التصنيف: الدار الآخرة

إن من الأهمية بمكان أن نعرف خصائص الميزان الذي توزن به أعمال الإنسان، وفي هذا المقام نقف مع آيتين كريمتين من سورة الأعراف. ... المزيد

جاء في الصحيح أن للواحد فيها مثل الدنيا عشرة أمثالها ثم يبقى فيها شيء لخلق ينشئهم الله تعالى لها، ويروى أن الله لما خلقها قال لها امتدي فهي تتسع دائما أسرع من النبل إذا خرج من القوس. ... المزيد

لعل هذه أعظم وأسعد وأجمل مسيرة بشرية في تاريخ الوجود الإنساني ، ولك أن تقف أمامها كيف شئت ، مندهشا ، ومتأملا ، ومتخيلا ، ومتمنيا أن تكون ضمن أصحابها . ... المزيد

ومع أن دار الجزاء التام والفصل والحساب هي الآخرة ، وليست الدنيا ، فلا يخلو الأمر من تعجيل عقاب الله لبعض الذنوب، وإنزاله المثلات ببعض الناس ، لحكم عظيمة وغايات جليلة ، ومنها أن يتعظ العباد ، ويعتبروا ... المزيد

والجنة ليست مجرد حقيقة قادمة فقط . إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عنا ، والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحنا إياها. ... المزيد

وعن البراء رضي الله عنه، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فجلَس على شفير القبر، فبكى حتى بل الثرى، ثم قال: ((يا إخواني، لمِثْلِ هذا فأَعِدُّوا)). ... المزيد

وبعد هذه الرحلةِ الشاقةِ التي تنخلعُ من هولها القلوبُ، وتطيشُ العقول، وتشيبُ الرؤوسُ يتحددُ مصيرُ كلّ أحدٍ قال تعالى: {فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} (هود: 105) ... المزيد

«إنَّ في الجنة غُرَفاً تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا، وبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا ، فقام أعرابيٌّ فقال: لمن هي يا رسول الله؟ قال: لِمَنْ أطابَ الكلامَ، وأطعمَ الطعامَ، وصلى بالليل والناسُ نيام» ... المزيد

ثم ننصرف إلى منازلنا، فتتلقانا أزواجنا فيقلن: مرحباً وأهلاً لقد جئت وإن بك من الجمال أفضل مما فارقتنا عليه. فيقول: إنا جالسنا اليوم ربنا الجبار - جل جلاله - وبحقنا أن ننقلب بمثل ما انقلبنا' [الترمذي] ... المزيد

كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ ... المزيد

قال سلمان: {{كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا}} [الحج: 22] قَالَ: النَّارُ سَوْدَاءُ لَا يُضِيءُ جَمْرُهَا وَلَا لَهَبُهَا. ... المزيد

عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} } [الرحمن: 58] قَالَ: صَفَاءُ الْيَاقُوتِ فِي بَيَاضِ الْمَرْجَانِ. ... المزيد