قال ﷺ: «أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الخَيْرِ: الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ». ... المزيد

وهكذا كانت حضارة الهند قبل الإسلام؛ حيث الجهل الفاضح، والوثنية الوضيعة، والجحود الاجتماعي؛ مما جعل الانهيار لها أمرًا حتميًّا. ... المزيد

تحت وطأة الحرب يفقد الناسُ الأمنَ والأمان وقوتهم، ويحِلُّ الخوف والجوع، هم حائرون بالنهار، خائفون بالليل، بعد أن فقدوا الأمن والأمان والرزق، ولا أظن أنني أبالغ إذا قلت: وما الدنيا إلا هذان. ... المزيد

حظ المسلم من الإسلام على قدر حظه من الصلاة، ورغبته في الإسلام على قدر رغبته في الصلاة، وقدر الإسلام في قلبه على قدر الصلاة في قلبه، فالصلاة عمود الإسلام ... المزيد

قال الله تعالى:  {إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ}  [آل عمران: 155]. ... المزيد

♦ الآية:  {فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ}. السورة ورقم الآية: السجدة (30). ... المزيد

تُرسخ الزكاةُ في المجتمع مبادئَ الأُخُوَّة الإسلامية، والتضامن والتراحم، والتكافل الحقيقي، المعنَوي والمادِّي، وتنشئ مجتمعًا متماسكًا يَسُود فيه الإحساسُ بالأمن والاطمئنان، ويَقْوَى فيه ركنُ الانتماءِ للوطن والأمة. ... المزيد

كان النبي يعوِّذ الحسن والحسين، ويقول: «إن أباكما كان يعوِّذ بها إسماعيلَ وإسحاقَ: أعوذ بكلمات الله التامَّة، من كل شيطان وهامَّة، ومن كل عين لامَّة». ... المزيد

((أكْثِروا من ذكر هادم اللذات؛ فما ذَكَرَهُ أحدٌ في ضيق من العيش إلا وسَّعه، ولا سَعَة إلا ضيَّقها)) ... المزيد

قيل في بعض الآثار: (ابن آدم اطلبني تجدْني، فإن وجدتني وجدت كل شيء، وإن فُتُّك فاتك كل شيء). ... المزيد

هذه الأيام، أيام غزة وفلسطين، وما تمر به من أحداث، انتشر اسم الشهيد والشهادة، وتداوله الصغار والكبار، الرجال والنساء، وصار وسامًا عظيمًا يتفاخرون به... ... المزيد

الحج فريضة جلت في مقاصدها، وعظمت في منافعها، وصدق الله تعالى إذ يقول في كتابه: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ}.. ... المزيد