إجبار الفتاة على الخطبة بشخص لا تريده

احببت بنت خالتي كثيرا مع العلم لم اتخطي حدود الادب وحين تقدمت لخطبتها لم يوافق اخيها وقال لي انت لست متدين ولا بالصوره الذي احبها مع العلم اني والحمد لله افعل ما يتوجب علي فعله ولاكن لله عز وجل لا لاحد غيره وحاولت اقناعه فقام بخطبتها لاخر مع العلم هي تريدني ايضا وقامو بالضغط عليها واجبارها وانا لا ادري ماذا افعل قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ( لا يخطب احدكم علي خطبة اخيه) افيدوني ولكم جزاكم الله خيرا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا يخفى أن الشارع الحكيم سبحانه وتعالى جعل رضا المرأة شرطًا في صحة النكاح، ونَهَى أولياء المرأة عن إجبارهن ولو فعلوا فالزواج باطل، فرضا أطراف العقد الثلاثة الزوجة والزوج والولي متعين،ففي ... أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

كيف يرضى الله عنك

تناول فضيلة الشيخ الحديث حول كيفية تحقيق رضا الله عنك

المدة: 19:26
Video Thumbnail Play

بر الوالدين طريق للسعادة

تناول فضيلة الشيخ الحديث حول حق الوالدين على الأبناء وفضائل برهما

المدة: 23:32

الرضا بالقضاء

خطبة في بيان فضل الرضا بقضاء الله تعالى وقدره ومنزلة الرضا في العبادات.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شبح الذنوب

السلام عليكم:
أنا فتاة عمري 21 سنة، ملتزمة ومحجبة، وأخاف من الله تعالى كثيرًا، وأسعى إلى إرضائه والحمد لله. الله يساعدني بحفظ القرآن، وبصلاة الليل والتهجد، وكانت من أسعد أيام حياتي، إلى أن قمت بذنب لا يرضي الله تعالى، ولكني بعد هذا الذنب استغفرت ربي، وعزمت أن لا أعود إليه مرة أخرى، ولكن بعد ذلك توقفت عن حفظ القرآن ولم أعد أستيقظ لصلاة الليل كالسابق، ووصلت بي الأمور إلى صلاتي للفجر قضاء، وتغيرت حياتي، ودخل الشيطان في أفكاري بأنني سيئة، وبأني لا أنفع لشيء، وأصبت باكتئاب شديد اضطرني للذهاب لطبيب نفسي يعالجني، ولكن لا يوجد دواء سوى رضا الله عني.

فماذا أفعل من أجل أن يرضى الله عني؟ وكيف أحسن مستوى حياتي الدينية؟ لأنني أخاف أن أموت على هذه الحال، ولا أريد أن يغضب الله عني فما الحل لأكون من أهل الله وخاصته؟ أفيدوني أرجوكم ولكم جزيل الشكر. وعسى الله أن يجمعنا معكم في الجنان العليا.

بسم الله الرحمن الرحيم نود منك، لو تأملت في هذا المثال :فتاة مؤمنة، مداومة على طاعة ربها، حافظة لعرضها، صائنة حجابها وعفافها، في وقت كثر فيه الفساد، وفي زمن انتشرت فيه المعاصي والمجاهرة بها، ثم إنه وقع من هذه المؤمنة المحافِظة على صلاتها وعلى دينها، ذنب سواء كان ذنبًا عظيمًا أو صغيرًا: فأنابت ... أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

محمد رشيد رضا

من عظماء الإسلام محمد رشيد رضا، ولد بالقرب من طرابلس، عاش اثنتين وسبعين سنة، حفظ القرآن في نشأته، واطلع على سيرة النبي صلى الله عليه وسلم.

المدة: 50:46

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً