وسم: مكانة

عندما ينظُر المسلم إلى حياتنا اليوميَّة يجد خَيْبَةَ الأمل؛ فكثيرٌ من الناس اليومَ يشتَكُون من فقْد الأخوَّة في الله، أو فقْد رُوح الأخوَّة التي حثَّنا عليها الشارع في الكتاب والسنَّة. ... المزيد

إن التحرك للدين وبذل المجهود في الدعوة إلى الله والتمكين لشرع الله وإعلاء كلمته في الأرض يجب أن يكون عنصرا أصيلا في النسيج الإيماني لكل مسلم ... المزيد

إن أغلى ما يملكه المسلم في هذه الحياةِ دينه، وكيف لا يكون كذلك وهو بمثابة الروح للجسد؟! وهو سبب سعادته وفلاحه، وسبيلُه إلى الجنة، وبدونه لا يشم ريحَها أبدًا... ... المزيد

إنَّ الْدُّعَاء عبادة عظيمة، ما أحوجنا إليها في كل حالٍ وأوان، ولاسيما في هٰذِه الأزمان، ودعاء الله جَلَّ وَعَلَا هو عبودية له، وهو قضاء لحوائجك أَيُّهَا السائل وأيُّها الداع ... المزيد

1- فَضَائِلُ وَمَنزِلَةُ آية الكُرسِي. 2- مَعَانِي وَهِدَايَاتِ هَذِهِ الآيَة. 3- الأَوْقَاتُ التِي يُستَحَبُّ قِرَاءَتُهَا فِيهَا. ... المزيد

روى العباسُ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِﷺ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَسْأَلُهُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، قَالَﷺ: «سَلِ اللَّهَ الْعَافِيَةَ»، فَمَكَثْتُ أَيَّامًا، ثُمَّ جِئْتُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِﷺ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَسْأَلُهُ اللَّهَ، فَقَالَ لِي: «يَا عَبَّاسُ، يَا عَمَّ رَسُولِ اللَّهِ، سَلِ اللَّهَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ» ... المزيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  «إن الرحمَ شجنةٌ من الرحمنِ، فقال الله تعالى: من وصلك وصلته، ومن قطعك قطعته». ... المزيد

فيا أيها المسلمون، إن البرهان الصادق لمحبة النبي -ﷺ- هو تعظيمه وإجلاله وطاعته، والتحاكم إلى شريعته، واتباع هديه وسنته، والدفاع عنه، ونصرته حيًّا وميتًا، والثناء عليه بما هو أهله ... المزيد

صلاة الفجر صلاة عظيمة المنزلة وجليلة القدر ينال من ورائها العبد كل خير، فهي الصلاة المشهودة التي رُتب عليها أحكام وفضائل وجاءت فيها الآثار الكثيرة لمكانتها وعلو قدرها. ... المزيد

"عظَّم الإسلامُ شأنَ الصلاة، ورفع ذِكرَها، وأعلى مكانتَها، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين" ... المزيد

وقت صلاة الفجر تشعر أن الجو يملأ النفس أنسًا وبهجة، ويملأ القلب صفاءً ونشوة، ويَملأ الوجه نضارة وفرحة! ... المزيد

سُورَةُ الْفَاتِحَةِ سُورَةٌ عَظِيمَةٌ، لَهَا أَسْمَاءٌ مُتَعَدِّدَةٌ؛ مِنْهَا: أُمُّ الْكِتَابِ، وَأُمُّ الْقُرْآنِ؛ لِأَنَّهَا اشْتَمَلَتْ عَلَى مَقَاصِدِ الْقُرْآنِ كُلِّهِ، وَلِأَنَّ مَعَانِيَ الْكِتَابِ الْعَزِيزِ تَرْجِعُ إِلَيْهَا، وَتُسَمَّى السَّبْعَ الْمَثَانِيَ؛ لِأَنَّهَا تُثَنَّى وَتُكَرَّرُ فِي كُلِّ صَلَاةٍ، وَهِيَ الْوَارِدَةُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} ... المزيد