تعوذوا بالله من جار السوء في دار المقام

«تعوَّذوا باللهِ مِن جارِ السُّوءِ في دارِ المقامِ ، فإنَّ جارَ الباديةِ يتحوَّلُ عنكَ » ... المزيد

حقوق في الإسلام

قيل الجار: "من صلى معك الصبح في المسجد، فهو جار لك".، ونقل الحافظ عن علي رضي الله عنه أنه قال: "من سمع النداء، فهو جار لك." ... المزيد

الإحسان إلى الجار ( وصية العظماء)

حض على التهادي بين الجيران ولو باليسير لما فيه من استجلاب المودة وإذهاب الشحناء ، ولما فيه من التعاون على أمر المعيشة ، والهدية وإن كانت يسيرة ، فهي أدل على المودة والمحبة ... المزيد

الزنا بحليلة الجار

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
نرْجو من فضيلتِكم أن تُفيدونا حوْل هذا السُّؤال مشْكورين مأْجورين - إن شاءَ الله.

أعرِف شابًّا - لَم يتزوَّج - وقدِ ارتكب جريمة الزِّنا مع حليلة جارِه، وقد ندِم على هذه الجريمة أشدَّ النَّدم، فماذا يفعل؟

هل يذهب للحاكِم كي يُقيم عليه الحد؟ وإذا كانت الحدود لا تُقام في بلدِه، فهل له أن يُسافِر إلى بلدٍ ما تُقام فيها الحدود لكي يقام الحدُّ عليْه بها، أم هل يُخْبِر زوْج المرأة بما فعل، أم ماذا يفعل؟

وهو على استِعْداد لعمل أيِّ شيء لتطْهيره من هذا الذنب، فماذا يفعل، رحِمكم الله؟

وإذا لَم يُقَم عليْه الحدّ، فما هو موقفه يوم القيامة؟ وهل يُمكن أن يأخُذ الزَّوج منْه حسناتِه يوم القيامة؟ أم أنَّ الله يرضي الزَّوج ويَجعله يُسامح أخاه نظيرَ أن يُدْخِله الله الجنَّة، فقد سمِعْنا هذا الكلام من بعْض النَّاس؟

نرْجو منكم الإجابة على سؤالِه هذا بالتفصيل، ولكُم جزيل الشُّكر، والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد سبقَ بيانُ حُكْمِ الزِّنا والتوبة منْه في فتوى: "التوبة من الزنا".أمَّا إذا كانت المزنيُّ بها هي زوجة الجار، فالذنب أشدَّ قبحًا، وأعظم جرمًا، بل مرتبته بعد الكفْر بالله، وقتْل الولد خشْية الإطعام؛ لما ... أكمل القراءة

كيف أتعامل مع جاري الرافضي؟

لي جار شيعي من أهل جنوب المملكة (يامي)، ولا يشهد الصلاة معنا، مع العلم أنه يبلغ من العمر حوالي 40 سنة، أي أنه ليس بمراهق.

والسؤال: كيف أتعامل معه؟ هل أعامله معاملة المسلم العاصي؟ أو معاملة الذمي، مثل اليهود والنصارى، أو مثل عامة الكفار؟ وهل الشيعة كفار في الظاهر؟

الحمد لله، الشيعة اسم لطوائف من المتشيعين لعلي رضي الله عنه، الغالين فيه وغيرهم، وهم على سبيل الإجمال ثلاث طوائف: غلاة، وسبابة، ومفضلة. فالغلاة هم الذين يدعون الإلهية في علي رضي الله عنه وفي الأئمة، وهم طوائف الباطنية من النصيرية، والاسماعيلية، ونحوهم. وأما السبابة فهم الذين يتدينون بسب أبي ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً