رحيل الشهر الكريم

إنَّ الرحيلَ سنة من سنن الله في كونه، فينبغي لنا أن نعاهد الله على أن نرجع إليه ونتوب من ذنوبنا، ونحن على موعد مع فرحة أعظم، إنَّها الفرحة الكبرى، يوم يرى الصائم صومه جُنَّة يَحول بينه وبين نار جهنم ... المزيد

من أقوال السلف في العشر الأواخر من رمضان

قال العلامة ابن باز رحمه الله: المشروع للمؤمنين التأسي بنبيهم عليه الصلاة والسلام, وأن يختموا هذا الشهر الكريم بالعناية بهذه العشر, والحرص على مضاعفة الجهود فيها. ... المزيد

يا من أسأت الاستقبال.. أحسن الوداع

لا تقل فات الأوان! ولو بقي في هذا الشهر المبارك دقيقة، فما يدريك لعله أن يُكتب عتقُ رقبتك من النار في هذه الدقيقة..؟ ... المزيد

تيجان رمضان

كُنَّا قبلَ أيامٍ نستبشِرُ بقُدومِ رَمضَانَ، وهَا نَحْنُ اليومَ نرى قُربَ رَحِيلِهِ، وأزُوفَ تَحْويلِهِ، وهو رَاحِلٌ عنَّا بمَا قَدمْنَا فيهِ، فيَا ليْتَ شعرِي مَاذا أوْدَعْنَا فِيهِ وبأي شَيءٍ سَنُودِعُهُ أتُرَاهُ يَرْحَلُ شاهِدَاً لنا أمْ عَلينا؟ ... المزيد

شهر رمضان لا يتكرر

إنَّ من نعم الله على العبد أن يُدرك مواسمَ الخيرات، ويغتنم ما فيها من ساعات؛ ليعظم أجرُه، وتُرفع درجتُه، وتُحطُّ فيها سيئاته. ... المزيد

تهجد النبي صلى الله عليه وسلم

هذه الليالي العظيمة هي ليالي الصلاة والدعاء والقرآن، هي ليالي الربح الكبير بعمل قليل، هي الليالي التي اختصَّها الله تعالى بأفضل ليلة وأشرفها، وإحياءُ هذه الليالي ليس كإحياء غيرها؛ ولذا اجتهد النبيُّ صلى الله عليه وسلم فيها اجتهادًا لم يجتهدْه في سواها ... المزيد

مائدة الزاهدين

لكن ما هو الصوم الذي يحقق للمسلم كل هذه المثوبة وماذا يعني؟ هل هو مجرد الامتناع عن الطعام والشراب والشهوات؟ ... المزيد

فضل الصوم وأجر الصائمين

اختص الله تعالى شهر رمضان من بين الشهور بفضائل كثيرة؛ ففيه تتنزل الرحمة ويعتق الناس من النيران، وفيه نزلت أول سورة من القرآن الكريم ... المزيد

أبواب مفتحة

رمضان فرصة عظيمة للعابدين لاستغلال نهاره بالصيام والعلم والتعليم، وليله بالإطعام والصلاة والدعاء، ومن كان يومه كأمسه فهو مغبون... ... المزيد

الحث على تدارك ما فات من شهر رمضان

فيا عباد الله، إن مواسم الخيرات تُغتنم، وهذه ساعات رمضان ميدان المسابقة في الأعمال الصالحة فاستدركوا رحمكم الله ما مضى بما بقي... ... المزيد

عشركم على الأبواب فاستعدوا

يَا مَن قَصَّرتَ أَو خَلَطتَ في العِشرِينَ الأُولى، اِعلَمْ أَنَّ مِن فَضلِ اللهِ أَنَّهُ يَقبَلُ التَّوبَةَ وَيَفرَحُ بِالعَودَةِ، وَيَمحُو بِإِقبَالِ عَبدِهِ عَلَيهِ مَا مَضَى مِنهُ؛ قَالَ سُبحَانَهُ: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا...} ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً