبلغ، فقلت له: سندخل في معاملة ربوية، وفي عمل يصل بنا إلى الوقوع في معصية الله تعالى ولكنه لم يستمع لهذا الكلام، محتماً أنه لو قام بتصريف المبلغ وقتها لحصل على (200) دولار. وسألت بعض طلبة العلم من إخواني، فأشاروا علي بعدم دفع المبلغ إليه بالدولار، بل يجب علي أن أدفعه بالدينار كما أخذت، بل قال أحدهم: إن لم يستمع لكلام الله سبحانه وتعالى فأمامه القضاء. علماً بأن هذا الأخ سافر الآن إلى مصر، وهو منتظر رد المبلغ بالدولار. وما زاد المشكلة تعقيداً هو: كيف أرد إليه المبلغ بالدينار، وسعر صرف الدينار في مصر يختلف عن سعرها هنا؟ فهل أقوم بتسديد المبلغ له بالجنيه المصري حسب سعر الدينار وقتها؟

عليك رد الدنانير كما اقترضتها؛ لا صرفها بجنيهات مصرية أو دولارات، ما دام تسديد القرض بالدنانير ممكناً، والتعامل به قائماً.لكن لو اتفقت مع صاحبك على إعطائه عملة أخرى بسعر الدنانير وقت الدفع فلا حرج في ذلك؛ لما ثبت من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قلت: يا رسول الله: إني أبيع الإبل بالبقيع؛ فأبيع ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً