وسم: جزاء
المقالات
منذ 2024-06-26
الغفلة .. السلاح الفتاك
الغفلة مِن الأمراض الفتَّاكة التي تَعصِف بالفرد، والتي حذَّرنا منها ربُّنا - عز وجل - في القرآن الكريم في سور متعددة ... المزيد
المقالات
منذ 2024-06-24
حقيقة صلة الأرحام
إن الواصل لرحمه هو الذي إذا قطعت رحمه وصلها،فقال النبي ﷺ: «لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنِ الْوَاصِلُ الَّذِي إِذَا قَطَعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا» ... المزيد
طارق بن محمد الطواري
الدروس
منذ 2024-06-22
ولا تسرفوا
الإسراف والتبذير من الأمور المذمومة، فإليكم بعض أشكال وصور الإسراف،وما هي عواقبه وجزاءه.
المدة: 28:16
المقالات
منذ 2024-06-19
أهمية وفضل العلم
قال ﷺ: «طلب العِلم فريضة على كل مسلم». ... المزيد
البشير عصام المراكشي
المرئيات
منذ 2024-06-18
الابتلاء
المدة: 15:19
المقالات
منذ 2024-06-17
حديث:مَن ضارَّ أضرَّ اللهُ بهِ
في هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّم: "مَن ضارَّ"، أي: أضرَّ غَيرَه بقصدٍ وتَسبُّبٍ لَه بما يَسوءُه دونَ وَجهِ حقٍّ ... المزيد
المقالات
منذ 2024-06-04
من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
قال رسول الله ﷺ: «إنك لن تدع شيئا لله عز وجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه». ... المزيد
المقالات
منذ 2024-05-25
وما أدراك ما ناشئة الليل
ولا تَنْسَوا قِيامَ الليلِ إني ** رأيتُ الخيرَ في جوفِ الليالي ... المزيد
المقالات
منذ 2024-05-17
قيام الليل سبب من أسباب دخول الجنة
قال ﷺ: «أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الخَيْرِ: الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ». ... المزيد
المقالات
منذ 2024-05-11
تأملات في قوله تعالى: (إن للمتقين مفازا)
قال تعالى: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا * وَكَأْسًا دِهَاقًا * لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا * جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا...} ... المزيد
المقالات
منذ 2024-05-08
سلامة الصدور.. ثمرات وأجور
إن من أعظم النِّعَمِ والمنن التي يمتنُّ الله تعالى بها على عباده المؤمنين: هي نعمة سلامة الصدر، وانشراحه؛ فيكون صدرًا منشرحًا سليمًا من أمراضه، خاليًا من الشرور والغوائل والآفات. ... المزيد
المقالات
منذ 2024-04-30
قيام الليل يرفعك إلى درجة الشاكرين
كَانَ ﷺ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ عَبْدًا شَكُورًا» ... المزيد