لماذا نصوم الإثنين والخميس؟!

ففي منتصف كل شهر هجري تكون الدماء في أجسامنا ثائرة ومتدفقة وبشدة وينتج عن هذا الثوران وعن هذا الهيجان وسرعة في الانفعال والغضب.. ... المزيد

قدَّرَ اللهُ وما شاءَ فعلْ

نمرُّ في حياتنا بشتى أنواع الحوادث، فمنها السعيد الذي نفرح ونُسعد به ونتمنى أن تطول أيامه، بل نتمنى أن يدوم، ومنها التعيس الذي نشعر أنه يُشقينا ويُتعبنا ونتمنى أن يزول اليوم قبل الغد، وإنَّ كل هذا وذاك هو من قدرنا الذي قدَّره الله تعالى علينا. ... المزيد

أجر الصلاة فى المسجد الحرام والنبوى والأقصى

شيخنا هل قلت أن الأجر في الصلاة يضاعف مائة ألف صلاة في الفريضة فقط في المسجد الحرام، وفي المسجد النبوي خمسمائة صلاة، والمسجد الأقصى ألف صلاة هل قلت ذلك؟

 

أما الصلاة في المسجد الحرام فهي بمائة ألف صلاة لحديث عبد الله بن الزبير(1) وحديث جابر رضي الله عنهم (2) ، وهذا يشمل صلاة الفرض وصلاة التطوع، أما مسجد النبي عليه الصلاة والسلام فهو بألف صلاة، إنما الخلاف الذي ورد ففي أجر الصلاة في المسجد الأقصى، ورد فيه أخبار أنه بخمسين ألف صلاة، ... أكمل القراءة

قضاء الصلاة الفائتة إذا دخل وقت الأخرى

إذا فاتَتْنِي صلاةُ العصر وأدركَتْنِي صلاة المغرب أو صلاة العشاء، فهل أُصَلِّي العصر أولاً، أو أصلي المغرب ثم أصلي العصر؟

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه، وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد:فإن قضاء الفوائت يجب أن يكون على الفَوْرِ، وأن تكون مُرَتَّبَةً؛ كما فَرَضَها الله عز وجل:- قال تعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً}.- وقد جاء في الصحيحينِ وغيرِهما ... أكمل القراءة

آيات في النصر والتمكين

قال الله تعالى: ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ﴾ [القصص: 5، 6]. ... المزيد

قارون من جديد

"التواضع والشكر لله على نِعَمِهِ هما السبيل الأمثل للنجاح الدائم، وأن الغرور والتفاخر قد يقودان إلى نهايات مأساوية" ... المزيد

حديث: إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته» ... المزيد

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

ما حكم تقبيل الفرج لكل من الزوجين بعضهما لبعض؟

لا حرج في ذلك فللرجل أن يستمتع بزوجته بكل شيء منها من جسدها ماعدا ما استثناه الشرع فلا يجوز له جماعها في الدبر ولا جماعها في الحيض والنفاس أما تقبيل الفرج فلا حرج فيه وهو من ضمن الحلال الذي لم يرد فيه تحريم وسكت الشرع عنه فدل ذلك أنه باق على البراءة الأصلية وهو الجواز لذلك والمحرم له عليه ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً