مجربات !!

لكن بعض الناس يضيقون معناها الواسع ، حينما يظنون أن العوض محصور فقط في أمور مادية عاجلة ، مثل المال أو الصحة أو الوظيفة أو تيسر أمور الدنيا عموما . ... المزيد

حجب الغفلة

إن نعيم الدنيا زائلٌ وظلُّها ماحل، فمهما امتد البقاء، وكثُر الرجاء، فالموت آتٍ لا محالة، فلا تغبِن نفسك ساعاتِ عمرك، ولا تعِشْ فيها بنفسٍ لاهية، ولا تتعلق بحلاوتها وخضرتها، فهي حبالٌ واهية، ... المزيد

جبر الله للقلوب

أخي الحبيب: هل تشعر بانكسار يعتري نفسك، وضعف يُغلفها؟ هل تحاوطك الهموم ولا تدري كيف الخلاص منها؟ ... المزيد

مختارات من عيون الأخبار للإمام ابن قتيبة

** قال الأحنف: لا صديق لملول, ولا وفاء لكذوب, ولا راحة لحسود, ولا مروءة لبخيل, ولا سؤدد لسيء الخلق. ... المزيد

لولا الابتلاء ما كان له ذكر ولا عرف له قدر

ما يجري عَلَيْكَ من أقدارِ اللهِ تعالى ابتلاءٌ لا شكَّ فيه؛ لِيَمِيزَ اللَّهُ الخبيثَ مِنَ الطَّيِّبِ، وَيُظْهِرَ أمْرَ الْمُؤْمِنِ وَالْمُنَافِقِ لِلنَّاسِ. ... المزيد

لا شيء يدوم

في الحديث عند البخاري قال صلى الله عليه وسلم «إنّ حقاً على الله: أن لا يرفع شيئاً من الدنيا إلا وضعه» ... المزيد

حفنة تراب

عجبتُ له كيف يمشي على الأرض؟! أحسستُ كما لو أنَّ الأرض تهتزُّ مِن تحتِه، وتقول له: كفَى يا عبدَ الله، خفِّف الوطء، امشِ برفق، ما بالك تمشي عليَّ وكأنك ما عرفتَ مَن أنا؟! أنتَ منِّي، ويحكَ لن تَخْرق الأرضَ، ولن تبلُغ الجبال طولًا. ... المزيد

كل لديه

إن صوت المظلوم يَسمعُه الرحمن، ضعفُه مسنود بقوة الملك الجبار، إن كان في زمانه زلاتٌ وعيوب، فالمرء ابنُ اليوم، ساحاتُ المجد تُثبت صدقَه، إنجازاتُ ركب الإسلام ترفع عيبَه، ليبقى مثلًا لِمَن يسمع ويرى. ... المزيد

منحة في ثياب محنة

يضيق صدري بغمّ عند حادثــة   ***   وربَّما خير لي في الغمِّ أحيانَا ... المزيد

من كتاب العزلة للحافظ أبي سليمان حمد بن محمد الخطابي البستي -2

العزلة...معينة لمن أراد نظراً في علم, أو إثارة الدفين رأي, أو استنباطاً لحكمة. ... المزيد

من كتاب العزلة للحافظ أبي سليمان حمد بن محمد الخطابي البستي -1

قال أبو الدرداء رضي الله عنه: نعم صومعة الرجل بيته, يكف سمعه, وبصره, ودينه, وعرضه. ... المزيد

احذر أن تخونك نفسك أو تخدعك نيتك!

{وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} أَهُوَ الَّذِي يَزْنِي، وَيَسْرِقُ، وَيَشْرَبُ الْخَمْرَ؟ قَالَ: «لا، يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُ الرَّجُلُ يَصُومُ، وَيَتَصَدَّقُ، وَيُصَلِّي، وَهُوَ يَخَافُ أَنْ لَا يُتَقَبَّلَ مِنْهُ» فاحذر أن تخونك نفسك، أو تخدعك نيتك! ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً