تعامل المسلم المبتلى بالضراء

إذا ابتلي المسلم في بدنه أو أهله أو ماله، فإن عليه أن يسير وفق المنهج الإسلامي الصحيح لمواجهة مثل هذه الحالة وتتلخص خطوات هذا المنهج في النقاط الآتية ... المزيد

الرضا بمَواجع القضَاء

لاحَ لي بعد هذا الحَدث تعقيبٌ عَظيم لأحّد الصالحين .. فما أذكُر أني أوصيته بالدعاء أن ينولني الله مطلبًا إلا كان جَوابه : إن كانَ لكَ الخيرُ فيه يا بُنيتي ! فما وعيتُ عِظم هذا الشرط إلا بعد أمد. ... المزيد

الشكر

قال الحسن البصري: "إن الله ليمتع بالنعمة ما شاء، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذابا، ولهذا كانوا يسمون الشكر: الحافظ، لأنه يحفظ النعم الموجودة، والجالب، لأنه يجلب النعم المفقودة". ... المزيد

كن مع الله ولا تبالي

فكن مع الله ولا تبالي.. استجلب رحماته وفرجه وعونه.. سيتغير حالك يقينًا.. وكفى بربك راحمًا ومؤنسًا ومعينًا..!! ... المزيد

مثال للقناعة والرضا

والواقع أنَّ الدنيا لم تكن تساوي عنده شيئًا فلم يكن يهتم لها ... المزيد

الراحة ها هنا

القناعة تكون بالقلب؛ فمن غني قلبه غنيت يداه، ومن افتقر قلبه لم ينفعه غناه، ومن قنع لم يتسخط وعاش آمنا مطمئنًا، ومن لم يقنع لم يكن له في الفوائت نهاية لرغبته. ... المزيد

من يأخذ عنه هذه الكلمات

إن الرضا بما قسم الله والقناعة بما قدر ورزق هو الغنى الحقيقي ... المزيد

العز والغنى؛ طاعة وقناعة

وقيل لبعض الحكماء: "اكتسب فلانٌ مالًا، قال: فهل اكتسب أيامًا يأكله فيها؟ قيل: ومن يقدر على ذلك؟ قال: فما أراه اكتسب شيئًا" ... المزيد

الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ

ليس حقيقة الغنى كثرة المال، لأن كثيرًا ممن وسع الله عليه في المال لا يقنع بما أوتي فهو يجتهد في الازدياد ولا يبالي من أين يأتيه ... المزيد

تسلية المُصاب

إن المُصاب لا بد أن يعلم أن الذي ابتلاه بمصيبته أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين، وأنه سبحانه لم يُرسِل البلاء ليُهلِكه به ولا ليُعذِّبه، ولا ليجتاحه، وإنما ليمتحِن صبره ورضاه عنه وإيمانه، وليسمع تضرّعه وابتهاله وليراه طريحًا على بابه لائِذًا بجنابه، مكسور القلب بين يديه رافعًا قصص الشكوى إليه. ... المزيد

محنة في طيها منحة!

ويتأمل المتأمل بعين الرضا، فيرى من المنن ما يجعل النفس تسكن وتهدأ، وتستأنس بهذه العطايا التي تفضل بها عليها، ووهبت لها، والحمد لله رب العالمين. ... المزيد

أسيرة الحب!

تمضي الأيام، فتأكل من عمرنا ما تأكله، ولا يتبقى لنا إلا تاريخٌ يحفظه كل مِنّا ليحسِب كم مضى من العمر، ويتساءل بفضولٍ عن ما تبقى، بين لحظات سعيدة، وأخرى نتحسّر فيها على الزمان الذي نشغله ويشغل فينا الكثير، فنقولها أحيانًا وبصدقٍ: "يا ليتني وُلِدتُ في عهد الصحابة!"، نهرب بتلك الأمنية المستحيلة إلى أحباب عرفناهم من بين سطور السيرة العطرة، فأحببنا فيهم عدل عمر ورفق الصديق وحكمة عليّ والنور الذي حظي به عثمان والصوت الندي الذي رُزِق به بلال رضي الله عنهم جميعًا. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً