وسم: مظلوم
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2024-10-09
نصرة المستضعفين واجب لازم: ومن خذل سيُخذل
نصرة المظلوم في الإسلام ليست مجرد خلق حسن بل هي عقيدة راسخة تسمى عقيدة الولاء للمسلم خاصة لو كان مظلوماً ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2024-08-15
يا آكل الحرام :إياك ودعاء كدعاء سعيد
«من أخذ شبرًا من الأرض بغير حقه طُوِّقَه في سبع أرضين يوم القيامة» ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2022-01-10
دعوة المظلوم
أَتَهزَأُ بِالدُعاءِ وَتَزدَريهِ
وَما تَدري بِما صَنَعَ الدُّعاءُ ... المزيد
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2019-09-15
ما حكم الدعاء بالشر على أبناء من ظلمني؟
السلام عليكم ما حكم الدعاء بالشر على أبناء من ظلمني
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُفقد سبق بيان حكم الدعاء على الظالم في فتوى: هل آثم إذا دعوت على من ظلمني؟غير أن دعاء المظلوم على الظالم ينبغي أن يكون بقدر مظلمته؛ لأن الدعاء قصاص، كما قال الإمام أحمد، والقصاص لا يجوز الاعتداء فيه.قال القرافي في كتابه ... أكمل القراءة
ممدوح إسماعيل
خواطر ممدوح إسماعيل
منذ 2017-02-01
دفاع عن مظلوم
والله والله إني على يقين أن الله سينصرني ... المزيد
محسن العزازي
المقالات
منذ 2015-12-06
رحلة القطار [5] أنا من الأنصار
يصدحون بأعلى الأصوات لا للإرهاب ويسارعون لموالاة غير المسلم ليجيرهم من أخيهم المسلم ولسان حالهم يقول لا ولاء ولا براء. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-04-08
انصر أخاك ظالمًا، أو مظلومًا.
فكل المسلمين لهم حق عليك سواء كانوا في جماعتك أو خارجها، و سواء وافقوك في الرأي أو خالفوك، هكذا المسلم المنصف. ... المزيد
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
المقولات
منذ 2014-11-17
ولو كان ظالمه غيرَه
الظالم لا يُحب أن ينتصر للمظلوم ولو كان ظالمه غيرَه، لأنه يخشى أن يستنصر مظلومه فيجد من ينصره عليه {وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض} [الجاثية من الآية:19].
علي بن عبد الخالق القرني
الدروس
منذ 2014-05-12
خالد عبد المنعم الرفاعي
الاستشارات
منذ 2013-04-23
مظلوم في عملي، فهل أقدم استقالتي؟
أنا موظَّف في بنكٍ، وقبل أسبوع تمَّ توزيعُ الزيادات وإعطاء العلاوات، ولم آخذ شيئًا من العلاوات ولا الزيادات، وأنا على هذه الحال منذ سبع سنين، إلا مرَّة واحدة!
حاولتُ معرفة الأسباب، فلم أستطعْ؛ إدارة الفرع تقول: هذا مِن عند الإدارة، وإدارة البنك تقول: مِن إدارة الفرع، وأنا ضائع في الوسط، رغم أن تقييمي كل سنة: "ممتاز"، وآخذ أعمال غيري لأنجزها، ولا أتذمر من العمل، وأتَّبع حديث الرسول عليه الصلاة والسلام: "من عَمِلَ منكم عملًا، فليتقنْه".
في السنوات الأخيرةِ بدأتُ أشعر بعدم راحة من الناحية الدينيَّة؛ إذ الراتب يدخُل فيه بعض الشبهات مِن ربًا وغيره، وأنه يوجد بالبنك أناس ظالمون، وخلال السنوات الماضية كنتُ أبحث عن عملٍ غيرِه، لكن بلا فائدةٍ، وكل مرة أستخير لأقدِّم الاستِقالة، ولكن يضيق صدري.
استخرتُ قبل توزيع العلاوات؛ أي: الأسبوع الماضي بتقديم الاستقالةِ، فشعرتُ بيومٍ عجيب لم أشعر مثله في حياتي بسعادة رهيبةٍ، كتبتُ الاستقالة، وتقدمتُ بها إلى إدارة الفرع، وكلي حماس، ومتوكل على الله، ولكن بدأتْ تأتيني الشكوك؛ فعندي أقساطٌ لم أنْتَهِ منها، وعليَّ ديون، ومتزوِّج، بدأت الوساوسُ تطاردني، استعذتُ بالله، ثم استخرتُ لأرجع إلى العمل، فضاق صدري، ورأيتُ أحلامًا مزعجة، إحداها تفسر بـ: أن هذه السنة ستكون سنة تعب، وهمٍّ، وغمٍّ، والعلم عند الله.
فلا أدري ما العمل؟ أفيدوني جزاكم الله خير الجزاء، وغفر لنا ولكم، ولوالدينا ولجميع المسلمين.
حاولتُ معرفة الأسباب، فلم أستطعْ؛ إدارة الفرع تقول: هذا مِن عند الإدارة، وإدارة البنك تقول: مِن إدارة الفرع، وأنا ضائع في الوسط، رغم أن تقييمي كل سنة: "ممتاز"، وآخذ أعمال غيري لأنجزها، ولا أتذمر من العمل، وأتَّبع حديث الرسول عليه الصلاة والسلام: "من عَمِلَ منكم عملًا، فليتقنْه".
في السنوات الأخيرةِ بدأتُ أشعر بعدم راحة من الناحية الدينيَّة؛ إذ الراتب يدخُل فيه بعض الشبهات مِن ربًا وغيره، وأنه يوجد بالبنك أناس ظالمون، وخلال السنوات الماضية كنتُ أبحث عن عملٍ غيرِه، لكن بلا فائدةٍ، وكل مرة أستخير لأقدِّم الاستِقالة، ولكن يضيق صدري.
استخرتُ قبل توزيع العلاوات؛ أي: الأسبوع الماضي بتقديم الاستقالةِ، فشعرتُ بيومٍ عجيب لم أشعر مثله في حياتي بسعادة رهيبةٍ، كتبتُ الاستقالة، وتقدمتُ بها إلى إدارة الفرع، وكلي حماس، ومتوكل على الله، ولكن بدأتْ تأتيني الشكوك؛ فعندي أقساطٌ لم أنْتَهِ منها، وعليَّ ديون، ومتزوِّج، بدأت الوساوسُ تطاردني، استعذتُ بالله، ثم استخرتُ لأرجع إلى العمل، فضاق صدري، ورأيتُ أحلامًا مزعجة، إحداها تفسر بـ: أن هذه السنة ستكون سنة تعب، وهمٍّ، وغمٍّ، والعلم عند الله.
فلا أدري ما العمل؟ أفيدوني جزاكم الله خير الجزاء، وغفر لنا ولكم، ولوالدينا ولجميع المسلمين.
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:
فإنَّك لم تبيِّنْ إن كان البنكُ الذي تعمل فيه ربويًّا، كما هو حال أكثر البنوك، أو إسلاميًّا؛ فإنْ كان العملُ المذكور تابعًا لبنكٍ إسلاميٍّ، فلا حرَج فيه.
وأمَّا إذا كان البنكُ ربويًّا، فلا يجوز لك العمل فيه، ... أكمل القراءة