حقيقة الانتساب إلى أهل السنة والجماعة بين أهل الأثر وأصحاب النظر

هل من معين بعد الله تعالى على الوحدة والتآلف وعودة التمكين، أبين ولا أوضح ولا أجدى وأنفع من الانتساب إلى أهل الحديث وطريقتهم في العلم والعمل، والتعلم والتعليم والقدوة الحسنة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! ... المزيد

من بركات العيد

بشرى خبر التحاق إحدى الأخوات الإسبانيات بالركب الحضاري للإسلام وعزة الانتساب إليه ... المزيد

ويسألونك عن السلفية.. قل

أننا نؤمن بكل إنصاف وتجرد أن السؤال عن المعلوم مذموم، فالواجب تعبدًا يقتضي أن نجيب مستنرين بهدي من سلف من أهل الفضل والعلم والمعرفة والبيان.. ... المزيد

دفاعًا عن السلفية لا عن السلفيين

ما العيب أن يحن الرماد فيخلص إلى بؤرة الموقد الأول، وما العيب أن يبحث منتهى المجرى على الصفاء والاصطفاء من رأس العين ومنبعه المعين، وما العيب أن تشذب أغصان الحاضر لتعود الحياة إلى جذور الماضي، فتكون شجرة وجودنا من جنس تلك الشجرة الطيبة التي أصلها في الأرض ثابت وفرعها في السماء تؤتي ثمرة الأكل في كل حين بإذن منبتها سبحانه، ولا تكون شجرة وجودنا كما يريد لها أولئك الذين يبغونها عوجًا، شجرة خبيثة لا قرار لها أيّما ريح استغراب أتت عليها اجتثتها من على الأرض ما لها من ثبات ولا قرار.. ... المزيد

جبلني ربي على الغضب للإسلام والعرب والعربية

عندما وضعت مقالي الأخير المُعنَّون بـ"عذرًا عبد الله شقرون..." ووطئت بين يدي هذا الموضع بمحبور كلمة سألني عن: معنى كلمتي "الغرنيق" و"الميركانتيلية"، وقبل أن أُجيبه عطف بذكر المقصود أصالة المتواري خلف براءة الاستفهام - الذي ينتفي بالجواب عنه اللبَس ويزول المشكل اللغوي من حيث المعنى لا المبنى؛ حيث سألني مُوقِّعًا سؤاله بثلاثة علامات استفهام: "كيف عرفت أن المخترع عروبي؟". وكنت كلما أحلته على مصدر مرئي يتكلَّم فيه "عبد الله" عن عروبته كذَّبني ولربما في ذيل الحوار ازدادت جرعات الصفاقة حيث صار يُنكِر أن يكون "عبد الله شقرون" مسلمًا، يحصل كل هذا لأننا نقلنا تخبيرًا عن السيد "عبد الله شقرون" رفضه لعروض خيالية الحجم، وأن دوافع رفضه كانت ولا تزال قوة انتسابه لأُمّته العربية الإسلامية، ولأننا خلصنا إلى فكرة أن العيب ليس فينا أصيل وأن المرض عدواه وافدة، وأن كل ذلك كان سيئة مفروضة علينا بالنار والحديد، ... المزيد

عُذرًا عبد الله شقرون؛ الأمة في غنىً عن اختراعاتك!

الشاب المغربي عبد الله شقرون.. أكبر مشاريعه كان عبارة عن مُحرِّك ميكانيكي مُتعدِّد الاستعمالات يجمع بين القوة والسرعة والاقتصاد في الطاقة وتصل قوته إلى 250 حصانًا حسب التصنيف المتعارف عليه في عالم المُحرِّكات الدوارة، وهو نفس المُحرِّك الذي حاولت العديد من الدول الرائدة إنتاجه ولم تستطع بعدما باءت كل محاولاتها بالفشل، تلك المحاولات التي ابتدأت سنة 1960م واستمرت لتتوقف دون إحراز أي نتيجة تذكر سنة 1984م. ... المزيد

معلومات

 محمد بوقنطار من مواليد مدينة سلا سنة 1971 خريج كلية الحقوق للموسم الدراسي 96 ـ97  

الآن مشرف على قسم اللغة العربية بمجموعة مدارس خصوصية تسمى الأقصى.

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً