فإنما هو استدراج

إذا أعطاك الله لأنك شكرته وحمِدتَه، فهذا إنعام؛ لأن الله وَعَدَ بالزيادة لمن شكر فقال: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} ، وأما إذا أعطاك الله وأنت ما تزال مقيمًا على معاصيك، فاعلم أن ذلك استدراج..." ... المزيد

فضل الصلاة بين المغرب والعشاء

فضل الصلاة بين المغرب والعشاء؛ لفعل النبي صلى الله عليه وسلم، ومشروعية صلاة النافلة في المسجد. ... المزيد

التعصب

جعل الله عَزَّ وَجَلَّ قوام هٰذَا الدين عَلَىٰ الاتِّبَاع، ولم يجعله عَلَىٰ محض التقليد وَالتَّعَصُّب، اتِّبَاع رسول الله ﷺ الَّذِي بعثه الله إلينا نبيًّا خاتمًا رسولًا، فمن أطاعه؛ دخل الجَنَّة، ومن عصاه؛ دخل النَّار، ... المزيد
Video Thumbnail Play

(3) إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا

"بينان حال المنافقين من الأعراب الذين طلبوا من النبي المغفرة على تخلّفهم عن نصرة الدين وقتال المشركين بسبب ما احتجوا به من الانشغال بالأموال ...

المدة: 1:07:33
رؤية الكل

الله وحده هو الغني، وجميع الخلائق مفتقرة إليه

إن الله سبحانه غنيٌّ حميد كريم رحيم، فهو سبحانه مُحْسِن إلى عبده مع غِناه عنه، يريد به الخير، ويكشف عنه الضر، لا لجلب منفعة إليه من العبد، ولا لدفع مضرة، بل رحمة وإحسانًا" ... المزيد

جبر الخواطر صوره وثوابه

وكل واحد مِنَّا مَرَّ بوقت عصيب، ووجد فيه من جبر خاطره، فإنه لا ينسى ذلك الشخص، ويبقى مدى الدهر شاكرًا له أن أعطاه وقت حاجته، أو نصره وردَّ إليه مظلمته، أو كان سببًا في سروره وقت حزنه، أو أطعمه من جوع. ... المزيد

ما على المحسنين من سبيل

هذه الآية الكريمة من الموازين القرآنية المهمة في اتخاذ المواقف من الآخرين إذا صدرت منهم مخالفة أو قعود عن أمر أو خطأ في اجتهاد ونحو ذلك من الأمور، فإنهم إن كانوا محسنين فما من سبيل إلى لومهم أو عقابهم. ... المزيد

وقفات تربوية مع شهر شعبان

صوم شعبان مثل السنن الرواتب بالنسبة للصلوات المكتوبة، ويكون كأنه تقدمة لشهر رمضان؛ أي: كأنه راتبة لشهر رمضان؛ ولذلك سُنَّ الصيام في شهر شعبان، وسُنَّ الصيام ستة أيام من شوَّال، كالراتبة قبل المكتوبة وبعدها. ... المزيد

مزايا الصلاة على سائر العبادات

للصلاة من المزايا ما ليس لغيرها من سائر العبادات، فمنها: فرضيتَها، أكثر الفرائض ذِكرًا في القرآن الكريم، أول ما يُحاسَب عليه العبدُ يوم القيامة..." ... المزيد

لا تقنطوا من رحمة الله

قَدْ يَظُنُّ الْبَعْضُ – عِنْدَ الْحَدِيثِ عَنْ سَعَةِ رَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى، وَعَظِيمِ فَضْلِهِ عَلَى عِبَادِهِ - أَنَّ الْمَقْصُودَ: هُوَ فَتْحُ الْبَابِ لِلْعَاصِينَ وَالْمُذْنِبِينَ، لِلِاسْتِرْسَالِ فِي الذُّنُوبِ وَالْآثَامِ! وَهَذَا فَهْمٌ خَاطِئٌ، وَلَا يَقُولُهُ عَاقِلٌ ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً