التصنيف: محبة النبي صلى الله عليه وسلم
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-01-15
المقاطعة ونشر الشريعة
إزاء الهجمة الشرسة من فرنسا وحليفاتها على الإسلام، في ظل حادث قد يكون مفتعل لإعطاء المبرر على الحرب والهجوم الشرس على الإسلام ومقدرات المسلمين.. عن نفسي مقاطع للمنتجات الفرنسية وأدعو لمقاطعتها.. وأفضل وسيلة للدفاع عن نبينا صلى الله عليه وسلم هي أن نتبعه نحن أولاً.. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-15
هل صليت اليوم عليه؟
هل حقا تشتاق إليه *** ترجو أن تسقى بيديه؟
أرغم أنف الظلم وقلها *** هل صليت اليوم عليه؟
الفائز حقا من صلى *** والخاسر من عنه تخلى
مت يا مبغض أحمد غلا *** قد صلينا اليوم عليه
أكمل القراءةأبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2015-01-14
ألَا أدُلُّك على حسَنةٍ تُنجيك غدًا؟!
فرُدَّ عن عِرضَه في الدنيا، تَلقَاهُ بها يومَ شَفاعتِه، لعلَّها تكونُ حسَنتُك المُنجيَة، وطاعتُك المُرضيَة. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-01-11
حسان يدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم
من مواقف الصحابة الرائعة التي تدل على محبتهم وغيرتهم على المصطفى صلى الله عليه وسلم، موقف من مواقف حسان بن ثابت في الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بشعره. ... المزيد
الشبكة الإسلامية
المقالات
منذ 2015-01-09
الحذر من إيذاء سيد البشر صلى الله عليه وسلم
قال القاضي عياض في شرح هذه الآية: " فكفى بهذا حضاً وتنبيها ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظم خطرها، واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم، إذ قرَّع الله من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله، وتوعدهم بقوله: {فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ}، ثم فسقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله". ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-09
محبة النبيّ صلى الله عليه وسلم ولزوم طاعته
ولكن! لماذا يستغرب الناسُ حُبَّ المسلمين لنبيهم صلى الله عليه وسلم؟ وكيف لا نحبه وهو سبب هدايتنا إلى الدين القويم، والصراط المستقيم؟! كيف لا نحبّه وهو أولى بنا من أنفسنا! كيف لا نحبه، وهو الذي لم يترك خيرا إلا أرشدنا إليه، ولا شرا إلا حذّرنا منه.
... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-09
حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على المسلمين
قال أبوبكر بن طاهر: "زين الله تعالى محمداً صلى الله عليه وسلم بزينة الرحمة، فكان كونه رحمة، وجميع شمائله وصفاته رحمة على الخلق، فمن أصابه شيء من رحمته فهو الناجي في الدارين من كل مكروه، والواصل فيهما إلى كل محبوب، ألا ترى أن الله يقول: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}، فكانت حياته رحمة، ومماته رحمة، {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً . وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً} [الأحزاب:45-46]". ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-08
رسول الله صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم
قد رفع اللهُ سبحانه وتعالى للنبيّ محمّد صلى الله عليه وسلم ذكْرَه، وشرح صدره، وغفر له ما تقدم وما تأخر من ذنبه، وزكّى بصره ولسانه وعقله، وصلى عليه وملائكتُه المقربون، وأمرنا بالصلاة والسلام عليه، وأمره بتبليغ رسالته، وأمرنا بطاعته واتباع سنته، وامتدحه في مواطن كثيرة من كتابه العزيز. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-04
في ذكرى المولد الشريف ووهج ثورة الشام
نعيش هذه الأيام ذكرى المولد النبوي الشريف في الوقت الذي نرى فيه جنود النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم -، وأحبابه وأنصاره وأتباعه، يحملون لواء الثورة ضد الطاغوت والطغيان في الشام الشريف، وقد سبقهم إخوانهم في تونس ومصر وليبيا، وهم إلى نصر قريب، بإذن الله، صائرون.
... المزيد
أحمد بن عبد الرحمن الصويان
المقالات
منذ 2015-01-04
دلائل محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
إن محبة الرسول -صلى الله علـيـه وسلم- أصل عظيم من أصول الدين، فلا إيمان لمن لم يكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين.
... المزيد
ناصر بن يحيى الحنيني
المقالات
منذ 2015-01-04
المولد النبوي تاريخه، حكمه، آثاره، أقوال العلماء فيه على اختلاف البلدان والمذاهب
وإنني أضع بين يديك هذا البحث المتواضع لتقرأه بعين البصيرة تقرأه بغية الوصول للحق وتقرأه بعيدا عن التعصب لعلماء بلدك أو مذهبك أو ما تعوّدت عليه فإن كان ما فيه حقاً قبلته وعملت فيه طاعة لله ورسوله الذي أمرنا باتباع الحق وما كان فيه من باطل أو خطأ فأعيذك بالله أن تتبعه لأننا لسنا متعبدون إلا بالحق الذي دل عليه الدليل الشرعي. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-04
بين احتفاء الصحابة واحتفال المبتدعة
وَقَد قَالَ - سبحانه -: ( ويَقُولُونَ آمَنَّا بِاللهِ وبِالرَّسُولِ وأَطَعنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنهُم مِن بَعدِ ذَلِكَ ومَا أُولَئِكَ بِالمُؤمِنِينَ)، فَاللَّهُمَّ اجعَلْنَا مِنَ المُعَظِّمِينَ لِرَسُولِنَا حَقَّ التَّعظِيمِ، المُتَّبِعِينَ لِشَرعِهِ القَوِيمِ، المُكثِرِينَ مِنَ الصَّلاةِ عَلَيهِ وَالتَّسلِيمِ، المُرَافِقِينَ لَهُ في جَنَّاتِ النَّعِيمِ، اللَّهُمَّ أَحيِنَا عَلَى سُنَّتِهِ، وَأَمِتْنَا عَلَى طَرِيقَتِهِ، وَلا تَحرِمْنَا مِن رُؤيَتِهِ. ... المزيد