الفلوجة تُقتل جوعا

الأثرياء العراقيون بوسعهم بذل الكثير من الجهد الإنساني والإغاثي تجاه بلدهم وأهلهم؛ وبوسعهم بذل الكثير لدعم المؤسسات الإغاثية التركية العريقة التي يمكنها أن تقوم بدور إغاثي وإنساني؛ وبوسع النشطاء العرب أن يتوقفوا عن استغلال الكوارث والنكبات التي يحولونها إلى منتديات ومؤتمرات لجمع التبرعات التي تذهب إلى فئات معينة لا ندري متى ستقول جيوبها: كفى؟ ... المزيد

حبس الأنبياء في سجون الكنانة


من السفاهة بمكان أن يدنس المرء مداده ؛ أو يلوث صحائف نشره بالحديث عمن يقول بحبس نبي من أنبياء الله -صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين- , كما إنه من الحماقة بمكان أن ...

أكمل القراءة

نبلاء على مائدة الحكمة

مما يميز الذين يدرسون الحكمة منهجا وعلما أنهم يحيطون بواقع حاضرهم إحاطة دقيقة؛ ويستشرفون مستقبلهم في ضوء إيمانهم وما بين أيديهم من حقيقة؛ يعرفون ما يفرضه عليهم من تحديات؛ وما يحتاج إليه في تغييره نحو الأفضل من متطلبات وآليات. ... المزيد

الواجب مع الحب يكمل

نحن ننتمي لفئة إن أتقنت علم الحب وفنه ودرّبته، ليكون أصله وأساسه، مرتبطاً بحب الإله وحب رضاه وحب ما يقرب منه، وربطوا المهارة ذاهبة، بمنحة عائدة. ... المزيد

د.عبد الحليم زيدان و بدائع التصرف في الأزمات

لا يزور مؤسس منهج الطريق إلى الحكمة الدكتور علي شراب تركيا إلا ويأخذ المفكر الدكتور عبدالحليم زيدان -رئيس معهد برامج التنمية الحضارية بلبنان- مساحة من اهتمامه ...

أكمل القراءة

د. المختار المهدي :رحيل عزيز

إنا لله وإنا إليه راجعون , اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها .
فقد العالم الإسلامي اليوم فذا من أفذاذه العظام , الذين يعد رحيلهم ثلمة لا تسد ما تعاقب الليل ...

أكمل القراءة

خطاب السيسي في البرلمان التركي

الإعلان المفاجئ من قبل ديوان الرئاسة المصرية عن توجه طائرة السيسي إلى البرلمان التركي بأنقرة؛ وليس إلى الكنيست الإسرائيلي بالقدس المحتلة؛ لهو قرار جدير بالنظر والدراسة التي لا تحتمل التأجيل. ... المزيد

اسطنبول: الجمال ينتصر على الغدر بالسلطان أحمد

خالص العزاء والمواساة لتركيا الكبيرة شعباً وقيادة وحضارة. ... المزيد

أشواق الأمة

كانوا فيما سلف يتغزّلون في وسطية واعتدال واستنارة أردوغان وحزبه وقيادته الحكيمة ، وما أتاحه لشعبه من حريةٍ ونهضةٍ اقتصاديةٍ وحياة كريمة ، والوجه الانساني ...

أكمل القراءة

في الماء ولا يرتوي

سألت السمكةُ الصغيرةُ السمكةَ الكبيرةَ: بما أنك كبيرة هل يمكن أن تدليني أين أجد البحر؟ فقالت لها: البحر هو المكان الذي أنت فيه الآن. فقالت الصغيرة: هذا ماء؛ ولكني أريد البحر ثم هزت رأسها وأعطت ظهرها للكبيرة وسارت نحو وجهتها.. ... المزيد

ضحكة الكتاتني

أرادوها قاهرة لصاحبها وخلّانه ، وشاءها المليك قهراً لأعدائه وعذّاله ، عن الإنسان الرجل محمد سعد الكتاتني أكتب لكم كلماتي ، وليس عن المنتمي إلى امبراطورية ...

أكمل القراءة

اللَّهم علِّمه الحكمة

إن الفكرة التي لا تسمو بنفس صاحبها قَلّ أن تسمو بنفوس الآخرين. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً