وسم: تغيير

فيا سعادة من جعل من رمضان وقت تغير وتحول في حياته من المعاصي إلى الطاعات، ومن الإصرار على الذنوب إلى التوبة النصوح والمسارعة في فعل الخيرات. ... المزيد

إن حاجتنا إلى بناء النفوس وإلى تهذيب الأخلاق وإلى تغيير الطباع من السيئ الى الحسن ومن الحسن إلى الأحسن حاجة ملحة.. ... المزيد

الإنسان كونه يُعَدُّ ثَرْوةً حقيقيَّة في أيِّ مُجتمع من المجتمعات، ولكَوْنه يُشكل الخليَّة الأولى لبناء جسم مُتكامل ينبع بالفاعليَّة والحيويَّة. ... المزيد

قال الإمام القاري رحمه الله: الفزع يورث الشيب قبل أوانه, إذا هو يذهل النفس, فتنشف رطوبة البدن, وتحت كل شعرة منبع ومنه يعرق, فإذا نشفت رطوبته, يبست المنابع فيبس الشعر فأبيض ... المزيد

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: (الله سبحانه إنما حَرَّم هذه المُحرَّمات...لما اشتملت عليه من المفاسد المضرَّة بالدنيا والدين، ولم يحرمها لأجل أسمائها وصورها) ... المزيد

تغيير صور المحرمات وأسمائها مع بقاء مقاصدها وحقائقها زيادةٌ في المفسدة التي حُرمت لأجلها مع تضمنه لمخادعة الله تعالى ورسوله ... المزيد

الحديث الإيجابي للنفس مهم جداً، واعلم أن الخطأ وارد من البشر، وبأنك تستطيع النهوض والتفاؤل دوماً. ... المزيد

إنَّ حياة نبينا محمد - ﷺ - مليئةٌ بما يثبت ويُدلل على أن هذا الدِّين ما أتى إلا ليُغَيِّر طباع البشَر إلى الأخلاق الحميدة الحسَنة، التي كانتْ في مرحلة بعثته، وسادوا الدنيا بعد أن هذَّبَ النبيُّ - ﷺ - أخلاقهم بوَحْيٍ من الله - عز وجل - حتى يكون سبب أو أحد أسباب تملُّكهم للدُّنيا هي أخْلاقهم. ... المزيد

كثير منا يتمنى أن يتوب وأن يرجع عن المعاصي، يتمنى أن يعود للإقبال على الطاعة كما كان في الماضي، يتمنى أمورًا كثيرة، لكنَّ العزيمةَ صفرٌ! ... المزيد

إننا نعيش الآن عصرًا يَصِحُّ أن نُسَمِّيَهُ عصر فوضى الأسماء؛ فلَسْتَ واجدًا شيئًا قد تَسَمَّى باسمه - الذي يجب أن يتَسَمَّى به - إلا القليلَ النادر... ... المزيد

إن النصرانية عندما دخلت روما لم تتنصر روما ، ولكن المسيحية هي التي ترومت. ... المزيد

فهذه قاعدة عظمية من قواعد القرآن الكريم ،وهي تحمل معاني كبيرة وفوائد غزيرة ... المزيد