التصنيف: قصص مؤثرة
الضّحية!
قالت لهم إنّي أموت..!
قالوا تَحَمّلي..
قالت لهم إني أختنق..!
قالوا تَخَيّلي أنك تتنفسين..
قالت لهم شاخَت روحي ودُفِنَ تحت التراب قلبي..!
قالوا لا جَرَم.. هذا خَيرٌ من ...
وهي صاحبة الفضل عليّ
"حفظتني.. وتحملتني .. وهي صاحبة الفضل عليّ .. وعليكم"
أبو فهر محمود شاكر .. متحدثا عن زوجته أم فهر .. وسط دموعه التي كانت لا تسيل بسهولة، وتجيبه بدموع لا تملك أمامها إلا ...
عمر بن عبد الله المقبل
المقالات
منذ 2016-02-08
في بيتنا معاق
والواقع أن الإنسان ليس له إلا خياران: إما الصبر والرضى، أو الجزع والقلق، فالأول يرتفع بإيمانه وصبره، ويرتاح قلبُه.. وأما الثاني فإنما يَهبط بجزعه وقَلقِه، ويُتعب قلبَه، ويملأ صدرَه كمَدًا، ولن يجلب له ذلك شفاء أو تخلّصًا من تلك الإعاقة.. ... المزيد
المقالات
منذ 2016-02-08
عندما تكون أكبر من كيانك الخاص
قصة ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ ومستشفى ابن سينا بالسودان ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2016-02-02
عندما يكون الكلام استثنائيًا
تعجَّبتُ كثيرًا كيف يكون سِحر الكلام الجميل وتحويره ليناسِب المقام وتأثيره في كوامن النَّفس البشريَّة، وإطلاق ما تحويه من قدراتٍ وملَكات، ثمَّ وقع بين يديَّ قولٌ شهير للصحابي الجليل عبدالله بن عباس رضي الله عنهما وهو يصف صحابةَ رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: "لقد خالطتُ قومًا يَنتقون الكلامَ كما يُنتقى أطايب الثمر" ... المزيد
وسام الشاذلي
المقالات
منذ 2016-02-01
ضحكةٌ القلب
الفرحة الصادقة والحب الحقيقي والضحكة النابعة من القلب هي أشياء لاتقدر بثمن ولاتشترى، ولن تغنيك عنها سيارتك الفارهة ولا ملابسك الغالية ... لن تغنيك عنها أبداً! ... المزيد
فوزية عبد الرحيم محمد ( أم ساجد )
المقالات
منذ 2016-01-18
حبيبة الصلاة (قصة قصيرة حقيقية)
قامت حبيبة لإعداد الطعام رَيْثَما يأتي زوجُها، وما إن بدأت بحَشْوِ ورق العنب حتى سمعت الأذان ... المزيد
وسام الشاذلي
المقالات
منذ 2016-01-05
براءة قلب!
البراءة والفطرة "النقية" والصدق والطيبة هي أشياء غالية جداً ولاتقدر بثمن. ... المزيد
وسام الشاذلي
المقالات
منذ 2015-12-02
حيرة
كانت ابنتي التي علي أعتاب المراهقة في حيرة من أمرها، الامتحانات اقتربت وهي ترغب في "شنطة" صغيرة مناسبة تذهب بها إلي المدرسة، لديها حوالي سبعة "شنط"! معظمها استخدمت ...
أكمل القراءةوسام الشاذلي
المقالات
منذ 2015-12-02
دفءٌ
دق جرس الباب ثم ابتعد قليلا كعادته، فتحت الإبنة الكبري، سلم بصوته "الدافئ" المميز وسأل عن والدتها، جاءت الأرملة مرحبة وفي يدها باقي الأطفال، نزل علي ركبتيه كعادته ...
أكمل القراءةوسام الشاذلي
المقالات
منذ 2015-12-02
فرحة البسطاء
مبالغ بسيطة تحقق أحلاما "صغيرة" وتصنع فرحة "كبيرة"! ... المزيد
أملٌ ويَقِين
المعجزات مازالت تَحدُث.. والحَيُّ قد يولد من الميت.. والحياة قد تنبت من الرَّماد.. وكِسرة بمذاق الحنظل.. قد تستحيل يَوما شهدا مُذابا..! ... المزيد