وسم: كيفية
خالد عبد المنعم الرفاعي
رد الزوجة
السلام عليكم طلقت زوجتي في طهر جامعتها فيه ،فقلت لها أنت طالق ،ومر على هذا أكثر من شهر،وهي الآن في بيت أهلها ،وأريد أن أراجعها ،ولكن لاأستطيع الذهاب إلى بيت أهلها ،وهي لاترد على هاتفي فماذا أفعل لكي أراجعها ؟
عمر بن مبيريك الحسيني
عمر بن مبيريك الحسيني
مقطع قصير: كيفية فهم النصوص (نصيحة وتوجية)
المدة: 2:05خمسة طرق مهمة لاستخدام القصص في زيادة التبرعات
سعد بن تركي الخثلان
حكم الوسواس القهري؟ وكيفية علاجه
الوسواس القهري.
كيف تخدم الإسلام
أريد أن أخدم ديني فماذا أفعل؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
كيفية الخرور لسجود التلاوة
هل الأفضل في سجود التلاوة أن يكون من قيام، أو أن القارئ يسجد كيفما كانت حاله؟
كيفية الصيام إذا كان النهار يقرب من ثلاث وعشرين ساعة
بسم الله الرحمن الرحيم،
إخوتي في الله،
كيف يمكن لي أن أصوم بعض الأيام اتباعاً لسنة النبي \ص\، وذلك كوني أعيش في شمال النرويج، والفرق كبير جداً جداً بين الفجر والمغرب، وتقريباً هو 23 ساعة، وهذه هي المواعيد التي اتبعها للصلاة ليست لمدينتي، وإنما لأقرب مدينة نرويجية موجود عندي توقيتها، تبعاً لموقع الرابطة الإسلامية في النرويج، وهذا عنوانها: www.islam.no، مع العلم أن هذه المدينة تبعد عن مدينتي 5 ساعات.
الفجر: 01.16
الظهر: 12.48
العصر: 17.43
المغرب: 22.41
العشاء: 00.11
مع العلم أيضاً أن هذا التوقيت ثابت الآن ولا يزيد ولا ينقص إلا مع بداية الشهر الثامن، وللعلم أيضاً أن الشمس لا تغيب أيضاً، أي: يعني لا يوجد ظلام الآن، وبعد حوالي شهر أو شهرين حتى يبدأ الظلام بالقدوم.
وقد قمت يتنزيل برنامج للأذان من الانترنت، وهو رائع وفيه مواقيت جميع مدن العالم وحتى مدينتي، واسمه athan، وهو من موقع www.lamicfinder.com.
ولكن المشكلة هناك فرق في حساب المواقيت، وفرق كبير، وأنا لا أعرف على أي حساب سوف اتبع، أي: يعني
المركز الإسلامي، أم المركز المصري، أم كراتشي، أم أم القرى، أم أمريكا الشمالية، وفي كل الحالات فرق كبير، مع العلم أني أفضل موقع الرابطة الإسلامية في النرويج؛ كونهم أعلم بالوضع، ولكن على هذه الحالة لا أستطيع الصيام؛ كون الوقت طويل جداً، مع العلم أننا في الشتاء، وفي آخر أيام رمضان نصوم فقط حوالي أربع أو خمس ساعات.
وإذا كان ممكناً أن اتبع مثلاً توقيت مكة الكرمة؛ فهل أنا ملزم باتباعه دائماً، أي قصدي: هل أستطيع التغير إلى توقيت الرابطة الإسلامية في النرويج، ولست أقول هذا على سبيل الرخصة، وإنما كوني أحياناً أعمل وقتاً طويلاً، فمثلاً أعود للبيت الساعة الثانية فجراً، بعد عمل يوم طويل، وصلاة الفجر مثلاً الساعة الرابعة - حسب توقيت مكة - بينما حسب توقيت الرابطة الإسلامية في النرويج 01.16، فهل أستطيع أن أصلي وأنام، أم يجب أن ألتزم بتوقيت واحد؟
أرجو منكم أن تسامحوني على هذه الإطالة، ولكن لا أملك إلا أن أسأل الله أن يجزيكم كل الخير، ويغفر لكم ولوالديكم ولأمة سيدنا محمد \ص\، وأسأل الله أن يتقبل دعوتي هذه بظاهر الغيب إلى إخوة لا أراهم ولكن أحس بهم أخوة الإسلام، والله على ما أقول شهيد.
عبد العزيز بن باز
(5) من باب الجهر في المغرب إلى من لم يرَ رد السلام على الإمام
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي قَالَ قُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي إِنَّك أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية طهارة من استؤصل قَوْلونه
فضيلة الشيخ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أرجو مِن فضيلتكم الإجابة عنْ هذا السؤال:
شخص أجرى عمليَّة استئصال القَوْلون بالكامل، والتصريف أصبح يتم في كيس خارجي عنْ طريق فتْحة خارجيَّة، وهذا الشخْصُ عند دُخُوله الحمَّام للتبوُّل يستمِرُّ معه سلَسُ البَوْل بعد خُرُوجه من الحمام لمدة ساعة، وأحيانًا أكثر وأحيانًا أقل، علْمًا بأن سلَس البَوْل بعد انقطاعه لا يَحْدُث مجددًا إلا بعْد دُخُول الحمام مرة ثانية.
السؤال:
1- هل يَتَوَضَّأ ويُصلي في أول الوَقْت؟ أو ينتظر حتى جفاف البَوْل؟
2 - متى ينتقض الوضوء؟
3- إذا كان بِحاجة ماسَّة لدُخُول الحمام للبول وهو في المسجد، هل يدخُل الحمَّام ويَتَوَضَّأ ويُصَلِّي مع الجماعة؟ أو ينتظر حتى يجفَّ البولُ ويتوضأ ويصلي بِمُفردِه في البيت؟
4- هل ما يُصيب الملابس مِن سلَس البَوْل يَجِب غسلُه في كلِّ صلاة أو لا؟
أرجو من فضيلتكم إجابة مفَصَّلة عن هذا السؤال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عائض بن عبد الله القرني
(40) كيفية الوضوء
المدة: 5:55خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف نصبح أتقياء ونحن في هذه الحال؟
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.
سادتي الكرام، معشرَ الشيوخ والأدباء والعلماء:
إنني أكاتبكم بخصوص موضوع شائك وعسير طالما فكرتُ فيه، كيف أجد له حلاًّ؟ وكيف نستطيع - نحن المسلمين - أن نتوصل إلى علاج مرض قد استفحل في المجتمع الاسلامي بشكل كبير، ألا وهو الرِّشوة والمحسوبية، فأنا قد وجدت كثيرًا من الناس يقول: إن دفعك مبلغًا ماليًّا للسفارة السعودية غير المبلغ العادي لتأدية مراسم الحج هو نوع من المساعدة لمن يقدِّم لك خدمة، مع العلم أن مهمة السفارة أن تقدِّم التأشيرة بدون مقابل، إنني في حيرة من أمري، وقد كاتبت "اقرأ" من قبل بخصوص هذا الموضوع ولم ألقَ أي جواب لهذا المشكل.