السبع الطوال والمثاني والمئين والمفصَّل

رجل يسأل عن السبع الطوال، وعن المئين، والمثاني، وعن المفصل: طواله، وقصاره.
▪ أما السبع الطوال -إذا أطلقت- فهي: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، والسابعة فيها خلاف: فقيل: إنها براءة، وقيل يونس. وقيل غير ذلك. ▪ وأما المئون فهي السور التي تلي السبع الطوال، سميت بذلك؛ لأن كل سورة منها تزيد على مائة آية أو تقاربها. ▪ وأما المثاني فهي السور التي تلي ... أكمل القراءة

ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك و بينه عداوة كأنه ولي حميم

{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }   [فصلت 34 - 35] ... المزيد
رؤية الكل

كيف تؤدى ركعتا الفجر، وما هي السور التي تقرأ فيها؟

كيف تؤدى ركعتا الفجر، وما هي السور التي تقرأ فيها؟
ركعتا الفجر إذا كان المراد بهما سُنة الفجر فإنها هي راتبة الفجر، وهي قبل الصلاة، ويؤديها الإنسان خفيفة، قالت عائشة رضي الله عنها في وصف فعل النبي صلى الله عليه وسلم لهاتين الركعتين: "كان يخففهما، حتى أقول: أقرأ بأم القرآن"، ويقرأ مع الفاتحة في الركعة الأولى بـ: {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، ... أكمل القراءة

يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ * وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ... المزيد
رؤية الكل

أجور ضائعة في المساجد

قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ لَا يُرِيدُ إِلَّا أَنْ يَتَعَلَّمَ خَيْرًا أَوْ يَعْلَمَهُ، كَانَ لَهُ كَأَجْرِ حَاجٍّ تَامًّا حِجَّتُهُ».

Audio player placeholder Audio player placeholder

آيات في النصر والتمكين

قال الله تعالى: ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ﴾ [القصص: 5، 6]. ... المزيد

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

لا حرج في ذلك فللرجل أن يستمتع بزوجته بكل شيء منها من جسدها ماعدا ما استثناه الشرع فلا يجوز له جماعها في الدبر ولا جماعها في الحيض والنفاس أما تقبيل الفرج فلا حرج فيه وهو من ضمن الحلال الذي لم يرد فيه تحريم وسكت الشرع عنه فدل ذلك أنه باق على البراءة الأصلية وهو الجواز لذلك والمحرم له عليه ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً