وروى أحمد –بسند صحيح- عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، «عَنْ أُمِّهِ، أَنَّهَا "سَمِعَتِ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا» . ... المزيد

«لَوْلَا بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزْ اللَّحْمُ، وَلَوْلَا حَوَّاءُ لَمْ تَخُنْ أُنْثَى زَوْجَهَا الدَّهْرَ» ... المزيد

العناصر الأساسية:  العنصر الأول: حفظ القرآن والسنة والسير رحمة.  العنصر الثاني: الفتى المحبوب أسامة بن زيد.  العنصر الثالث: إن لم تربي ولدك سيربيه غيرك.  العنصر الرابع: لن يستقيم الظل والعود أعوج. ... المزيد

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ» ... المزيد

يعرض المقال كيف واجه الخطابُ القرآنيُّ البنيةَ الجاهليةَ في جذورها، فهدمَ قداسةَ الموروث، ونقضَ التلقي المقلِّد، وحرّر العقل من سلطان العصبية والمال والنسب؛ ليؤسّسَ ميزانًا جديدًا يقوم على الهداية والتقوى والعمل. ويبيّن كيف أعاد القرآن تشكيل الوعي الإنساني، وبناء منظومة معرفية تُواجه الجاهليات القديمة والمعاصرة، وتردّ الإنسان إلى مصدره العُلوي وغاية وجوده بمنهجٍ يوازن بين العقل والوحي. ... المزيد

وَأَمَّا التَّهْنِئَةُ بِشَعَائِرِ الْكُفْرِ الْمُخْتَصَّةِ بِهِ فَحَرَامٌ بِالِاتِّفَاقِ مِثْلَ أَنْ يُهَنِّئَهُمْ بِأَعْيَادِهِمْ وَصَوْمِهِمْ، فَيَقُولَ: عِيدٌ مُبَارَكٌ عَلَيْكَ، أَوْ تَهْنَأُ بِهَذَا الْعِيدِ، وَنَحْوَهُ، فَهَذَا إِنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الْكُفْرِ فَهُوَ مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ.." ... المزيد

إنَّ المؤمنَ الذي يُؤمِنُ باللهِ القيُّومِ لا يتوكَّلُ إلا على ربِّهِ، تَوَكُّلَ عبدٍ فقيرٍ لا غنى لهُ عنْ مولاهُ طَرْفةَ عينٍ، لذا تَراهُ مُنْكَسرًا بينَ يديهِ، لا يرى لنفسِهِ ولا لغيرِهِ تَدبيرًا لذرَّةٍ منْ شأنِهِ ولا شأنِ أحدٍ منَ العالمينَ.." ... المزيد

والواجب على طلبة العلم الاستفادة من جميع المذاهب، والنظر في الدليل دون تعصب ولا حميَّة، فالحق أحق أن يتبع، فمن ظهر له صواب قول على قول لزمه اتباعه. ... المزيد

من صِيَامِ التطوعِ صِيَامُ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ، وهو مستحب، لفعل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقد كَانَ يَتَحَرَّى صِيَامَهُمَا؛ ولأنهما يومان تُعْرَضُ فيهما الْأَعْمَالُ على الله تعالى. ... المزيد