رد الزوجة

السلام عليكم طلقت زوجتي في طهر جامعتها فيه ،فقلت لها أنت طالق ،ومر على هذا أكثر من شهر،وهي الآن في بيت أهلها ،وأريد أن أراجعها ،ولكن لاأستطيع الذهاب إلى بيت أهلها ،وهي لاترد على هاتفي فماذا أفعل لكي أراجعها ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن ردّ المطلقة الرجعية في العدة يكون من قبل الزوج، فإن كانت المطلقة بعيدة عنه، فيمكن عن طريقِ الهاتفِ بالكلامِ، أو بالمراسلةِ، ويُجب الإشهاد على إرجاعِها؛ لقولِهِ – تعالى -: {فَإِذَا بَلَغْنَ ... أكمل القراءة

خمسة طرق مهمة لاستخدام القصص في زيادة التبرعات

اجعل التقرير ومحتواه قابل للمشاركة واعادة النشر، واحرص على إخراجه بشكل جاذب ولافت للعين.. لو كان لديك رسوم بيانية قابلة للنشر فصممها بشكل يسهل فهمه على القارئ البسيط.. إن تصميم وكتابة التقرير السنوي بشكل إبداعي ومبتكر سيشجع الناس على قراءته ومشاركته، والتبرع لمنظمتك ودعمها بشكل أفضل. ... المزيد

كيف تخدم الإسلام

أريد أن أخدم ديني فماذا أفعل؟

الحمد لله1- تخدم الإسلام: إذا صح منك العزم وصدقت النية: فإن الله عز وجل يبارك في العمل الخالص لوجهه الكريم حتى وإن كان قليلاً، والإخلاص إذا تمكن من طاعة ما حتى وإن كانت قليلة أو يسيرة في عين صاحبها ولكنها خالصة لله تعالى يكمل فيه إخلاصه وعبوديته لله تعالى، فيغفر الله تعالى به كبائر كما في حديث ... أكمل القراءة

كيفية الخرور لسجود التلاوة

هل الأفضل في سجود التلاوة أن يكون من قيام، أو أن القارئ يسجد كيفما كانت حاله؟

مفهوم الخرور أَخذ منه بعض أهل العلم أن الأفضل أن يكون السجود من قيام، مع أن كثيرًا منهم لا يفرق يقول: كيفما اتفق، كيفما كانت حاله، إن كان يقرأ قائمًا سجد من قيام، وإن كان يقرأ جالسًا سجد من قعود، وعائشة -رضي الله عنها- روي عنها أنها كانت إذا أرادت أن تسجد قامت [مصنف ابن أبي شيبة: 8562]، فمن قام فقد ... أكمل القراءة

كيفية الصيام إذا كان النهار يقرب من ثلاث وعشرين ساعة

بسم الله الرحمن الرحيم،

إخوتي في الله،

كيف يمكن لي أن أصوم بعض الأيام اتباعاً لسنة النبي \ص\، وذلك كوني أعيش في شمال النرويج، والفرق كبير جداً جداً بين الفجر والمغرب، وتقريباً هو 23 ساعة، وهذه هي المواعيد التي اتبعها للصلاة ليست لمدينتي، وإنما لأقرب مدينة نرويجية موجود عندي توقيتها، تبعاً لموقع الرابطة الإسلامية في النرويج، وهذا عنوانها:  www.islam.no، مع العلم أن هذه المدينة تبعد عن مدينتي 5 ساعات.

الفجر: 01.16
الظهر: 12.48
العصر: 17.43
المغرب: 22.41
العشاء: 00.11

مع العلم أيضاً أن هذا التوقيت ثابت الآن ولا يزيد ولا ينقص إلا مع بداية الشهر الثامن، وللعلم أيضاً أن الشمس لا تغيب أيضاً، أي: يعني لا يوجد ظلام الآن، وبعد حوالي شهر أو شهرين حتى يبدأ الظلام بالقدوم.

وقد قمت يتنزيل برنامج للأذان من الانترنت، وهو رائع وفيه مواقيت جميع مدن العالم وحتى مدينتي، واسمه athan، وهو من موقع www.lamicfinder.com.

ولكن المشكلة هناك فرق في حساب المواقيت، وفرق كبير، وأنا لا أعرف على أي حساب سوف اتبع، أي: يعني
المركز الإسلامي، أم المركز المصري، أم كراتشي، أم أم القرى، أم أمريكا الشمالية، وفي كل الحالات فرق كبير، مع العلم أني أفضل موقع الرابطة الإسلامية في النرويج؛ كونهم أعلم بالوضع، ولكن على هذه الحالة لا أستطيع الصيام؛ كون الوقت طويل جداً، مع العلم أننا في الشتاء، وفي آخر أيام رمضان نصوم فقط حوالي أربع أو خمس ساعات.

وإذا كان ممكناً أن اتبع مثلاً توقيت مكة الكرمة؛ فهل أنا ملزم باتباعه دائماً، أي قصدي: هل أستطيع التغير إلى توقيت الرابطة الإسلامية في النرويج، ولست أقول هذا على سبيل الرخصة، وإنما كوني أحياناً أعمل وقتاً طويلاً، فمثلاً أعود للبيت الساعة الثانية فجراً، بعد عمل يوم طويل، وصلاة الفجر مثلاً الساعة الرابعة - حسب توقيت مكة - بينما حسب توقيت الرابطة الإسلامية في النرويج 01.16، فهل أستطيع أن أصلي وأنام، أم يجب أن ألتزم بتوقيت واحد؟

أرجو منكم أن تسامحوني على هذه الإطالة، ولكن لا أملك إلا أن أسأل الله أن يجزيكم كل الخير، ويغفر لكم ولوالديكم ولأمة سيدنا محمد \ص\، وأسأل الله أن يتقبل دعوتي هذه بظاهر الغيب إلى إخوة لا أراهم ولكن أحس بهم أخوة الإسلام، والله على ما أقول شهيد.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإننا أولاً نشكر السائل لحرصه على الطاعة في تلك البلاد النائية، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يزيده هدى وتوفيقاً.إلا أننا نلفت نظره إلى أنه لا ينبغي الاكتفاء بكتابة (ص) بعد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم.وأما عن السؤال حول مواقيت الصيام ... أكمل القراءة

(5) من باب الجهر في المغرب إلى من لم يرَ رد السلام على الإمام

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي قَالَ قُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي إِنَّك أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

Audio player placeholder Audio player placeholder

كيفية طهارة من استؤصل قَوْلونه

فضيلة الشيخ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أرجو مِن فضيلتكم الإجابة عنْ هذا السؤال:

شخص أجرى عمليَّة استئصال القَوْلون بالكامل، والتصريف أصبح يتم في كيس خارجي عنْ طريق فتْحة خارجيَّة، وهذا الشخْصُ عند دُخُوله الحمَّام للتبوُّل يستمِرُّ معه سلَسُ البَوْل بعد خُرُوجه من الحمام لمدة ساعة، وأحيانًا أكثر وأحيانًا أقل، علْمًا بأن سلَس البَوْل بعد انقطاعه لا يَحْدُث مجددًا إلا بعْد دُخُول الحمام مرة ثانية.

 السؤال:

1- هل يَتَوَضَّأ ويُصلي في أول الوَقْت؟ أو ينتظر حتى جفاف البَوْل؟

 2 - متى ينتقض الوضوء؟

 3- إذا كان بِحاجة ماسَّة لدُخُول الحمام للبول وهو في المسجد، هل يدخُل الحمَّام ويَتَوَضَّأ ويُصَلِّي مع الجماعة؟ أو ينتظر حتى يجفَّ البولُ ويتوضأ ويصلي بِمُفردِه في البيت؟

 4- هل ما يُصيب الملابس مِن سلَس البَوْل يَجِب غسلُه في كلِّ صلاة أو لا؟

 

أرجو من فضيلتكم إجابة مفَصَّلة عن هذا السؤال.

 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيه شفاءً لا يُغادر سقمًا، وأن يرزقه الأجْر والعافية، آمين. ثم اعلم أنَّ هذا الشخص ما دام السلس لا يُلازمه جميع وقت الصلاة، بحيث ينقطع بعد ساعة أو أكثر، فإنَّ علَيْه أن ينتظرَ ... أكمل القراءة

كيف نصبح أتقياء ونحن في هذه الحال؟

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين.

سادتي الكرام، معشرَ الشيوخ والأدباء والعلماء:

إنني أكاتبكم بخصوص موضوع شائك وعسير طالما فكرتُ فيه، كيف أجد له حلاًّ؟ وكيف نستطيع - نحن المسلمين - أن نتوصل إلى علاج مرض قد استفحل في المجتمع الاسلامي بشكل كبير، ألا وهو الرِّشوة والمحسوبية، فأنا قد وجدت كثيرًا من الناس يقول: إن دفعك مبلغًا ماليًّا للسفارة السعودية غير المبلغ العادي لتأدية مراسم الحج هو نوع من المساعدة لمن يقدِّم لك خدمة، مع العلم أن مهمة السفارة أن تقدِّم التأشيرة بدون مقابل، إنني في حيرة من أمري، وقد كاتبت "اقرأ" من قبل بخصوص هذا الموضوع ولم ألقَ أي جواب لهذا المشكل.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أن الرِّشْوة داءٌ وبيل ومرض خطير، خطرُها على الأفراد والمجتمع عظيم، فهي دعوةٌ قبيحة لنشر الرذائل والفساد، وإطلاق العنان لرغبات النفوس، وانتشار الاختلاف والتزوير، واستغلال السلطة والتحايل على النظام، فتتعطل ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً