وسيم فتح الله
المشاهدات: 8,798
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2022-06-07
إذا شَتَموا الرسول فلا أمانَ لشاتمه
المقصود مما تقدم بيانه أن باستطاعتنا ووسعنا القيام بأكثر مما نقوم به دون التقليل من أهمية شيء منه، وإن بعض البيانات الرسمية وغيرها على قصورها عن مرتبة حق مقام النبوة إلا أنها مطلوبة ... المزيد
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2022-03-17
إسنادُ أعداءِ السنَّة: حدَّثته نفسه عن السّفيه عن إبليس
لن تنقطع مع طرح سنن الآحاد والاقتصار على المتواتر، فإنهم لن يلبثوا أن يقولوا: وما حاجتنا للمتواتر وعندنا القرآن، حتى ينتهي بهم الأمر إلى قولهم وما حاجتنا بالقرآن وعندنا هذا الإسناد : حدثتني نفسي عن السفيه عن إبليس ... المزيد
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2022-03-01
أيها العرب؛ آن لكم أن تقوموا بعبء الرسالة
فيا أيها العربي الذي أكرمك الله باصطفاء خير الأنبياء وخاتمهم من العرب، وخَصَّك بطبيعةِ هي أقوى الطبائع البشرية تحملاً لخصائص الكتاب الذي جعله مهيمناً على سائر الكتب، هلّا نظرت حولك فترى من جديد ... المزيد
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2022-01-06
أصحاب السَبتين! اللُمعة فيمن تنكب عن هدي الجُمعة
فلم يدَعوا أصلاً من أصول الإيمان إلا استهدفوه بنبال زندقتهم، ولا تركوا سنةً من سنن الهدى إلا سعوا إلى إخمادها – خسئوا – بدخان بدعتهم وزندقتهم ... المزيد
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2010-04-24
نُصرةُ طالبان كاسري الأوثان ومُنَكِّسي الصلبان حقٌ على أهل الإيمان
كلنا يقف اليوم مشدوهاً ليس أمام صمود طالبان الأسطوري، بل أمام أخلاق
هؤلاء القوم العظيمة، وهم يحملون رسالة الإسلام السامية في ممارستهم
لفريضة الجهاد، وتحريهم مقاصد الشريعة فيه... ... المزيد
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2006-08-04
اشتقت لأكل الزبدة، فهل لي من فتوى؟!
هذا نداء مكلومٍ من هذه الأمة... لقد ضيّقوا علينا حتى منعونا الحليب والزبدة، هؤلاء العلماء المتشدّدون المتنطّعون... هذا دأبهم! يحرمون ويمنعون. بالأمس حرمونا ...
أكمل القراءةوسيم فتح الله
المقالات
منذ 2006-06-01
أجِلُّوا القرآن بقلوبكم، تهابه أعداؤكم
لا يزال المرء يتقلب بين مرارات العدوان الخسيس لأعداء الله، والخذلان
الخبيث من زنادقة المنسوبين لهذه الأمة جراء تلك الوقائع المقبحة من
أعداء الله الذين تطاولت ... أكمل القراءة
وسيم فتح الله
المقالات
منذ 2005-05-22
إلى ولاة الأمور والسدنة والكهان.. السكوت في موضع الحاجة بيان
قال الله تعالى: { فإذا قضيتم مناسككم
فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرًا } [البقرة:200] ،
فجعل انتصار المرء لحظ نفسه وأبيه وعشيرته حداً أدنى لا يقل عنه ... أكمل القراءة