التصنيف: الزهد والرقائق
سارة خليفة
المقالات
منذ 2014-08-18
ولكن حياة في سبيله
إن كانت الجنة غايتك..
فكن في ركب التائبين.. الذين أتوا إلى الله وفروا إليه..
كن مع من عمل صالحًا.. وقلبه يرجو القبول والإخلاص..
كن مع من يتقوا الله.. من يحيا بالتقوى.. ويتتبعها في حياته ... المزيد
عبد العزيز بن محمد العبد اللطيف
المقالات
منذ 2014-08-17
تركة من حكم نصف الأرض
الدنيا حقيرة مهينة، وقارون هو أكثر الناس مالًا وقد خسف الله به فصار عبرة للمعتبرين، وأفراخ قارون من الحكام السرّاق -وآخرهم ابن علي- والتجار الفجّار وأشباههم من عشاق المال لا يزالون في هم لازم وتعب دائم وحسرة لا تنقضي.. ... المزيد
صفاء بنت محمد الخالدي
المقالات
منذ 2014-08-11
أيتها الفتاة: قبل أن يقف القطار
فرصتكِ هي ركوب ذلك القطار، أتدرين ما هو القطار الذي تركبينه ونركبه سويًا.. هو عمركِ وهو سائر بكِ ومُتجِهٌ إلى آخرتكِ، بما يحمله من أعمال صالحة أو سيئة، فإما إلى جنة وإما إلى نارٍ والعياذ بالله. فإذا توقف ذلك القطار توقف عمركِ وتوقف عملكِ وانتهت بكِ الرحلة. ... المزيد
أيمن الشعبان
المقالات
منذ 2014-08-10
الموت فاجعة الفواجع
قد يفقِد إنسان منصبه فتكون له خسارة عُظمى، وقد يخسر آخر ثروته فتكون له كارثة كبرى، وقد يُطرد أو يُهجر آخر من أرضه فتكون له نكبة ومأساة، والإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة يتقلب ويمرّ بمراحل مُتعدِّدة ومِحن مختلفة، لكن الفاجعة التي لا تماثلها فاجعة، والكارثة التي لا تدانيها كارثة، والمصيبة التي لا تقاربها مصيبة؛ هي فاجعة الموت. ... المزيد
أيمن الشعبان
المقالات
منذ 2014-08-04
من أقوال وأحوال السلف بعد رمضان
- "روي عن علي رضي الله عنه أنه كان ينادي في آخر ليلة من شهر رمضان: يا ليت شعري من هذا المقبول فنهنيه ومن هذا المحروم فنعزيه" (لطائف المعارف، ص: [210]).
- "عنِ ابْنِ ...
عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-08-02
معنى المعية والقيام
ولا ينافي ذلك تفسير المعية بالعلم؛ لأن ذلك هو مقتضاها ولازمها فهي حق ومقتضاها: علم الله بأحوال عباده واطلاعه عليهم، وأما كيفيتها فلا يعلمها إلا الله كسائر الصفات، فإن أهل السنة يؤمنون بأسماء الله وصفاته ويعلمون معانيها، ولكن لا يعلمون كيفيتها بل لا يعلم كيفية صفاته إلا هو، كما لا يعلم كيفية ذاته إلا هو تعالى وتقدس عما يقوله النفاة والمشبهون علوًا كبيرًا، ولهذا قال مالك رحمه الله وغيره من أهل السنة: "الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب"، وهكذا يقال في سائر الصفات والله أعلم.
... المزيد
عائض بن عبد الله القرني
لا تحزن
منذ 2014-07-30
حتى تكون أسعد الناس (10)
اجعلْ قدوتك إمامك محمداً صلى الله عليه وسلم فإنه القائدُ إلى السعادةِ، والدالُّ على النجاحِ، والمرشدُ إلى النجاةِ والفلاحِ. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-25
مصدر الطمأنينة في زمن القلق
ما دامت الطمأنينة هي هدف يسعى كل إنسان في هذه الحياة للوصول إليها، وما دام الله تعالى قد أرشدنا -كمسلمين- إلى مصدر هذه الطمأنينة ومنبعها الذي لا ينضب، فهل يعقل بعد كل ذلك أن يتغافل المسلم عن ذلك المصدر ويحيا حياة مليئة بالقلق وبعيدة عن الطمأنينة؟!!
... المزيد
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
المقالات
منذ 2014-07-24
تقوى الله (2)
المتقون في حياتهم في سعادة عظيمة؛ لأنهم عظّموا الله بتقواه فإذا ضاقت عليهم الأمور جعل الله لهم من كل ضيق مخرجا ومن كل همّ فرجا ومن كل بلاء عافية {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق:4]، {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق:2-3]، فالمتقون تيسّر أمورهم {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}. ... المزيد
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
المقالات
منذ 2014-07-24
تقوى الله (3)
إن حقيقة التقوى طاعة الله وطاعة رسوله، فالذي يسعى في طاعة الله وطاعة رسوله ويمتثل ذلك فهو المحقّق للتقوى، وأعلى ذلك أن يكون محققا لتوحيد الله تبارك وتعالى، لأنها التقوى التي أُمر بها الناس جميعا في قول الله يَا {أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ} [النساء:1]؛ يعني وحدوه أنبذوا الشرك وأقيموا قلوبكم على إخلاص القصد والوجه لله تبارك وتعالى. ... المزيد
نافع بن خالد العلواني
المقالات
منذ 2014-07-23
مفاتيح النصر (2)
حلاوة الإيمان تظهر باستلذاذِ الطاعاتِ، وتحمُّلِ المشقاتِ، إرضاءً لربِّ البرياتِ، وإيثار ذلك على غرضِ الدنيا.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-23
أي الدارين تريدين؟!
أهل الجنة لا يبولون ولا يتغوطون ولا يمتخطون: ومن صفات أهل الجنة أن الله تبارك وتعالى جعلهم يأكلون ويشربون لكنهم لا يتغوطون ولا يبولون ولا يمتخطون، كما في حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يأكل أهل الجنة ويشربون، ولا يمتخطون ولا يتغوّطون ولا يبولون، طعامهم جُشَاء كريح المسك، ويلهمون التسبيح والتقديس كما يلهمون النفس». ... المزيد