التصنيف: التربية والأسرة المسلمة
فوز بنت عبد اللطيف كردي
المقالات
منذ 2014-09-18
قصة التدريب
على يد الوالدين يتدرب الطفل على مهارات الحياة المتنوعة؛ فيها يتعلم كيف يتكلم بوضوح ويحسّن مخارج ألفاظه، وفيها يتعلم كيف ينوّع نبرات صوته، ويستخدم الحركات التعبيرية المناسبة لإبلاغ مراده. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-16
المدرسة الابتدائية بين الثواب والعقاب
إن الطفل يحب من يهتم به ويعطف عليه؛ لأنه يريد معرفة ردود الفعل على ما يقوم به من أعمال في عقله، لتصبح في المستقبل علامات لسلوكه وتصرفاته، وكثير ممن انحرفوا بسبب فقدان هذا الاهتمام والمحبة، وآخرون يعملون أعمالاً لينالوا رضا مربيهم، والمربي يلاحظ هذا وذاك ويوجه ويساعد على التوازن. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-15
التقنية الحديثة والحاجز الذي تخلقه بين الآباء والأبناء
تعد الأسرة التقليدية بروابطها القديمة، أفضل نصيحة نسديها لمن يرغب بإعادة فتح أبواب التواصل بين الآباء والأبناء وذلك بداية بالابتسامة لأحباب الله واحتضانهم والحوار معهم، ويتم ذلك من خلال ترتيب الأولويات لاحتياجات الأطفال، ومن ثم يأتي الوقت المناسب للاستمتاع بالتقنية والأجهزة والحواسيب. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-10
ملامح المنهج الإسلامي التربوي في المنع
المنهج التربوي الإسلامي فيما يتعلق بالمنع يهتم بمخاطبة القلب الإنساني وبناء قيمه ومخاطبة العقل وإقناعه وبيان خطر وضرر الممنوعات وتيسير البدائل المباحة والممكنة ... المزيد
سارة بنت محمد حسن
المقالات
منذ 2014-09-07
وجهة نظر (1/ 2)
إن المتأمل في صورة أطفال غزة وهم يلعبون الكرة تحت القصف ويضحكون! أو في صورة الكبار منهم وهم يقيمون حفل عرس تحت القصف أيضًا ويبتسمون! يدرك جيدًا الفرق بين من يعاني فراغًا داخليًا لأنه لا يعاني، وليس عنده مشكلة حقيقية يجاهد لحلها، وليست لديه قضية يدافع عنها ويهتم بها، وبين من عاش على "اخشوشنوا" و"لا تتمارضوا" بإرادتهم أو.. رغمًا عنها! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-09-07
بداية زائغة.. فنهاية منحرفة
أساسُ كلِ بناءٍ متينٍ هو إحسانُ البداياتِ على الأسسِ السليمةِ، والانحراف أو الميل أو الزيغ في البدايات لا شك أنه سيثمر ضلالًا في النهايات وربما لا يمكن تقويم هذا الانحراف الخطير إلا بالهدم وإعادة البناء من جديد. ... المزيد
عبد الرحمن بن صالح المحمود
أباء وأبناء
منذ 2014-09-01
(1-3)
لقد كانت الأجيال تمضي ونوح عليه السلام يدعوهم إلى الإسلام، وقد ورد في بعض الآثار أن الرجل من قوم نوح كان إذا دقته الوفاة أوصى ابنه بأن لا يستجيب لنوح، وأوصى ابنه أن يعادي نوح ويعادي الذين آمنوا، ولكن الله تبارك وتعالى هو الذي ينصر رسله: {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ}. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-27
العلاقة التربوية بين المدرسة والمنزل والمجتمع
لا شك أن دور المدرسة عظيم ولا يقل عن البيت، حتى يكون هؤلاء الشباب ركناً قوياً ودعامة فاعلة في بناء الوطن، الذي يتخذ من العلم والتربية وسيلة للوصول إلى القوة والمجد والتقدم والحضارة في هذا العصر الذي لا مكان فيه إلا للمتعلمين الأقوياء. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-27
الثقافة الإسلامية محور لمناهج التربية والتعليم
متى تسلح المرء بالعلم والتربية والأخلاق السوية عصمته من الانحراف والانحلال، والضياع والشرور التي لا نهاية لها، ولذا فلا بد من التركيز على أهمية التربية الإسلامية والوصول إلى غاياتها وأهدافها، مع الالتزام بأسس الإيمان وقواعد الإسلام لتكوين النفوس القوية، والإيمان الراسخ والثقة بالنفس، حتى يتمكن الإنسان من خلالها التفريق بين الحق والباطل، والنافع والضار والحسن والسيئ، والارتفاع بالنفس عن كل سوء ورذيلة.. ... المزيد
محمد أمحزون
المقالات
منذ 2014-08-15
الثبات على المبدأ ورفض المساومة عليه
إن من أهم سمات التربية في المرحلة المكية الثبات على المبدأ، والصلابة في الحق، وعدم التنازل، ورفض أي شكل من أشكال المفاوضات وأنصاف الحلول في قضايا الدعوة. ... المزيد
عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس
المقالات
منذ 2014-08-14
مشكلاتنا الاجتماعية في ضوء الكتاب والسنة
هناك شريحة من المشكلات توجد في المجتمع سببها مثلاً إطلاق اللسان، والغيبة والنميمة والحسد والبغضاء، وما يوجد في الصدور بين المسلمين ولا سيما بين بعض طلبة العلم أو بعض الدعاة وليس هذا بغريب، لكن الغرابة كل الغرابة أن تستمر هذه القضايا بلا علاج، وأن يستمر بعض الناس على هذه الأمور، هذه قضايا اجتماعية نحن بحاجة إلى التركيز عليها. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-13
25 طريقة لربط طفلك بالقرآن الكريم
إن التنافس أمر طبيعي عند الأطفال ويمكن استغلال هذه الفطرة في تحفيظ القرآن الكريم، إذ قد يرفض الطفل قراءة وحفظ القرآن لوحده لكنه يتشجع ويتحفز إذا ما دخل في مسابقة أو نحوها لأنه سيحاول التقدم على أقرانه كما أنه يحب أن تكون الجائزة من نصيبه، فالطفل يحب الأمور المحسوسة في بداية عمره لكنه ينتقل فيما بعد من المحسوسات إلى المعنويات، فالجوائز والهدايا وهي من المحسوسات تشجع الطفل على حفظ القرآن الكريم قد يكون الحفظ في البداية رغبة في الجائزة لكنه فيما بعد حتما يتأثر معنويًا بالقرآن ومعانيه السامية. ... المزيد



