وسم: تغيير
محمد حسين يعقوب

(8) - حديث - من رأى منكم منكراً
المدة: 15:39مصطفى العدوي

(23) - تغيير الفتوي على حسب السائل
المدة: 8:06محمد علي يوسف
رمضان فرصة للسبق
ياسر سلامة

(6) - حتى يغيروا ما بأنفسهم
المدة: 2:44ما هو معنى التغيير !؟
كثيرة هي الحكم التي تقول إن الإنسان يستطيع تغيير العالم حين يغير نفسه والمحيطين به.
لكن ما هو التغيير المقصود؟
هل هو أن يسلم غير المسلم؟!
أم هل هو بذل الجهد للوصول إلى الأهداف؟!
أم هل هو اتباع ما يسمى الاتيكيت؟!
محمد علي يوسف
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
تغيير لباس الإحرام قبل التحلل من العمرة
ذهبت للعمرة أنا وزوجتي، وأثناء وجودنا في الفندق ونحن محرمون غيّرتْ لبسها لغرض النوم، فهل عليها شيء؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
التغيير في السيرة الذاتية للحصول على عمل
فضيلةَ الشيخ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أنا شاب موظفٌ متزوج ولي طفلان، غيَّرتُ عملي كثيرًا لأسبابٍ كثيرة.
أصبحت سيرتي الذاتية المهنية (.C.V)، لا تساعدني على إيجاد عملٍ؛ نظرًا لكثرة التنقلات التي قمت بها في السنوات الأخيرة، مما يعطي انطباعًا أنني لست مستقرًّا، ولا يُعتَمد عليَّ.
هل يجوز لي أن أغير في سيرتي الذاتية وفي وثائقي المهنية؛ لتسهيل إيجاد العمل – خصوصًا - أني لا أملك مورد رزقٍ آخر؟
وجزاكم الله خيرًا، فضيلةَ الشيخ.
محمد عطية
النضج
اقتنع بما شئت .. فقط كن مستعدا لإمكانية تغييره يوما !
استبعد ما شئت .. لكن لا تظن عدم احتمال حدوثه يوما !
لو لم يكن من الابتلاء إلا منحك ذاك (النضج) في أمانيك .. ومخاوفك .. ...
خالد عبد المنعم الرفاعي
تغيير الشخص المهدى إليه الهدية
السلام عليكم:
أرجوكم أن تجيبوني عن هذا السؤال في أقرب فرصة ممكنة وسؤالي هو:
أخي يدرس في الخارج وأرسل هدية إلى زميله وطلب مني أن أسلمها لصديقه، فعاتبته وطلبت منه أن يهديها لي فقال لي: (إن أعجبتك الهدية فخذها).
فما الحكم في ذلك؟ مع العلم بأن أخي لم يتحدث إلى صديقه بشأن الهدية ولم يخبره بها.
أفتوني جزاكم الله خيراً، هل لي أن آخذ هذه الهدية؟ أفتونا بأسرع وقت ممكن نظراً لضيق الوقت في هذه المسألة.
محمد الحسن الددو الشنقيطي

فرصتك للتغيير
المدة: 30:27خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاة خلف من يغيير حرفًا من الفاتحة
السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته.
أود أن أسأل: ما الحُكْم إذا صلَّيت مع أمّي جماعة وقالت: اهدِنا الصِّراط المستكيم؟
حيث إنَّها كانت تقولُ سابقًا: اهدنا الصِّراط المصطقيم، فعلَّمتُها الصَّواب وحاولت أن تقولَها؛ لكن نتَج معها "المستكيم".
لا أدْري إن قصدت القولَ أم لا، لكنِّي لا أدري أكانت صلاتِي باطلة أم لا؟ فاعتقدتُ بطلانَها وأعدتُ الصَّلاة، وعندما رأتْ أمّي منّي ذلِك غضِبت جدًّا، فقلتُ لها: إنَّ هذه مسألة صلاة، وإنَّ الموضوع مهمّ، ولكنِّي تجرَّأت وقلت بخوف: إنَّ الصَّلاة تبطل بتغْيير لحن يغيِّر المعنى بالفاتِحة.
أشعر أنّي تكلَّمتُ وأنا غير متأكِّدة من الحكم، وفعلتُ منكرًا أكبر منْه؛ أني أغضبتُ والدتي، مع الذِّكْر أني تكلَّمت معها بأدب.
أرجوك يا شيخ قل لي ما الصَّواب؟
وبنفْس المناسبة أودّ أن أسأل عن صلاتِي مع أمي، حيث إني أُجيد القِراءة أكثر منها، بيْنما هي تُخطئ أحيانًا بالتِّلاوة، ولا تُجيد أحكام التَّجويد، فأشعُر أني غيرُ مرْتاحة بالصَّلاة؛ لكنَّ أمّي تُحب أن تكون "الإمام"، وأخاف أن أزعجها وأكون عققْتُها - والعياذُ بالله - إذا طلبتُ منها أن أكون مكانَها.
أجيبوني جزاكم الله خيرَ جزاء، ورزقَكُم الجنَّة.