لك أنت!

ذاك القلب.. أي نعم هذا الذي انصرف محزونًا
هذا الذي زاده الخذلان تيهًا وقد جاءك مكروبًا مهمومًا
محنيّ الظهر بعدما ارتجى استقامة عوده بين يديك
هو ذاك نعم.. هذا الذي ...

أكمل القراءة

[06] يوسف في السجن - الجزء الأول

إن يوسف عليه السلام صار إلى موقف يملى عليه إملاءات متعددة، فإما أن يتجه إلى ربه بكليته صارفًا أذنيه وقلبه عن تهديدهن، ملتمسًا من ربه ضارعًا إليه أن يصرف عنه كيدهن، متبرئًا بذلك من الحول والطول، خائفًا وجلًا أن تخونه قواه وعزمه أن يميل إلى مرادهن، ويكون بذلك من الجاهلين، الذين يبطلون جهادهم وصمودهم وثباتهم وصبرهم. ... المزيد

الآدميّ المُمَيَّز والجنة!

ستكون التفاصيل المستقبلية الأكثر دهشة والأشد روعة بعد أن تعرف الآدمي على تفاصيل معيشة أدنى ليقارنها بمعيشةٍ أعلى وأرقى ينسى بها سجل آلامه إلا من حديثِ سمر. ... المزيد

نعم.. لعلك مبتلى

الحصيف فهو ذلك الذي ارتفع ببصره عن المقارنة والتسخط ليشهد ‫‏الحكمة‬ و المراد‬. هو ذلك الذي تسامى بفكره عن شعور الاضطهاد ليركز بصيرته على ‫‏المطلوب‬ والواجب‬. ... المزيد

التحذير من الاغترار بالدنيا وطول الأمل

قال صلى الله عليه وسلم: «مَن أحبَّ لقاءَ اللهِ أحبَّ اللهُ لقاءَهُ، ومن كرِهَ لقاءَ اللهِ كرِهَ اللهُ لقاءَهُ» ... المزيد

تعايش مع الوضع الجديد (مهم لكل صاحب بلاء طويل)

عندما نبتلى ببلاء فإنه لا بأس بأن نسعى في كل اتجاه مشروع ونطرق كل باب ممكن وفي قلوبنا الأمل بدفع هذا البلاء.. لكن هذا السعي الحثيث ينبغي أن يكون مرحليًا مؤقتًا.. فإذا بدا أن هذا البلاء قدر ثابتٌ مستمر اختاره الله لنا، فإن من الحكمة أن نعيد توجيه جهودنا من مدافعة هذا البلاء إلى التعايش معه. ... المزيد

ضحايا بلا دماء

أعلنوا توبتكم وتبرأكم من سفك الدماء وانتهاك الأعراض ومبارزة الله بالكبائر والحرب على الإسلام، وانتشار الهجوم على الثوابت والمقدسات، أعلنوها توبة نصوحة علها تجُب ما قبلها، واستسمحوا أهل المصائب والابتلائات علهم يعفوا ويغفروا. ... المزيد

علاج الغم بالغم!

كيف يكون الغم علاجًا أو مانعًا للحزن؟ ... المزيد

البلايا تمحو الخطايا

الثواب والجزاء هو نتيجة الصبر على البلاء في الدنيا. ... المزيد

فضل الصبر على المصيبة

كرب الزمان وفقد الأحبة خطب مؤلم، وحدث مفجع، وأمر مهول مزعج. ... المزيد

حال الإنسان عند حلول المصيبة

العبد في هذه الدنيا معرض لصنوف من البلاء، والاختبار، وما ذلك إلا ليعلم الله تعالى من العبد صبره ورضاه. ... المزيد

لا تُفاجأ ولا تجزع.. لقد أنبأنا الله

نحن الآن تتقلب بنا الأقدار، المنظور إليه والمأمول والمتعلق به هو الله تعالى، والاعتصام كاملاً بالله تعالى لا بغيره، وسيكون قدر الله وإنصافه ونصره لأوليائه، ومن ظن أن الله تعالى يخذل أولياءه أو يديل أهل الباطل إدالة دائمة على أهل الحق فقد ظن بالله تعالى ظن السوء.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً